شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري - القسطلاني

نام کتاب : شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري نویسنده : القسطلاني جلد : 4 صفحه : 457

34 - كتاب البيوع	2
1 - باب ما جاء في قول الله تعالى: {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون * وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين} [الجمعة: 10 - 11]. وقوله: {لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم} [البقرة: 29].	3
2 - باب الحلال بين والحرام بين، وبينهما مشبهات	6
3 - باب تفسير المشبهات	8
4 - باب ما يتنزه من الشبهات	11
5 - باب من لم ير الوساوس ونحوها من المشبهات	11
6 - باب قول الله تعالى: {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} [الجمعة: 11]	11
7 - باب من لم يبال من حيث كسب المال	12
8 - باب التجارة في البر وغيره	12
9 - باب الخروج في التجارة	13
10 - باب التجارة في البحر	14
11 - باب {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} [الجمعة: 11] وقوله جل ذكره: {رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله} [النور: 37].	16
12 - باب قول الله تعالى: {أنفقوا من طيبات ما كسبتم} [البقرة: 267]	16
13 - باب من أحب البسط في الرزق	17
14 - باب شراء النبي -صلى الله عليه وسلم- بالنسيئة	17
15 - باب كسب الرجل وعمله بيده	18
16 - باب السهولة والسماحة في الشراء والبيع ومن طلب حقا فليطلبه في عفاف	21
17 - باب من أنظر موسرا	21
18 - باب من أنظر معسرا	22
19 - باب إذا بين البيعان، ولم يكتما، ونصحا	23
20 - باب بيع الخلط من التمر	24
21 - باب ما قيل في اللحام والجزار	25
22 - باب ما يمحق الكذب والكتمان في البيع	26
23 - باب قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة} [آل عمران: 130]	26
24 - باب آكل الربا وشاهده وكاتبه	26
25 - باب موكل الربا	28
26 - باب {يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم}	29
27 - باب ما يكره من الحلف في البيع	29
28 - باب ما قيل في الصواغ	30
29 - باب ذكر القين والحداد	31
30 - باب ذكر الخياط	32
31 - باب ذكر النساج	33
32 - باب النجار	33
33 - باب شراء الإمام الحوائج بنفسه	34
34 - باب شراء الدواب والحمير	34
35 - باب الأسواق التي كانت في الجاهلية، فتبايع بها الناس في الإسلام	37
36 - باب شراء الإبل الهيم أو الأجرب الهائم: المخالف للقصد في كل شىء	37
37 - باب بيع السلاح في الفتنة وغيرها وكره عمران بن حصين بيعه في الفتنة	38
38 - باب في العطار وبيع المسك	39
39 - باب ذكر الحجام	39
40 - باب التجارة فيما يكره لبسه للرجال والنساء	40
41 - باب صاحب السلعة أحق بالسوم	41
42 - باب كم يجوز الخيار؟	42
43 - باب إذا لم يوقت في الخيار هل يجوز البيع؟	43
44 - باب "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا"	44
45 - باب إذا خير أحدهما صاحبه بعد البيع فقد وجب البيع	45
46 - باب إذا كان البائع بالخيار هل يجوز البيع؟	45
47 - باب إذا اشترى شيئا فوهب من ساعته قبل أن يتفرقا ولم ينكر البائع على المشتري، أو اشترى عبدا فأعتقه	46
48 - باب ما يكره من الخداع في البيع	47
49 - باب ما ذكر في الأسواق	48
50 - باب كراهية السخب في الأسواق	51
51 - باب الكيل على البائع والمعطي	52
52 - باب ما يستحب من الكيل	54
53 - باب بركة صاع النبي -صلى الله عليه وسلم- ومده فيه عائشة -رضي الله عنها- عن النبي -صلى الله عليه وسلم-	54
54 - باب ما يذكر في بيع الطعام، والحكرة	55
55 - باب بيع الطعام قبل أن يقبض، وبيع ما ليس عندك	57
56 - باب من رأى إذا اشترى طعاما جزافا أن لا يبيعه حتى يئويه إلى رحله، والأدب في ذلك	58
57 - باب إذا اشترى متاعا أو دابة فوضعه عند البائع، أو مات قبل أن يقبض	58
58 - باب لا يبيع على بيع أخيه، ولا يسوم على سوم أخيه، حتى يأذن له أو يترك.	60
59 - باب بيع المزايدة	61
60 - باب النجش. ومن قال: لا يجوز ذلك البيع	62
61 - باب بيع الغرر، وحبل الحبلة	63
62 - باب بيع الملامسة. وقال أنس: نهى عنه النبي -صلى الله عليه وسلم-	63
63 - باب بيع المنابذة	65
64 - باب النهي للبائع أن لا يحفل الإبل والبقر والغنم وكل محفلة والمصراة التي صري لبنها وحقن فيه وجمع فلم يحلب أياما	65
65 - باب إن شاء رد المصراة، وفي حلبتها صاع من تمر	68
66 - باب بيع العبد الزاني	68
67 - باب البيع والشراء مع النساء	70
68 - باب هل يبيع حاضر لباد بغير أجر؟ وهل يعينه أو ينصحه؟	71
69 - باب من كره أن يبيع حاضر لباد بأجر	72
70 - باب لا يبيع حاضر لباد بالسمسرة، وكرهه ابن سيرين وإبراهيم للبائع والمشتري	72
71 - باب النهي عن تلقي الركبان، وأن بيعه مردود لأن صاحبه عاص آثم إذا كان به عالما، وهو خداع في البيع والخداع لا يجوز	73
72 - باب منتهى التلقي	74
73 - باب إذا اشترط شروطا في البيع لا تحل	75
74 - باب بيع التمر بالتمر	77
75 - باب بيع الزبيب بالزبيب، والطعام بالطعام	78
76 - باب بيع الشعير بالشعير	78
77 - باب بيع الذهب بالذهب	79
78 - باب بيع الفضة بالفضة	79
79 - باب بيع الدينار بالدينار نساء	80
80 - باب بيع الورق بالذهب نسيئة	81
81 - باب بيع الذهب بالورق يدا بيد	82
82 - باب بيع المزابنة، وهي بيع الثمر بالتمر، وبيع الزبيب بالكرم، وبيع العرايا	82
83 - باب بيع الثمر على رءوس النخل بالذهب والفضة	84
84 - باب تفسير العرايا	85
85 - باب بيع الثمار قبل أن يبدو صلاحها	87
86 - باب بيع النخل قبل أن يبدو صلاحها	90
87 - باب إذا باع الثمار قبل أن يبدو صلاحها، ثم أصابته عاهة فهو من البائع	90
88 - باب شراء الطعام إلى أجل	91
89 - باب إذا أراد بيع تمر بتمر خير منه	91
90 - باب من باع نخلا قد أبرت، أو أرضا مزروعة، أو بإجارة	92
91 - باب بيع الزرع بالطعام كيلا	94
92 - باب بيع النخل بأصله	94
93 - باب بيع المخاضرة	94
94 - باب بيع الجمار وأكله	95
95 - باب من أجرى أمر الأمصار على ما يتعارفون بينهم في البيوع والإجارة والمكيال والوزن وسننهم على نياتهم ومذاهبهم المشهورة	95
96 - باب بيع الشريك من شريكه	97
97 - باب بيع الأرض والدور والعروض مشاعا غير مقسوم	98
98 - باب إذا اشترى شيئا لغيره بغير إذنه فرضي	98
99 - باب الشراء والبيع مع المشركين وأهل الحرب	100
100 - باب شراء المملوك من الحربي وهبته وعتقه	101
101 - باب جلود الميتة قبل أن تدبغ	105
102 - باب قتل الخنزير	105
- باب لا يذاب شحم الميتة، ولا يباع ودكه	106
104 - باب بيع التصاوير التي ليس فيها روح، وما يكره من ذلك	107
105 - باب تحريم التجارة في الخمر	108
106 - باب إثم من باع حرا	108
107 - باب أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- اليهود ببيع أرضيهم ودمنهم حين أجلاهم. فيه المقبري عن أبي هريرة	108
108 - باب بيع العبيد والحيوان بالحيوان نسيئة	109
109 - باب بيع الرقيق	110
110 - باب بيع المدبر	111
111 - باب هل يسافر بالجارية قبل أن يستبرئها؟	112
112 - باب بيع الميتة والأصنام	113
113 - باب ثمن الكلب	114
35 - كتاب السلم	116
1 - باب السلم في كيل معلوم	116
2 - باب السلم في وزن معلوم	117
3 - باب السلم إلى من ليس عنده أصل	118
4 - باب السلم في النخل	119
5 - باب الكفيل في السلم	120
6 - باب الرهن في السلم	121
7 - باب السلم إلى أجل معلوم	121
8 - باب السلم إلى أن تنتج الناقة	122
36 - كتاب الشفعة	122
1 - باب الشفعة ما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود فلا شفعة	122
2 - باب عرض الشفعة على صاحبها قبل البيع	123
3 - باب أي الجوار أقرب؟	125
37 - كتاب الإجارة	126
1 - باب في الإجارة استئجار الرجل الصالح	126
2 - باب رعي الغنم على قراريط	127
3 - باب استئجار المشركين عند الضرورة، أو إذا لم يوجد أهل الإسلام وعامل النبي -صلى الله عليه وسلم- يهود خيبر	128
4 - باب إذا استأجر أجيرا ليعمل له بعد ثلاثة أيام -أو بعد شهر أو بعد سنة- جاز وهما على شرطهما الذي اشترطاه إذا جاء الأجل	129
5 - باب الأجير في الغزو	129
6 - باب من استأجر أجيرا فبين له الأجل، ولم يبين العمل	130
7 - باب إذا استأجر أجيرا على أن يقيم حائطا يريد أن ينقض جاز	131
8 - باب الإجارة إلى نصف النهار	131
9 - باب الإجارة إلى صلاة العصر	132
10 - باب إثم من منع أجر الأجير	132
11 - باب الإجارة من العصر إلى الليل	133
12 - باب من استأجر أجيرا فترك أجره، فعمل فيه المستأجر فزاد أو من عمل في مال غيره فاستفضل	134
13 - باب من آجر نفسه ليحمل على ظهره، ثم تصدق به، وأجرة الحمال	135
14 - باب أجر السمسرة	135
15 - باب هل يؤاجر الرجل نفسه من مشرك في أرض الحرب؟	136
16 - باب ما يعطى في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب	137
17 - باب ضريبة العبد، وتعاهد ضرائب الإماء	139
18 - باب خراج الحجام	139
19 - باب من كلم موالي العبد أن يخففوا عنه من خراجه	140
20 - باب كسب البغي والإماء وكره إبراهيم أجر النائحة والمغنية	140
21 - باب عسب الفحل	141
22 - باب إذا استأجر أرضا فمات أحدهما	142
38 - كتاب الحوالات	143
1 - باب في الحوالة. وهل يرجع في الحوالة	143
2 - باب إذا أحال على ملي فليس له رد	145
3 - باب إن أحال دين الميت على رجل جاز	145
39 - كتاب الكفالة	146
1 - باب الكفالة في القرض والديون بالأبدان وغيرها	146
2 - باب قول الله تعالى: {والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم}	149
3 - باب من تكفل عن ميت دينا فليس له أن يرجع وبه قال الحسن	150
4 - باب جوار أبي بكر في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- وعقده	151
5 - باب الدين	154
40 - كتاب الوكالة	155
1 - باب وكالة الشريك الشريك في القسمة وغيرها وقد أشرك النبي -صلى الله عليه وسلم- عليا في هديه ثم أمره بقسمتها	155
2 - باب إذا وكل المسلم حربيا في دار الحرب -أو في دار الإسلام- جاز	156
3 - باب الوكالة في الصرف والميزان وقد وكل عمر وابن عمر في الصرف	157
4 - باب إذا أبصر الراعي أو الوكيل شاة تموت أو شيئا يفسد ذبح وأصلح ما يخاف عليه الفساد	157
5 - باب وكالة الشاهد والغائب جائزة	158
6 - باب الوكالة في قضاء الديون	159
7 - باب إذا وهب شيئا لوكيل أو شفيع قوم جاز	159
8 - باب إذا وكل رجل أن يعطي شيئا ولم يبين كم يعطي، فأعطى على ما يتعارفه الناس	161
9 - باب وكالة المرأة الإمام في النكاح	162
10 - باب إذا وكل رجلا فترك الوكيل شيئا فأجازه الموكل فهو جائز وإن أقرضه إلى أجل مسمى جاز	163
11 - باب إذا باع الوكيل شيئا فاسدا فبيعه مردود	166
12 - باب الوكالة في الوقف ونفقته، وأن يطعم صديقا له ويأكل بالمعروف	166
13 - باب الوكالة في الحدود	167
14 - باب الوكالة في البدن وتعاهدها	168
15 - باب إذا قال الرجل لوكيله: ضعه حيث أراك الله وقال الوكيل: قد سمعت ما قلت	168
16 - باب وكالة الأمين في الخزانة ونحوها	169
41 - كتاب الحرث والمزارعة	169
1 - باب فضل الزرع والغرس إذا أكل منه. وقوله الله: {أفرأيتم ما تحرثون * أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون * لو نشاء لجعلناه حطاما} [الواقعة: 63 - 65]	170
2 - باب ما يحذر من عواقب الاشتغال بآلة الزرع، أو مجاوزة الحد الذي أمر به	171
3 - باب اقتناء الكلب للحرث	172
4 - باب استعمال البقر للحراثة	173
5 - باب إذا قال اكفني مئونة النخل أو غيره وتشركني في الثمر	175
6 - باب قطع الشجر والنخل	175
7 - باب	176
8 - باب المزارعة بالشطر ونحوه	176
9 - باب إذا لم يشترط السنين في المزارعة	179
10 - باب	179
11 - باب المزارعة مع اليهود	180
12 - باب ما يكره من الشروط في المزارعة	180
13 - باب إذا زرع بمال قوم بغير إذنهم، وكان في ذلك صلاح لهم	181
14 - باب أوقاف أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- وأرض الخراج ومزارعتهم ومعاملتهم	183
15 - باب من أحيا أرضا مواتا	183
16 - باب	185
17 - باب إذا قال رب الأرض أقرك ما أقرك الله -ولم يذكر أجلا معلوما- فهما على تراضيهما	186
18 - باب ما كان من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- يواسي بعضهم بعضا في الزراعة والثمرة	186
19 - باب كراء الأرض بالذهب والفضة	188
20 - باب	189
21 - باب ما جاء في الغرس	190
42 - كتاب [الشرب و] المساقاة	191
1 - باب في الشرب، وقول الله تعالى: {وجعلنا من الماء كل شىء حى أفلا يؤمنون}	192
1 - باب في الشرب ومن رأى صدقة الماء وهبته ووصيته جائزة، مقسوما كان أو غير مقسوم	192
2 - باب من قال: إن صاحب الماء أحق بالماء حتى يروى، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يمنع فضل الماء	194
3 - باب من حفر بئرا في ملكه لم يضمن	195
4 - باب الخصومة في البئر، والقضاء فيها	196
5 - باب إثم من منع ابن السبيل من الماء	196
6 - باب سكر الأنهار	197
7 - باب شرب الأعلى قبل الأسفل	199
8 - باب شرب الأعلى إلى الكعبين	200
9 - باب فضل سقي الماء	201
10 - باب من رأى أن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه	203
11 - باب لا حمى إلا لله ولرسوله -صلى الله عليه وسلم-	205
12 - باب شرب الناس وسقي الدواب من الأنهار	206
13 - باب بيع الحطب والكلإ	208
14 - باب القطائع	210
15 - باب كتابة القطائع	210
16 - باب حلب الإبل على الماء	211
17 - باب الرجل يكون له ممر أو شرب في حائط أو في نخل	211
43 - كتاب في الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس	214
1 - باب من اشترى بالدين وليس عنده ثمنه، أو ليس بحضرته	214
2 - باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها، أو إتلافها	215
3 - باب أداء الديون، وقال الله تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا}	215
4 - باب استقراض الإبل	217
5 - باب حسن التقاضي	218
6 - باب هل يعطى أكبر من سنه؟	218
7 - باب حسن القضاء	219
8 - باب إذا قضى دون حقه أو حلله فهو جائز	219
9 - باب إذا قاص، أو جازفه في الدين تمرا بتمر أو غيره	220
10 - باب من استعاذ من الدين	221
11 - باب الصلاة على من ترك دينا	221
12 - باب مطل الغني ظلم	223
13 - باب لصاحب الحق مقال	223
14 - باب إذا وجد ماله عند مفلس في البيع والقرض والوديعة فهو أحق به	223
15 - باب من أخر الغريم إلى الغد أو نحوه ولم ير ذلك مطلا	225
16 - باب من باع مال المفلس أو المعدم فقسمه بين الغرماء، أو أعطاه حتى ينفق على نفسه	225
17 - باب إذا أقرضه إلى أجل مسمى، أو أجله في البيع	226
18 - باب الشفاعة في وضع الدين	226
19 - باب ما ينهى عن إضاعة المال	228
20 - باب العبد راع في مال سيده، ولا يعمل إلا بإذنه	230
44 - كتاب في الخصومات	230
1 - باب ما يذكر في الإشخاص، والخصومة بين المسلم واليهود	230
2 - باب من رد أمر السفيه والضعيف العقل، وإن لم يكن حجر عليه الإمام	233
3 - باب من باع على الضعيف ونحوه فدفع ثمنه إليه وأمره بالإصلاح والقيام بشأنه فإن أفسد بعد منعه، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى عن إضاعة المال، وقال للذي يخدع في البيع: إذا بايعت فقل: لا خلابة، ولم يأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- ماله	233
4 - باب كلام الخصوم بعضهم في بعض	235
5 - باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت	237
6 - باب دعوى الوصي للميت	237
7 - باب التوثق ممن تخشى معرته	238
8 - باب الربط والحبس في الحرم	238
9 - باب الملازمة	239
10 - باب التقاضي	239
45 - كتاب في اللقطة	240
1 - باب إذا أخبره رب اللقطة بالعلامة دفع إليه	240
2 - باب ضالة الإبل	242
3 - باب ضالة الغنم	243
4 - باب إذا لم يوجد صاحب اللقطة بعد سنة فهي لمن وجدها	244
5 - باب إذا وجد خشبة في البحر أو سوطا أو نحوه	245
6 - باب إذا وجد تمرة في الطريق	245
7 - باب كيف تعرف لقطة أهل مكة؟	246
8 - باب لا تحتلب ماشية أحد بغير إذن	248
9 - باب إذا جاء صاحب اللقطة بعد سنة ردها عليه، لأنها وديعة عنده	249
10 - باب هل يأخذ اللقطة ولا يدعها تضيع حتى لا يأخذها من لا يستحق؟	250
11 - باب من عرف اللقطة ولم يدفعها إلى السلطان	251
12 - باب	251
46 - كتاب في المظالم والغصب	252
1 - باب قصاص المظالم	252
2 - باب قول الله تعالى: {ألا لعنة الله على الظالمين}	254
3 - باب لا يظلم المسلم المسلم ولا يسلمه	255
4 - باب أعن أخاك ظالما أو مظلوما	255
5 - باب نصر المظلوم	256
6 - باب الانتصار من الظالم، لقوله جل ذكره: {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما}. {والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون}. قال إبراهيم: كانوا يكرهون أن يستذلوا، فإذا قدروا عفوا.	257
7 - باب عفو المظلوم، لقوله تعالى: {إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا} [النساء: 149]. {وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين * ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل * إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم * ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ... } {وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل}. [الشورى: 40 - 44].	257
8 - باب الظلم ظلمات يوم القيامة	257
9 - باب الاتقاء والحذر من دعوة المظلوم	258
10 - باب من كانت له مظلمة عند الرجل فحللها له هل يبين مظلمته؟	258
11 - باب إذا حلله من ظلمه فلا رجوع فيه	259
12 - باب إذا أذن له أو أحله ولم يبين كم هو	259
13 - باب إثم من ظلم شيئا من الأرض	259
14 - باب إذا أذن إنسان لآخر شيئا جاز	261
15 - باب قول الله تعالى: {وهو ألد الخصام} [البقرة: 204]	262
16 - باب إثم من خاصم في باطل وهو يعلمه	262
17 - باب إذا خاصم فجر	263
18 - باب قصاص المظلوم إذا وجد مال ظالمه	264
19 - باب ما جاء في السقائف	265
20 - باب لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبة في جداره	266
21 - باب صب الخمر في الطريق	267
22 - باب أفنية الدور والجلوس فيها، والجلوس على الصعدات	268
23 - باب الآبار على الطرق إذا لم يتأذ بها	268
24 - باب إماطة الأذى	269
25 - باب الغرفة والعلية المشرفة وغير المشرفة في السطوح وغيرها	269
26 - باب من عقل بعيره على البلاط، أو باب المسجد	274
27 - باب الوقوف والبول عند سباطة قوم	275
28 - باب من أخذ الغصن وما يؤذي الناس في الطريق فرمى به	275
29 - باب إذا اختلفوا في الطريق الميتاء -وهي الرحبة تكون بين الطريق- ثم يريد أهلها البنيان، فترك منها الطريق سبعة أذرع	275
30 - باب النهبى بغير إذن صاحبه	276
31 - باب كسر الصليب وقتل الخنزير	277
32 - باب هل تكسر الدنان التي فيها الخمر، أو تخرق الزقاق؟	277
33 - باب من قاتل دون ماله	279
34 - باب إذا كسر قصعة أو شيئا لغيره	279
35 - باب إذا هدم حائطا فليبن مثله	280
47 - كتاب الشركة	281
1 - باب الشركة في الطعام والنهد والعروض	281
2 - باب ما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية في الصدقة	284
3 - باب قسمة الغنم	284
4 - باب القران في التمر بين الشركاء حتى يستأذن أصحابه	286
5 - باب تقويم الأشياء بين الشركاء بقيمة عدل	287
6 - باب هل يقرع في القسمة؟ والاستهام فيه	288
7 - باب شركة اليتيم وأهل الميراث	289
8 - باب الشركة في الأرضين وغيرها	289
9 - باب إذا اقتسم الشركاء الدور أو غيرها فليس لهم رجوع ولا شفعة	290
10 - باب الاشتراك في الذهب والفضة وما يكون فيه الصرف	290
11 - باب مشاركة الذمي والمشركين في المزارعة	290
12 - باب قسمة الغنم والعدل فيها	291
13 - باب الشركة في الطعام وغيره	291
14 - باب الشركة في الرقيق	292
15 - باب الاشتراك في الهدي والبدن وإذا أشرك الرجل الرجل في هديه بعد ما أهدى	293
16 - باب من عدل عشرا من الغنم بجزور فى القسم	294
48 - باب فى الرهن فى الحضر وقوله تعالى: {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة} [البقرة: 283].	295
1 - باب من رهن درعه	296
2 - باب رهن السلاح	296
4 - باب الرهن مركوب ومحلوب	297
4 - باب الرهن عند اليهود وغيرهم	298
5 - باب إذا اختلف الراهن والمرتهن ونحوه فالبينة على المدعى، واليمين على المدعى عليه	299
49 - كتاب العتق	300
1 - باب في العتق وفضله	300
2 - باب أى الرقاب أفضل	301
3 - باب ما يستحب من العتاقة فى الكسوف والآيات	302
4 - باب إذا أعتق عبدا بين اثنين، أو أمة بين الشركاء	303
5 - باب إذا أعتق نصيبا في عبد وليس له مال استسعي العبد غير مشقوق عليه، على نحو الكتابة	306
6 - باب الخطإ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه، ولا عتاقة إلا لوجه الله تعالى	308
7 - باب إذا قال رجل لعبده هو لله ونوى العتق، والإشهاد في العتق	310
8 - باب أم الولد	311
9 - باب بيع المدبر	313
10 - باب بيع الولاء وهبته	314
11 - باب إذا أسر أخو الرجل أو عمه هل يفادى إذا كان مشركا؟	315
12 - باب عتق المشرك	316
13 - باب من ملك من العرب رقيقا فوهب وباع وجامع وفدى وسبى الذرية	316
14 - باب فضل من أدب جاريته وعلمها	319
15 - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «العبيد إخوانكم فأطعموهم مما تأكلون»	320
16 - باب العبد إذا أحسن عبادة ربه، ونصح سيده	321
17 - باب كراهية التطاول على الرقيق، وقوله عبدي أو أمتي	323
18 - باب إذا أتاه خادمه بطعامه	325
19 - باب العبد راع في مال سيده. ونسب النبي -صلى الله عليه وسلم- المال إلى السيد	326
20 - باب إذا ضرب العبد فليجتنب الوجه	326
50 - كتاب المكاتب	327
1 - باب إثم من قذف مملوكه	327
1 - المكاتب ونجومه في كل سنة نجم	328
2 - باب ما يجوز من شروط المكاتب، ومن اشترط شرطا ليس في كتاب الله فيه ابن عمر عن النبي -صلى الله عليه وسلم-	330
3 - باب استعانة المكاتب وسؤاله الناس	331
4 - باب بيع المكاتب إذا رضي.	332
5 - باب إذا قال المكاتب اشترني وأعتقني، فاشتراه لذلك	333
51 - كتاب الهبة	333
1 - باب الهبة وفضلها والتحريض عليها	333
2 - باب القليل من الهبة	335
3 - باب من استوهب من أصحابه شيئا	336
4 - باب من استسقى	337
5 - باب قبول هدية الصيد. وقبل النبي -صلى الله عليه وسلم- من أبي قتادة عضد الصيد	337
6 - باب قبول الهدية	338
7 - باب قبول الهدية	338
8 - باب من أهدى إلى صاحبه، وتحرى بعض نسائه دون بعض	340
9 - باب ما لا يرد من الهدية	342
10 - باب من رأى الهبة الغائبة جائزة	342
11 - باب المكافأة في الهبة	343
12 - باب الهبة للولد	343
13 - باب الإشهاد في الهبة	344
14 - باب هبة الرجل لامرأته والمرأة لزوجها	345
15 - باب هبة المرأة لغير زوجها، وعتقها إذا كان لها زوج فهو جائز إذا لم تكن سفيهة فإذا كانت سفيهة لم يجز قال تعالى: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} [النساء: 5]	346
16 - باب بمن يبدأ بالهدية	348
17 - باب من لم يقبل الهدية لعلة	349
18 - باب إذا وهب هبة أو وعد ثم مات قبل أن تصل إليه	350
19 - باب كيف يقبض العبد والمتاع	351
20 - باب إذا وهب هبة فقبضها الآخر ولم يقل قبلت	351
21 - باب إذا وهب دينا على رجل	352
22 - باب هبة الواحد للجماعة	354
23 - باب الهبة المقبوضة وغير المقبوضة، والمقسومة وغير المقسومة	355
24 - باب إذا وهب جماعة لقوم.	356
25 - باب من أهدي له هدية وعنده جلساؤه فهو أحق	357
26 - باب إذا وهب بعيرا لرجل وهو راكبه، فهو جائز	358
27 - باب هدية ما يكره لبسها	358
28 - باب قبول الهدية من المشركين	360
29 - باب الهدية للمشركين	362
30 - باب لا يحل لأحد أن يرجع في هبته	363
31 - باب	364
32 - باب ما قيل في العمرى والرقبى	364
33 - باب من استعار من الناس الفرس	365
34 - باب الاستعارة للعروس عند البناء	366
35 - باب فضل المنيحة	367
36 - باب إذا قال أخدمتك هذه الجارية على ما يتعارف الناس فهو جائز	369
37 - باب إذا حمل رجل على فرس فهو كالعمرى والصدقة	370
52 - كتاب الشهادات	371
1 - باب ما جاء في البينة على المدعي	371
2 - باب إذا عدل رجل أحدا فقال: لا نعلم إلا خيرا، أو ما علمت إلا خيرا وساق حديث الإفك فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- لأسامة حين استشاره، فقال: أهلك ولا نعلم إلا خيرا	372
3 - باب شهادة المختبئ، وأجازه عمرو بن حريث	373
4 - باب إذا شهد شاهد أو شهود بشىء وقال آخرون ما علمنا بذلك يحكم بقول من شهد	375
5 - باب الشهداء العدول، وقول الله تعالى: {وأشهدوا ذوي عدل منكم} -و- {ممن ترضون من الشهداء} [الطلاق: 2، والبقرة: 282]	376
6 - باب تعديل كم يجوز؟	377
7 - باب الشهادة على الأنساب، والرضاع المستفيض، والموت القديم	378
8 - باب شهادة القاذف والسارق والزاني	380
9 - باب لا يشهد على شهادة جور إذا أشهد	382
10 - باب ما قيل في شهادة الزور	384
11 - باب	386
12 - باب شهادة النساء	388
13 - باب شهادة الإماء والعبيد	388
14 - باب شهادة المرضعة	389
15 - باب تعديل النساء بعضهن بعضا	390
16 - باب إذا زكى رجل رجلا كفاه	399
17 - باب ما يكره من الإطناب في المدح، وليقل ما يعلم	400
18 - باب بلوغ الصبيان وشهادتهم	400
19 - باب سؤال الحاكم المدعي: هل لك بينة؟ قبل اليمين	402
20 - باب اليمين على المدعى عليه في الأموال والحدود	403
21 - باب إذا ادعى أو قذف فله أن يلتمس البينة وينطلق لطلب البينة	405
22 - باب اليمين بعد العصر	406
23 - باب يحلف المدعى عليه حيثما وجبت عليه اليمين، ولا يصرف من موضع إلى غيره قضى مروان باليمين على زيد بن ثابت على المنبر	406
24 - باب إذا تسارع قوم في اليمين	407
25 - باب قول الله تعالى: {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم}	407
26 - باب كيف يستحلف، قال تعالى: {يحلفون بالله}	408
27 - باب من أقام البينة بعد اليمين	410
28 - باب من أمر بإنجاز الوعد. وفعله الحسن	411
29 - باب لا يسأل أهل الشرك عن الشهادة وغيرها	413
30 - باب القرعة في المشكلات	413
53 - كتاب الصلح	416
1 - باب ما جاء في الإصلاح بين الناس	416
2 - باب ليس الكاذب الذي يصلح بين الناس	418
3 - باب قول الإمام لأصحابه: اذهبوا بنا نصلح	419
4 - باب قول الله تعالى: {أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير} [النساء: 128]	419
5 - باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود	420
6 - باب كيف يكتب "هذا ما صالح فلان ابن فلان وفلان ابن فلان وإن لم ينسبه إلى قبيلته أو نسبه"	422
7 - باب الصلح مع المشركين. فيه عن أبي سفيان	424
8 - باب الصلح في الدية	425
9 - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- للحسن بن علي رضي الله عنهما: «ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين، وقوله جل ذكره {فأصلحوا بينهما}	426
10 - باب هل يشير الإمام بالصلح؟	428
11 - باب فضل الإصلاح بين الناس والعدل بينهم	428
12 - باب إذا أشار الإمام بالصلح فأبى، حكم عليه بالحكم البين	429
13 - باب الصلح بين الغرماء وأصحاب الميراث، والمجازفة في ذلك	429
14 - باب الصلح بالدين والعين	430
54 - كتاب الشروط	431
1 - باب ما يجوز من الشروط في الإسلام، والأحكام، والمبايعة	431
2 - باب إذا باع نخلا قد أبرت	432
3 - باب الشروط في البيع	432
4 - باب إذا اشترط البائع ظهر الدابة إلى مكان مسمى جاز	433
5 - باب الشروط في المعاملة	436
6 - باب الشروط في المهر عند عقدة النكاح	436
7 - باب الشروط في المزارعة	437
8 - باب ما لا يجوز من الشروط في النكاح	437
9 - باب الشروط التي لا تحل في الحدود	438
10 - باب ما يجوز من شروط المكاتب إذا رضي بالبيع على أن يعتق	439
11 - باب الشروط في الطلاق	439
12 - باب الشروط مع الناس بالقول	440
13 - باب الشروط في الولاء	441
14 - باب إذا اشترط في المزارعة "إذا شئت أخرجتك"	442
15 - باب الشروط في الجهاد، والمصالحة مع أهل الحرب، وكتابة الشروط	443
16 - باب الشروط في القرض وقال ابن عمر وعطاء -رضي الله عنهما-: إذا أجله عن القرض جاز	454
17 - باب المكاتب، وما لا يحل من الشروط التي تخالف كتاب الله	454
18 - باب ما يجوز من الاشتراط والثنيا في الإقرار، والشروط التي يتعارفها الناس بينهم. وإذا قال مائة إلا واحدة أو ثنتين	455
19 - باب الشروط في الوقف	456

نام کتاب : شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري نویسنده : القسطلاني جلد : 4 صفحه : 457

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست