مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
نام کتاب :
شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري
نویسنده :
القسطلاني
جلد :
5
صفحه :
445
55 - كتاب الوصايا
2
1 - باب الوصايا، وقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «وصية الرجل مكتوبة عنده»
2
2 - باب أن يترك ورثته أغنياء خير من أن يتكففوا الناس
5
3 - باب الوصية بالثلث
6
4 - باب قول الموصي لوصيه: تعاهد ولدي. وما يجوز للوصي من الدعوى
7
5 - باب إذا أومأ المريض برأسه إشارة بينة جازت
7
6 - باب لا وصية لوارث
8
7 - باب الصدقة عند الموت
8
8 - باب قول الله عز وجل: {من بعد وصية يوصي بها أو دين} [النساء: 11]
9
9 - باب تأويل قول الله تعالى: {من بعد وصية يوصي بها أو دين} [النساء: 12]
10
10 - باب إذا وقف أو أوصى لأقاربه، ومن الأقارب؟
12
11 - باب هل يدخل النساء والولد في الأقارب؟
14
12 - باب هل ينتفع الواقف بوقفه؟
15
13 - باب إذا وقف شيئا قبل أن يدفعه إلى غيره فهو جائز
16
14 - باب إذا قال: داري صدقة لله، ولم يبين للفقراء أو غيرهم فهو جائز، ويعطيها للأقربين أو حيث أراد
16
15 - باب إذا قال أرضي أو بستاني صدقة لله عن أمي فهو جائز، وإن لم يبين لمن ذلك
16
16 - باب إذا تصدق أو وقف بعض رقيقه أو دوابه فهو جائز
17
17 - باب من تصدق إلى وكيله ثم رد الوكيل إليه
17
18 - باب قول الله عز وجل: {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه}
18
19 - باب ما يستحب لمن يتوفى فجأة أن يتصدقوا عنه، وقضاء النذور عن الميت
19
20 - باب الإشهاد في الوقف والصدقة
19
21 - باب قول الله تعالى:
19
22 - باب قول الله تعالى:
20
باب وما للوصي أن يعمل في مال اليتيم وما يأكل منه بقدر عمالته
21
23 - باب قول الله تعالى:
21
24 - باب
22
25 - باب استخدام اليتيم في السفر والحضر إذا كان صلاحا له. ونظر الأم أو زوجها لليتيم
23
26 - باب إذا وقف أرضا ولم يبين الحدود فهو جائز، وكذلك الصدقة
23
27 - باب إذا وقف جماعة أرضا مشاعا فهو جائز
24
28 - باب الوقف كيف يكتب؟
24
29 - باب الوقف للغني والفقير والضيف
26
30 - باب وقف الأرض للمسجد
26
31 - باب وقف الدواب والكراع والعروض والصامت
26
32 - باب نفقة القيم للوقف
27
33 - باب إذا وقف أرضا أو بئرا واشترط لنفسه مثل دلاء المسلمين
27
34 - باب إذا قال الواقف لا نطلب ثمنه إلا إلى الله فهو جائز
28
35 - باب قول الله عز وجل:
29
36 - باب قضاء الوصي ديون الميت بغير محضر من الورثة
30
56 - كتاب الجهاد والسير
31
1 - باب فضل الجهاد والسير
32
2 - باب أفضل الناس مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله
33
3 - باب الدعاء بالجهاد والشهادة للرجال والنساء
36
4 - باب درجات المجاهدين في سبيل الله. يقال هذه سبيلي، وهذا سبيلي
37
5 - باب الغدوة والروحة في سبيل الله، وقاب قوس أحدكم من الجنة
38
6 - باب الحور العين وصفتهن
39
7 - باب تمني الشهادة
40
8 - باب فضل من يصرع في سبيل الله فمات فهو منهم
41
9 - باب من ينكب في سبيل الله
42
10 - باب من يجرح في سبيل الله عز وجل
43
11 - باب قول الله عز وجل: {قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين} [التوبة: 52] والحرب سجال
44
12 - باب قول الله عز وجل:
45
13 - باب عمل صالح قبل القتال
46
14 - باب من أتاه سهم غرب فقتله
47
15 - باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا
48
16 - باب من اغبرت قدماه في سبيل الله
48
17 - باب مسح الغبار عن الرأس في سبيل الله
49
18 - باب الغسل بعد الحرب والغبار
50
19 - باب فضل قول الله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون *
50
20 - باب ظل الملائكة على الشهيد
51
21 - باب تمني المجاهد أن يرجع إلى الدنيا
52
22 - باب الجنة تحت بارقة السيوف
52
23 - باب من طلب الولد للجهاد
53
24 - باب الشجاعة في الحرب والجبن
53
25 - باب ما يتعوذ من الجبن
54
26 - باب من حدث بمشاهده في الحرب
55
27 - باب وجوب النفير وما يجب من الجهاد والنية وقول الله عز وجل: {انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله} [التوبة: 41] الآية. وقوله: {يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض؟ أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة -إلى قوله- على كل شىء قدير} [التوبة: 38]
56
28 - باب الكافر يقتل المسلم، ثم يسلم فيسدد بعد ويقتل
57
29 - باب من اختار الغزو على الصوم
58
30 - باب الشهادة سبع سوى القتل
59
31 - باب
60
32 - باب الصبر عند القتال
61
33 - باب التحريض على القتال، وقوله عز وجل: {حرض المؤمنين على القتال} [الأنفال: 65]
62
34 - باب حفر الخندق
62
35 - باب من حبسه العذر عن الغزو
63
36 - باب فضل الصوم في سبيل الله
63
37 - باب فضل النفقة في سبيل الله
64
38 - باب فضل من جهز غازيا أو خلفه بخير
65
39 - باب التحنط عند القتال
66
40 - باب فضل الطليعة
67
41 - باب هل يبعث الطليعة وحده
68
42 - باب سفر الاثنين
68
43 - باب الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
68
44 - باب الجهاد ماض مع البر والفاجر
70
45 - باب من احتبس فرسا في سبيل الله لقوله تعالى: {ومن رباط الخيل} [الأنفال: 60]
70
46 - باب اسم الفرس والحمار
71
47 - باب ما يذكر من شؤم الفرس
72
48 - باب الخيل لثلاثة، وقوله عز وجل: {والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون} [النحل: 8]
74
49 - باب من ضرب دابة غيره في الغزو
75
50 - باب الركوب على الدابة الصعبة والفحولة لأنها أجرى من الخيل
76
51 - باب سهام الفرس
76
52 - باب من قاد دابة غيره في الحرب
77
53 - باب الركاب والغرز للدابة
77
54 - باب ركوب الفرس العري
77
55 - باب الفرس القطوف
78
56 - باب السبق بين الخيل
78
57 - باب إضمار الخيل للسبق
78
58 - باب غاية السباق للخيل المضمرة
79
59 - باب ناقة النبي -صلى الله عليه وسلم-
80
60 - باب الغزو على الحمير
81
61 - باب بغلة النبي -صلى الله عليه وسلم- البيضاء، قاله أنس
81
62 - باب جهاد النساء
82
63 - باب غزو المرأة في البحر
82
64 - باب حمل الرجل امرأته في الغزو دون بعض نسائه
83
65 - باب غزو النساء وقتالهن مع الرجال
83
66 - باب حمل النساء القرب إلى الناس في الغزو
84
67 - باب مداواة النساء الجرحى في الغزو
85
68 - باب رد النساء الجرحى والقتلى
85
69 - باب نزع السهم من البدن
85
70 - باب الحراسة في الغزو في سبيل الله
85
71 - باب فضل الخدمة في الغزو
87
72 - باب فضل من حمل متاع صاحبه في السفر
88
73 - باب فضل رباط يوم في سبيل الله وقول الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون} [آل عمران: 20]
89
74 - باب من غزا بصبي للخدمة
90
75 - باب ركوب البحر
91
76 - باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب
91
77 - باب لا يقول فلان شهيد
92
78 - باب التحريض على الرمي، وقول الله عز وجل: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم} [الأنفال: 60]
93
79 - باب اللهو بالحراب ونحوها
94
80 - باب المجن ومن يتترس بترس صاحبه
95
81 - باب الدرق
97
82 - باب الحمائل وتعليق السيف بالعنق
98
83 - باب حلية السيوف
98
84 - باب من علق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة
99
85 - باب لبس البيضة
99
86 - باب من لم ير كسر السلاح عند الموت
100
87 - باب تفرق الناس عن الإمام عند القائلة والاستظلال بالشجر
100
88 - باب ما قيل في الرماح. ويذكر عن ابن عمر عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: «جعل رزقي تحت ظل رمحي، وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري»
100
89 - باب ما قيل في درع النبي -صلى الله عليه وسلم- والقميص في الحرب وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: أما خالد فقد احتبس أدراعه في سبيل الله
101
90 - باب الجبة في السفر والحرب
102
91 - باب الحرير في الحرب
103
92 - باب ما يذكر في السكين
104
93 - باب ما قيل في قتال الروم
104
94 - باب قتال اليهود
105
95 - باب قتال الترك
105
96 - باب قتال الذين ينتعلون الشعر
106
97 - باب من صف أصحابه عند الهزيمة ونزل عن دابته واستنصر
106
98 - باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة
107
99 - باب هل يرشد المسلم أهل الكتاب أو يعلمهم الكتاب؟
109
100 - باب الدعاء للمشركين بالهدى ليتألفهم
109
101 - باب دعوة اليهودي والنصراني، وعلى ما يقاتلون عليه؟ وما كتب النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى كسرى وقيصر، والدعوة قبل القتال
110
102 - باب دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- الناس إلى الإسلام والنبوة، وأن لا يتخذ بعضهم بعضا أربابا من دون الله وقوله تعالى: {ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب} [آل عمران: 79] إلى آخر الآية
111
103 - باب من أراد غزوة فورى بغيرها، ومن أحب الخروج يوم الخميس
115
104 - باب الخروج بعد الظهر
117
105 - باب الخروج آخر الشهر
117
106 - باب الخروج في رمضان
118
107 - باب التوديع
118
108 - باب السمع والطاعة للإمام
119
109 - باب يقاتل من وراء الإمام، ويتقى به
119
110 - باب البيعة في الحرب أن لا يفروا، وقال بعضهم: على الموت
120
111 - باب عزم الإمام على الناس فيما يطيقون
121
112 - باب كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا لم يقاتل أول النهار أخر القتال حتى تزول الشمس
122
113 - باب استئذان الرجل الإمام لقوله: {إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه إن الذين يستأذنونك} [النور: 62] إلى آخر الآية
123
114 - باب من غزا وهو حديث عهد بعرسه فيه جابر عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
125
115 - باب من اختار الغزو بعد البناء فيه أبو هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
125
116 - باب مبادرة الإمام عند الفزع
125
117 - باب السرعة والركض في الفزع
125
118 - باب الخروج في الفزع وحده
126
119 - باب الجعائل والحملان في السبيل
126
120 - باب الأجير
127
121 - باب ما قيل في لواء النبي -صلى الله عليه وسلم-
128
122 - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- "نصرت بالرعب مسيرة شهر"
129
123 - باب حمل الزاد في الغزو وقول الله عز وجل: {وتزودوا فإن خير الزاد التقوى} [البقرة: 197]
130
124 - باب حمل الزاد على الرقاب
131
125 - باب إرداف المرأة خلف أخيها
132
126 - باب الارتداف في الغزو والحج
132
127 - باب الردف على الحمار
132
128 - باب من أخذ بالركاب ونحوه
133
129 - باب كراهية السفر بالمصاحف إلى أرض العدو
134
130 - باب التكبير عند الحرب
134
131 - باب ما يكره من رفع الصوت في التكبير
135
132 - باب التسبيح إذا هبط واديا
135
133 - باب التكبير إذا علا شرفا
135
134 - باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة
136
135 - باب السير وحده
137
136 - باب السرعة في السير
138
137 - باب إذا حمل على فرس فرآها تباع
139
138 - باب الجهاد بإذن الأبوين
139
139 - باب ما قيل في الجرس ونحوه في أعناق الإبل
140
140 - باب من اكتتب في جيش فخرجت امرأته حاجة أو كان له عذر هل يؤذن له؟
140
141 - باب الجاسوس
141
142 - باب الكسوة للأسارى
143
143 - باب فضل من أسلم على يديه رجل
143
144 - باب الأسارى في السلاسل
144
145 - باب فضل من أسلم من أهل الكتابين
144
146 - باب أهل الدار يبيتون، فيصاب الولدان والذراري
146
147 - باب قتل الصبيان في الحرب
147
148 - باب قتل النساء في الحرب
147
149 - باب لا يعذب بعذاب الله
147
150 - باب {فإما منا بعد وإما فداء} [محمد: 4] فيه حديث ثمامة وقوله عز وجل: {ما كان لنبي أن تكون له أسرى حتى يثخن في الأرض} -حتى يغلب في الأرض- {تريدون عرض الدنيا} [الأنفال: 67] الآية.
148
151 - باب هل للأسير أن يقتل ويخدع الذين أسروه حتى ينجو من الكفرة؟ فيه المسور عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
149
152 - باب إذا حرق المشرك المسلم هل يحرق؟
149
153 - باب
150
154 - باب حرق الدور والنخيل
151
155 - باب قتل النائم المشرك
152
156 - باب لا تمنوا لقاء العدو
153
157 - باب الحرب خدعة
155
158 - باب الكذب في الحرب
156
159 - باب الفتك بأهل الحرب
156
160 - باب ما يجوز من الاحتيال، والحذر مع من يخشى معرته
156
161 - باب الرجز في الحرب، ورفع الصوت في حفر الخندق فيه سهل وأنس عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفيه يزيد عن سلمة
157
162 - باب من لا يثبت على الخيل
157
163 - باب دواء الجرح بإحراق الحصير وغسل المرأة عن أبيها الدم عن وجهه، وحمل الماء في الترس
157
164 - باب ما يكره من التنازع والاختلاف في الحرب، وعقوبة من عصى إمامه
158
165 - باب إذا فزعوا بالليل
160
166 - باب من رأى العدو فنادى بأعلى صوته يا صباحاه. حتى يسمع الناس
160
167 - باب من قال: خذها وأنا ابن فلان
161
168 - باب إذا نزل العدو على حكم رجل
162
169 - باب قتل الأسير، وقتل الصبر
163
170 - باب هل يستأسر الرجل؟ ومن لم يستأسر، ومن ركع ركعتين عند القتل
163
171 - باب فكاك الأسير. فيه عن أبي موسى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
166
172 - باب فداء المشركين
167
173 - باب الحربي إذا دخل دار الإسلام بغير أمان
167
174 - باب يقاتل عن أهل الذمة ولا يسترقون
168
175 - باب جوائز الوفد
168
176 - باب هل يستشفع إلى أهل الذمة؟ ومعاملتهم
168
177 - باب التجمل للوفود
170
178 - باب كيف يعرض الإسلام على الصبي؟
171
179 - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لليهود: أسلموا تسلموا
172
180 - باب إذا أسلم قوم في دار الحرب ولهم مال وأرضون فهي لهم
173
181 - باب كتابة الإمام الناس
175
182 - باب إن الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر
175
183 - باب من تأمر في الحرب من غير إمرة إذا خاف العدو
176
184 - باب العون بالمدد
177
185 - باب من غلب العدو، فأقام على عرصتهم ثلاثا
178
186 - باب من قسم الغنيمة في غزوه وسفره
178
187 - باب إذا غنم المشركون مال المسلم ثم وجده المسلم
178
188 - باب من تكلم بالفارسية والرطانة
179
189 - باب الغلول، وقول الله عز وجل: {ومن يغلل يأت بما غل} [آل عمران: 161]
181
190 - باب القليل من الغلول
182
191 - باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في المغانم
182
192 - باب البشارة في الفتوح
183
193 - باب ما يعطى البشير وأعطى كعب بن مالك ثوبين حين بشر بالتوبة
184
194 - باب لا هجرة بعد الفتح
184
195 - باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة والمؤمنات إذا عصين الله، وتجريدهن
185
196 - باب استقبال الغزاة
186
197 - باب ما يقول إذا رجع من الغزو
186
198 - باب الصلاة إذا قدم من سفر
188
199 - باب الطعام عند القدوم، وكان ابن عمر يفطر لمن يغشاه
188
57 - كتاب فرض الخمس
189
1 - باب فرض الخمس
189
2 - باب أداء الخمس من الدين
196
3 - باب نفقة نساء النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد وفاته
196
4 - باب ما جاء في بيوت أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، وما نسب من البيوت إليهن
197
5 - باب ما ذكر من درع النبي -صلى الله عليه وسلم- وعصاه وسيفه وقدحه وخاتمه وما استعمل الخلفاء بعده من ذلك مما لم يذكر قسمته ومن شعره ونعله وآنيته مما تبرك أصحابه وغيرهم بعد وفاته
199
6 - باب الدليل على أن الخمس لنوائب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمساكين وإيثار النبي -صلى الله عليه وسلم- أهل الصفة والأرامل
202
7 - باب قول الله تعالى: {فأن لله خمسه وللرسول} [الأنفال: 41] يعني للرسول قسم ذلك
202
8 - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «أحلت لكم الغنائم».
205
9 - باب الغنيمة لمن شهد الوقعة
207
10 - باب من قاتل للمغنم هل ينقص من أجره؟
208
11 - باب قسمة الإمام ما يقدم عليه، ويخبأ لمن لم يحضره أو غاب عنه
209
12 - باب كيف قسم النبي -صلى الله عليه وسلم- قريظة والنضير، وما أعطى من ذلك من نوائبه
210
13 - باب بركة الغازي في ماله حيا وميتا، مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وولاة الأمر
210
14 - باب إذا بعث الإمام رسولا في حاجة، أو أمره بالمقام, هل يسهم له؟
213
15 - باب ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين ما سأل هوازن النبي -صلى الله عليه وسلم-برضاعه فيهم- فتحلل من المسلمين, وما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يعد الناس أن يعطيهم من الفىء والأنفال من الخمس، وما أعطى الأنصار، وما أعطى جابر بن عبد الله تمر خيبر
214
16 - باب ما من النبي -صلى الله عليه وسلم- على الأسارى من غير أن يخمس
218
17 - باب ومن الدليل على أن الخمس للإمام، وأنه يعطي بعض قرابته دون بعض ما قسم النبي -صلى الله عليه وسلم- لبني المطلب وبني هاشم من خمس خيبر. قال عمر بن عبد العزيز: لم يعمهم بذلك ولم يخص قريبا دون من أحوج إليه، وإن كان الذي أعطي لما يشكو إليه من الحاجة، ولما مستهم في جنبه من قومهم وحلفائهم.
219
18 - باب من لم يخمس الأسلاب ومن قتل قتيلا فله سلبه من غير أن يخمس، وحكم الإمام فيه
220
19 - باب ما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه رواه عبد الله بن زيد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
223
20 - باب ما يصيب من الطعام في أرض الحرب
228
58 - كتاب الجزية والموادعة
229
1 - باب الجزية والموادعة, مع أهل الذمة والحرب
229
2 - باب إذا وادع الإمام ملك القرية هل يكون ذلك لبقيتهم؟
233
3 - باب الوصاة بأهل ذمة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والذمة العهد، والإل القرابة
233
4 - باب ما أقطع النبي -صلى الله عليه وسلم- من البحرين، وما وعد من مال البحرين والجزية ولمن يقسم الفىء والجزية؟
233
5 - باب إثم من قتل معاهدا بغير جرم
234
6 - باب إخراج اليهود من جزيرة العرب
235
7 - باب إذا غدر المشركون بالمسلمين هل يعفى عنهم؟
236
8 - باب دعاء الإمام على من نكث عهدا
237
9 - باب أمان النساء وجوارهن
237
10 - باب ذمة المسلمين وجوارهم واحدة، يسعى بها أدناهم
238
11 - باب إذا قالوا صبأنا ولم يحسنوا أسلمنا
238
12 - باب الموادعة والمصالحة مع المشركين بالمال وغيره، وإثم من لم يف بالعهد وقوله: {وإن جنحوا للسلم} -جنحوا: طلبوا السلم- {فاجنح لها} [الأنفال: 61] الآية
239
13 - باب فضل الوفاء بالعهد
240
14 - باب هل يعفى عن الذمي إذا سحر؟
240
15 - باب ما يحذر من الغدر وقول الله تعالى: {وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله} [الأنفال: 62] الآية
241
16 - باب كيف ينبذ إلى أهل العهد؟ وقول الله عز وجل: {وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء} [الأنفال: 58] الآية
241
17 - باب إثم من عاهد ثم غدر وقول الله: {الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون} [الأنفال: 56]
242
18 - باب
244
19 - باب المصالحة على ثلاثة أيام أو وقت معلوم
245
20 - باب الموادعة من غير وقت، وقول النبي -صلى الله عليه وسلم- «أقركم ما أقركم الله»
246
21 - باب طرح جيف المشركين في البئر، ولا يؤخذ لهم ثمن
246
22 - باب إثم الغادر للبر والفاجر
246
59 - كتاب بدء الخلق
247
1 - باب ما جاء في قول الله تعالى: {وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه} [الروم: 27] قال الربيع بن خثيم والحسن كل عليه هين. هين وهين: مثل لين ولين، وميت وميت، وضيق وضيق. {أفعيينا}: أفأعيا علينا. حين أنشأكم وأنشأ خلقكم. {لغوب}: النصب. {أطوارا}: طورا كذا، وطورا كذا، عدا طوره: أى قدره
247
2 - باب ما جاء في سبع أرضين، وقول الله تعالى: {الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شىء قدير وأن الله قد أحاط بكل شىء علما} [الطلاق: 12]. {والسقف المرفوع}: السماء. {سمكها}: بناءها. {الحبك}: استواؤها وحسنها. {وأذنت}: سمعت وأطاعت. {وألقت}: أخرجت ما فيها من الموتى، {وتخلت} عنهم. {طحاها} أي دحاها. {بالساهرة}: وجه الأرض، كان فيها الحيوان نومهم وسهرهم.
252
3 - باب في النجوم
256
4 - باب صفة الشمس والقمر
256
5 - باب ما جاء في قوله: {وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته} [الأعراف: 57]
261
6 - باب ذكر الملائكة وقال أنس: قال عبد الله بن سلام للنبي -صلى الله عليه وسلم-: إن جبريل - عليه السلام - عدو اليهود من الملائكة قال ابن عباس: {لنحن الصافون} الملائكة
262
7 - باب إذا قال أحدكم "آمين" والملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه
273
8 - باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة
279
9 - باب صفة أبواب الجنة
286
10 - باب صفة النار وأنها مخلوقة
287
11 - باب صفة إبليس وجنوده
290
12 - باب ذكر الجن وثوابهم وعقابهم. لقوله: {يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي} -إلى قوله- {عما يعملون}. {بخسا}: نقصا. وقال مجاهد: {وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا}: قال كفار قريش: الملائكة بنات الله وأمهاتهم بنات سروات الجن. قال الله: {ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون}: سيحضرون للحساب. {جند محضرون}: عند الحساب.
303
13 - باب قول الله عز وجل: {وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن} -إلى قوله- {أولئك في ضلال مبين}. {مصرفا}: معدلا. {صرفنا}: أى وجهنا
306
14 - باب قول الله تعالى: {وبث فيها من كل دابة} قال ابن عباس: الثعبان الحية الذكر منها، يقال الحيات أجناس: الجان والأفاعي والأساود. {آخذ بناصيتها} في ملكه وسلطانه. يقال: {صافات} بسط أجنحتهن. {يقبضن}: يضربن بأجنحتهن
306
15 - باب خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال
307
16 - باب إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء وخمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم
312
17 - باب إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه فإن في إحدى جناحيه داء وفي الأخرى شفاء
315
60 - كتاب أحاديث الأنبياء
317
1 - باب خلق آدم وذريته
317
2 - باب الأرواح جنود مجندة
325
3 - باب قول الله عز وجل: {ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه} [هود: 25]
326
4 - باب {وإن إلياس لمن المرسلين * إذ قال لقومه ألا تتقون} -إلى- {وتركنا عليه في الآخرين} [الصافات: 23]. قال ابن عباس: يذكر بخير. {سلام على آل ياسين * إنا كذلك نجزي المحسنين * إنه من عبادنا المؤمنين} [الصافات: 130]. يذكر عن ابن مسعود وابن عباس أن إلياس هو إدريس.
330
5 - باب ذكر إدريس عليه السلام. وهو جد أبي نوح، ويقال جد نوح عليهما السلام وقول الله تعالى: {ورفعناه مكانا عليا}
330
6 - باب قول الله تعالى: {وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله} [هود: 50] وقوله: {إذ أنذر قومه بالأحقاف} -إلى قوله- {كذلك نجزي القوم المجرمين} [الأحقاف: 21] فيه عن عطاء وسليمان عن عائشة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. وقول الله عز وجل: {وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر} [الحاقة: 6] شديدة: {عاتية}. قال ابن عيينة: عتت على الخزان: {سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما} متتابعة {فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية}: أصولها. {فهل ترى لهم من باقية}: بقية
333
7 - باب قصة يأجوج ومأجوج
336
8 - باب قول الله تعالى: {واتخذ الله إبراهيم خليلا} [النساء: 165] وقوله: {إن إبراهيم كان أمة قانتا لله} [النحل: 120]
341
9 - باب يزفون: النسلان في المشي
351
10 - باب
359
11 - باب قوله عز وجل: {ونبئهم عن ضيف إبراهيم إذ دخلوا عليه} الآية [الحجر: 51]
362
12 - باب قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد} [مريم: 54]
363
13 - باب قصة إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام. فيه ابن عمر وأبو هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
363
14 - باب {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت} -إلى قوله- {ونحن له مسلمون} [البقرة: 133]
364
15 - باب {ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون * أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون * فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون * فأنجيناه وأهله إلا امرأته قدرناها من الغابرين * وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين} [النمل: 84 - 88]
365
16 - باب {فلما جاء آل لوط المرسلون * قال إنكم قوم منكرون} [الحجر: 62]. {بركنه}: بمن معه لأنهم قوته: {تركنوا}: تميلوا. فأنكرهم ونكرهم واستنكرهم واحد. {يهرعون}: يسرعون، {دابر}: آخر. {صيحة}: هلكة. {للمتوسمين}: للناظرين. {لبسبيل}: لبطريق.
365
17 - باب قول الله تعالى: {وإلى ثمود أخاهم صالحا} [الأعراف: 73] وقوله: {كذب أصحاب الحجر} [الحجر: 80]: الحجر: موضع ثمود. وأما {حرث حجر}: حرام، وكل ممنوع فهو حجر، ومنه "حجر محجور"، والحجر كل بناء بنيته، وما حجرت عليه من الأرض فهو حجر ومنه, سمي حطيم البيت حجرا، كأنه مشتق من محطوم، مثل قتيل من مقتول، ويقال للأنثى من الخيل حجر، ويقال للعقل: حجر. وحجى وأما حجر اليمامة فهو منزل.
366
18 - باب {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت} [البقرة: 133]
368
19 - باب قول الله تعالى: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7]
368
20 - باب قول الله تعالى: {وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين}. {اركض}: اضرب. {يركضون}: يعدون
372
21 - باب {واذكر في الكتاب موسى إنه كان مخلصا وكان رسولا نبيا * وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا} [مريم: 51] كلمه. {ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا} يقال للواحد وللاثنين والجميع: نجي. ويقال: خلصوا نجيا اعتزلوا نجيا، والجميع أنجية يتناجون. {وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه} -إلى قوله- {مسرف كذاب} [غافر: 28]
373
22 - باب قول الله عز وجل: {وهل أتاك حديث موسى * إذ رأى نارا} -إلى قوله- {بالوادي المقدس طوى} [طه: 9 - 12].
374
23 - باب {وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه} -إلى قوله- {مسرف كذاب}
377
24 - باب قول الله تعالى: {وهل أتاك حديث موسى} {وكلم الله موسى تكليما}
377
25 - باب
378
26 - باب طوفان من السيل. ويقال للموت الكثير طوفان
379
27 - باب حديث الخضر مع موسى - عليهما السلام -
380
28 - باب
384
29 - باب {يعكفون على أصنام لهم} [الأعراف: 138] {متبر}: خسران. {وليتبروا}: يدمروا. {ما علوا}: ما غلبوا
385
30 - باب {وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة} الآية [البقرة: 67] قال أبو العالية العوان: النصف بين البكر والهرمة. {فاقع}: صاف. {لا ذلول}: لم يذلها العمل. {تثير الأرض}: ليست بذلول تثير الأرض ولا تعمل في الحرث. {مسلمة}: من العيوب. {لا شية} بياض. {صفراء}: إن شئت سوداء ويقال صفراء كقوله: {جمالات صفر}. {فادارأتم}: اختلفتم.
386
31 - باب وفاة موسى، وذكره بعد
387
32 - باب قول الله تعالى: {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون} -إلى قوله- {وكانت من القانتين} [التحريم: 11]
389
33 - باب {إن قارون كان من قوم موسى} الآية [القصص: 76] {لتنوء}: لتثقل. قال ابن عباس: {أولي القوة}: لا يرفعها العصبة من الرجال، يقال: {الفرحين}: المرحين. {ويكأن الله}: مثل {ألم تر أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} يوسع عليه ويضيق.
391
34 - باب قول الله تعالى: {وإلى مدين أخاهم شعيبا} [الأعراف: 85، 84، العنكبوت: 36] إلى أهل مدين، لأن مدين بلد، ومثله {واسأل القرية} واسأل {العير}: يعني أهل القرية وأهل العير: {وراءكم ظهريا}: لم يلتفتوا إليه. يقال إذا لم تقض حاجته: ظهرت حاجتي، وجعلتني ظهريا. قال الظهري: أن تأخذ معك دابة أو وعاء تستظهر به. {مكانتهم} ومكانهم واحد. {يغنوا}: يعيشوا {يأيس}: يحزن. {آسى}: أحزن. وقال الحسن {إنك لأنت الحليم}: يستهزئون به. وقال مجاهد {ليكة}: الأيكة. {يوم الظلة}: إظلال الغمام العذاب عليهم.
391
35 - باب قول الله تعالى: {وإن يونس لمن المرسلين} -إلى قوله- {فمتعناهم إلى حين} [الصافات: 139]، -إلى قوله- {وهو مليم} قال مجاهد: مذنب. المشحون: الموقر. {فلولا أنه كان من المسبحين} الآية {فنبذناه بالعراء} بوجه الأرض {وهو سقيم وأنبتنا عليه شجرة من يقطين} من غير ذات أصل، الدباء ونحوه
392
36 - باب {واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت} [لأعراف: 163]: يتعدون، يجاوزون في السبت {إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا}. -شوارع، إلى قوله- {كونوا قردة خاسئين}.
394
37 - باب قول الله تعالى: {وآتينا داود زبورا} [النساء: 162، الإسراء: 55] {الزبر}: الكتب واحدها زبور. زبرت: كتبت. {ولقد آتينا داود منا فضلا يا جبال أوبي معه} [سبأ: 10 - 11]: قال مجاهد سبحي معه. {والطير وألنا له الحديد * أن اعمل سابغات}: الدروع. {وقدر في السرد}: المسامير والحلق، ولا يدق المسمار فيتسلسل، ولا تعظم فيفصم. {أفرغ}: أنزل. {بسطة}: زيادة وفضلا. {واعملوا صالحا إني بما تعملون بصير}.
395
38 - باب أحب الصلاة إلى الله صلاة داود، وأحب الصيام إلى الله صيام داود: كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه وينام سدسه. ويصوم يوما ويفطر يوما قال علي: وهو قول عائشة: "ما ألفاه السحر عندي إلا نائما"
397
39 - باب {واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب} -إلى قوله- {وفصل الخطاب} [ص: 17 - 20] قال مجاهد: الفهم في القضاء. {ولا تشطط}: لا تسرف. {واهدنا إلى سواء الصراط * إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة} -يقال للمرأة نعجة، ويقال لها أيضا شاة- {ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها} -مثل {وكفلها زكرياء}: ضمها. {وعزني}: غلبني، صار أعز مني، أعززته: جعلته عزيزا. {في الخطاب} يقال المحاورة. {قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي} -إلى قوله- {إنما فتناه} قال ابن عباس: اختبرناه. وقرأ عمر: {فتناه} -بتشديد التاء- {فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب}.
398
40 - باب قول الله تعالى: {ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب} [ص: 30] الراجع: المنيب. وقوله: {هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي} [ص: 35]. وقوله: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان} [البقرة: 102]، {ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر} -أذبنا له عين الحديد- {ومن الجن من يعمل بين يديه} -إلى قوله- {من محاريب} [سبأ: 12] قال مجاهد: بنيان ما دون القصور {وتماثيل وجفان كالجواب} كالحياض للإبل، وقال ابن عباس: كالجوبة من الأرض {وقدور راسيات} -إلى قوله- {الشكور * فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض} -الأرضة- {تأكل منسأته} عصاه {فلما خر} -إلى قوله- {المهين} [سبأ: 14]. {حب الخير عن ذكر ربي فطفق مسحا بالسوق والأعناق} يمسح أعراف الخيل وعراقيبها. {الأصفاد}: الوثاق. . قال مجاهد: {الصافنات}: صفن الفرس رفع إحدى رجليه حتى تكون على طرف الحافر. {الجياد}: السراع. {جسدا}: شيطانا. {رخاء}: طيبة. {حيث أصاب}: حيث شاء. {فامنن}: أعط. {بغير حساب}: بغير حرج.
399
41 - باب قول الله تعالى: {ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله} -إلى قوله- {إن الله لا يحب كل مختال فخور} [لقمان: 12 - 18]. {ولا تصعر}: الإعراض بالوجه.
403
42 - باب {واضرب لهم مثلا أصحاب القرية} الآية [يس: 13] {فعززنا}: قال مجاهد: شددنا. وقال ابن عباس: {طائركم} مصائبكم
404
43 - باب قول الله تعالى: {ذكر رحمة ربك عبده زكرياء * إذ نادى ربه نداء خفيا * قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا} -إلى قوله- {لم نجعل له من قبل سميا} [مريم: 3 - 7]. قال ابن عباس: مثلا. يقال {رضيا}: مرضيا. {عتيا}: عصيا، عتا يعتو. {قال رب أنى يكون لي غلام} -إلى قوله- {ثلاث ليال سويا} ويقال صحيحا {فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا}. {فأوحى}: فأشار {يا يحيى خذ الكتاب بقوة} -إلى قوله- {ويوم يبعث حيا}. {حفيا}: لطيفا. {عاقرا}: الذكر والأنثى سواء.
405
44 - باب قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} [مريم: 16]. {إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة} [آل عمران: 45]. {إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين} -إلى قوله- {يرزق من يشاء بغير حساب} [آل عمران: 33]. قال ابن عباس: {وآل عمران}. المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل ياسين وآل محمد -صلى الله عليه وسلم-. يقول: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه} [آل عمران: 68] وهم المؤمنون، ويقال: {آل يعقوب} أهل يعقوب. فإذا صغروا "آل" ثم ردوه إلى الأصل قالوا: أهيل.
406
45 - باب {وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين * يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين * ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون} [آل عمران: 42] يقال: {يكفل}: يضم. كفلها: ضمها، مخففة, ليس من كفالة الديون وشبهها.
407
46 - باب قوله تعالى: {إذ قالت الملائكة يا مريم} -إلى قوله- {فإنما يقول له كن فيكون} [آل عمران: 45 - 48]. {يبشرك}: ويبشرك واحد. {وجيها}: شريفا. وقال إبراهيم المسيح: الصديق. وقال مجاهد الكهل: الحليم. والأكمه: من يبصر بالنهار ولا يبصر بالليل. وقال غيره: من يولد أعمى.
408
47 - باب قوله: {يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السموات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا} [النساء: 171].
409
48 - باب قول الله: {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها} [مريم: 16]. نبذناه: ألقيناه. اعتزلت شرقيا: مما يلي الشرق: فأجاءها: أفعلت من جئت، ويقال ألجأها: اضطرها. تساقط: تسقط. قصيا: قاصيا. فريا: عظيما. قال ابن عباس نسيا: لم أكن شيئا. وقال غيره النسي: الحقير. وقال أبو وائل: علمت مريم أن التقي ذو نهية حين قالت: {إن كنت تقيا}. قال وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن البراء {سريا}: نهر صغير بالسريانية.
410
49 - باب نزول عيسى ابن مريم عليهما السلام
418
50 - باب ما ذكر عن بني إسرائيل
420
51 - باب حديث أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل
424
52 - باب {أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم} {الكهف}: الفتح في الجبل، {والرقيم}: الكتاب. {مرقوم}: مكتوب، من الرقم. {ربطنا على قلوبهم}: ألهمناهم صبرا. {شططا}: إفراطا. {الوصيد}: الفناء، وجمعه وصائد ووصد، ويقال: الوصيد الباب. {مؤصدة}: مطبقة، آصد الباب وأوصد. {بعثناهم}: أحييناهم. {أزكى}: أكثر ريعا. {فضرب الله على آذانهم}: فناموا. {رجما بالغيب}: لم يستبن. وقال مجاهد: {تقرضهم}: تتركهم.
426
53 - باب حديث الغار
427
54 - باب
429
نام کتاب :
شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري
نویسنده :
القسطلاني
جلد :
5
صفحه :
445
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir