مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الأساليب والإطلاقات العربية
نویسنده :
المنياوي، أبو المنذر
جلد :
1
صفحه :
133
المقدمة
3
المجاز
5
المطلب الأول: أهمية الموضوع وأسباب اختياره.
5
المطلب الثاني: تعريف المجاز في الاصطلاح.
5
المطلب الثالث: أقسام المجاز، وأمثلته.
6
المطلب الرابع: تاريخ نشوء القول بالمجاز.
7
المبحث الأول: أقوال العلماء في المجاز.
8
المبحث الثاني: الأدلة، والمناقشات، والراجح، ووجه ترجيحه.
9
المبحث الثالث: هل للخلاف في المجاز ثمرة؟
17
المبحث الرابع: أثر القول بالمجاز على النصوص الشرعية وتعقيب على أشهر الأمثلة التي ذكرها بعض الأصوليين للمجاز.
18
الأساليب العربية
20
1 - يسمي التقدير خلقا
27
2 - المفرد إذا كان اسم جنس يكثر في كلام العرب إطلاقه مرادا به الجمع - مع تنكيره، أو تعريفه بالألف واللام أو بالإضافة -
28
3 - عطف الشيء على نفسه، مع اختلاف اللفظ؛ لأن تغاير اللفظين ربما نزل منزلة التغاير المعنوي.
31
4 - كل ما علا الماء يسمى طافيا.
33
5 - الخيط الأبيض يطلق على الصبح، والأسود على الليل
34
6 - ربما أطلقت العرب لفظ النعم على خصوص الإبل.
35
7 - إطلاق الخوف بمعنى العلم.
35
8 - إسلام الوجه يطلق ويراد به الإذعان والانقياد التام.
35
9 - عال يعول إذا جار ومال، وهو عائل
36
10 - يسمى النفخ روحا
37
11 - الخفض بالمجاورة.
37
12 - يطلق المسح على الغسل.
41
13 - ربما استعمل التحرير في الإخراج من الأسر والمشقات، وتعب الدنيا ونحو ذلك.
41
14 - إطلاق شيطان على المتمرد
41
15 - يطلق المجموع مرادا بعضه.
42
16 - يطلق لا شيء على ما لا نفع فيه.
42
17 - القرابة إذا كانت قرابة نسب تعين التأنيث فيها، وإن كانت قرابة مسافة جاز التذكير والتأنيث.
43
18 - يطلق اسم الفيء على الغنيمة.
43
19 - يطلق الحرف الواحد من الكلمة، ويراد به جميع الكلمة.
44
20 - عادة العرب قولهم: لا أستطيع أن أسمع كذا، إذا كان شديد الكراهية، والبغض له
45
21 - الضلال يطلق بمعنى: الذهاب عن طريق الحق إلى طريق الباطل، وبمعنى: الضلال بمعنى الهلاك والغيبة والاضمحلال، وبمعنى: الذهاب عن علم حقيقة الأمر المطابقة للواقع.
45
22 - يطلق الهم ويراد به المحبة والشهوة.
47
23 - إذا كان المحكوم عليه غير موجود فيعلم منه انتفاء الحكم عليه بذلك الأمر الموجودي.
47
24 - " وراء " تطلق بمعنى: أمام
48
25 - الغلام يطلق على العبد، وعلى الصغير الذي لم يبلغ، وعلى الرجل البالغ، وربما قالوا للأنثى غلامة.
48
26 - صدعت الشيء: أظهرته.
49
27 - يطلق اسم الشجر على كل ما تنبته الأرض من المرعى
49
28 - يقال: سامت المواشي، إذا رعت في المرعى الذي ينبته الله بالمطر. وأسامها صاحبها: أي رعاها فيه.
50
29 - يذكر وصف الأنثى باعتبار الشخص، وكذلك لا مانع من تأنيث صفة الذكر باعتبار النسمة أو النفس
50
30 - الفلك يطلق على الواحد وعلى الجمع، وأنه إن أطلق على الواحد ذكر، وإن أطلق على الجمع أنث.
52
31 - يطلق الوصوب على الدوام.
53
32 - البشارة تطلق على الخبر مما يسر، وبما يسوء.
53
33 - لفظة «جعل» تأتي لأربعة معان: اعتقد، صير، خلق، شرع.
54
34 - رجوع الضمير إلى غير مذكور يدل عليه المقام.
55
35 - تطلق المفاعلة بمعنى الفعل المجرد.
56
36 - يطلق المصدر ويراد الاسم
56
37 - يطلق الإيحاء على الإعلام بالشيء في خفية. ولذا تطلقه العرب على الإشارة، وعلى الكتابة، وعلى الإلهام.
57
38 - حذف الإرادة لدلالة المقام عليه
58
39 - يطلق اللسان ويراد به الكلام، فيؤنث، ويذكر
58
40 - يطلق الإذاقة على الذوق وعلى غيره من وجود الألم واللذة.
59
41 - يطلق اللباس على المعروف، ويطلق على غيره مما فيه معنى اللباس من الاشتمال.
59
42 - الإتيان بحرف التعليل للدلالة على العلة الغائية، والإتيان باللام للدلالة على ترتب أمر على أمر، كترتب المعلول على علته الغائية.
61
43 - الفلاح يطلق على: الفوز بالمطلوب، وعلى: البقاء والدوام في النعيم.
61
44 - المشاكلة بين الألفاظ.
62
45 - لفظ الرؤيا يطلق على رؤية العين يقظة - أي مع إطلاقها على رؤيا المنام -
62
46 - حذف المضاف، إن دلت عليه قرينة
63
47 - أمرته فعصاني. أي أمرته بالطاعة فعصى.
64
48 - خطاب إنسان والمراد بالخطاب غيره.
65
49 - إفراد الخطاب مع قصد التعميم
66
50 - إطلاق كل من اسما الفاعل واسم المفعول وإرادة الآخر.
66
51 - حذف النعت إن دل عليه الدليل.
67
52 - يطلق لفظة الصالحة على الفعلة الطيبة.
68
53 - تطلق لعل مضمنة معنى النهي.
68
54 - يطلق فعيل بمعنى مفعول
69
55 - يطلق الأمد على الغاية.
70
56 - تطلق الآية في اللغة العربية بمعنى العلامة، وبمعنى الجماعة، وتطلق في القرآن على الآية الشرعية، والآية الكونية.
70
57 - يطلق الغد على المستقبل من الزمان
71
58 - التهديد بالصيغة التي ظاهرها التخيير
71
59 - الظلم وضع الشيء في غير محله.
72
60 - إغاثة الكفار بماء كالمهل مع أنه من أشد العذاب، وبيان إطلاقات المهل.
73
61 - أصل الارتفاق هو الاتكاء على المرفق
74
62 - يطلق الجن على الملائكة.
74
63 - يطلق باض وفرخ على سبيل المثل
75
64 - الظن يطلق على اليقين، وعلى الشك
76
65 - تطلق الإرادة على المقاربة والميل إلى الشيء.
77
66 - الرجاء يستعمل في رجاء الخير، ويستعمل في الخوف أيضا.
78
67 - يعبر عن انتشار بياض الشيب في الرأس، باشتعال الرأس شيبا.
78
68 - المولى: يطلق على كل من انعقد بينك وبينه سبب يواليك وتواليه به.
79
69 - العاقر يطلق على الذكر والأنثى
79
70 - السمي يطلق بمعنى: مسمى باسمه. وبمعنى: المسامي، أي المماثل في السمو، والرفعة، والشرف، وهو فعيل بمعنى مفاعل
80
71 - يطلق الكلام على الإشارة.
80
72 - يطلق اسم الأخ على النظير المشابه، وعلى الصديق، والصاحب.
81
73 - يطلق الغي على كل شر، والرشاد على كل خير.
81
74 - يعبر عن الدوام بالبكرة والعشي، والمساء والصباح.
81
75 - يعبر بتحلة القسم عن القلة الشديدة وإن لم يكن هناك قسم أصلا.
82
76 - إطلاقات الأثاث.
82
77 - حيث كلمة تدل على المكان، كما تدل حين على الزمان، ربما ضمنت معنى الشرط.
83
78 - السحر يطلق على كل شيء خفي سببه، ولطف، ودق.
83
79 - يعدى التصليب بـ «في».
84
80 - إشباع الحركة بحرف مد يناسبها.
84
81 - السلوى يطلق على العسل.
85
82 - زيادة لفظة «لا» لتوكيد الكلام وتقويته في الكلام الذي فيه معنى الجحد أغلب مع أن ذلك مسموع في غيره.
85
83 - الهمس يطلق على الخفاء، فيشمل خفض الصوت وصوت الأقدام
87
84 - العرب تقول: خلق من كذا. يعنون بذلك المبالغة في الاتصاف.
87
85 - يطلق اللبوس على كل ما يلبس.
88
86 - ما ورد من وضع الحامل حملها، وشيب الولد، ونحو ذلك يوم القيامة، كناية عن شدة الهول
88
87 - الهدى يستعمل في الإرشاد والدلالة على الخير، ويستعمل أيضا في الدلالة على الشر.
89
88 - يطلق على الأرض أنها اهتزت لاهتزاز ما بها من نبات.
89
89 - إسناد جميع الأعمال إلى اليد
90
90 - الإشارة إلى القريب إشارة البعيد
90
91 - تزحلق اللام عن محلها الأصلي.
91
92 - اليد تطلق على العضو إلى المرفق، وإلى المنكب
91
93 - تسمية الشيء باسم ما يحل فيه.
91
94 - يطلق الإحرام على الدخول في أي حرمة لا تهتك زمانية، أو مكانية، أو غير ذلك
93
95 - الأيام تطلق على ما يشمل الليالي.
94
96 - السعي يطلق على العمل في الأمر لإفساده، وإصلاحه.
94
97 - معاني الفتنة في القرآن.
95
98 - يسمي انطواء القلب على الأمور الخبيثة: مرضا.
96
99 - تطلق القلة، ويراد بها العدم.
96
100 - يطلق النكاح على الوطء
97
101 - إطلاق المسبب وإرادة سببه، وإطلاق السبب وإرادة المسبب.
97
102 - يطلق المحصنات على العفائف.
98
103 - يطلق الرمي على رمي الشخص لآخر بلسانه بالكلام القبيح.
98
104 - يطلق على سليمات الصدور، نقيات القلوب، اسم البله مدحا لا ذما
99
105 - يطلق النشور على الإحياء بعد الموت، وعلى الحياة بعد الموت.
100
106 - يأتي الفعال بمعنى المفعول
101
107 - تستعمل جاء وأتى بمعنى: فعل.
101
108 - أفكه بمعنى قلبه.
101
109 - إذا أرادوا تخصيص شيء بالفضيلة، دون غيره جاءوا بصيغة التفضيل، يريدون بها خصوص ذلك الشيء بالفضل.
102
110 - بورا، اسم مصدر يقع على الجماعة، وعلى الواحد.
103
111 - رجوع الإشارة، أو الضمير بالإفراد مع رجوعهما إلى متعدد باعتبار المذكور
103
112 - يطلق الموت على النوم
104
113 - تطلق مرج بمعنى: أرسل وخلى، وبمعنى: خلط.
104
114 - عود الضمير إلى اللفظ وحده، دون المعنى.
105
115 - بات الرجل يبيت، إذا أدركه الليل، نام أو لم ينم
105
116 - كل صوت غير عربي تسميه العرب أعجم، ولو من غير عاقل.
105
117 - الجناح يطلق لغة حقيقة على يد الإنسان وعضده وإبطه.
106
118 - تطلق العرب خفض الجناح كناية عن التواضع، ولين الجانب.
106
119 - إسناد صفات الذات لبعض أجزائها
106
120 - يضاف الموصوف إلى صفته.
106
121 - حذف المنادى مع ذكر أداة النداء.
107
122 - يحذف الأول لدلالة الثاني عليه.
109
123 - زوجة الرجل يطلق عليها اسم الأهل.
110
124 - الإتيان بأداة الترتيب لمجرد الترتيب الذكرى فقط، دون إرادة ترتيب الصفات أو الموصوفات
110
125 - من للعالم
111
126 - يطلق اللازب واللاتب واللازم، بمعنى واحد.
111
127 - الذي تأتي بمعنى الذين
112
128 - يقال حاق به المكروه يحيق به حيقا وحيوقا، إذا نزل به وأحاط به، ولا يطلق إلا على إحاطة المكروه خاصة
113
129 - النعت بالمصدر.
113
130 - يطلق الجزء مرادا به البنات.
113
131 - إن كان بمعنى ما كان
114
132 - يطلق الفعيل وصفا بمعنى المفعل.
115
133 - يطلق المثل، على الذات نفسها.
116
134 - يعرضون على النار: معناه يباشرون حرها كقول العرب: عرضهم على السيف إذا قتلهم به.
116
135 - قلب الفاعل مفعولا، والمفعول فاعلا.
116
136 - يسند الفعل إلى ما هو له أصالة لملابسته له
118
137 - الفعال يأتي كثيرا، بمعنى التفعيل.
118
138 - لفظة "اليدين" التي أضيفت إليها لفظة "بين" يكون المراد: " أمامه ".
119
139 - تطلق الشعب، والقبيلة، والعمارة، والبطن، والفخذ، والفصيلة بعضها على بعض
120
140 - شدة الخلق تسمى حبكا.
120
141 - تطلق السماء على كل ما علاك.
120
142 - يطلق اسم الذنوب، التي هي الدلو، على النصيب.
121
143 - التنازع يطلق على كل تعاط وتناول.
122
144 - لا تكاد العرب تطلق الكأس إلا على الإناء المملوء
122
145 - يطلق السموم على الريح الشديدة البرد
123
146 - لن يحور، بمعنى لن يرجع.
123
147 - يطلق المنون على الموت.
124
148 - لا تكاد العرب تطلق لفظ النجم مجردا إلا على الثريا.
124
149 - أمنى الرجل ومني إذا أراق المني وصبه.
124
150 - منى الماني إذا قدر.
125
151 - تعاطى كذا إذا فعله أو تناوله، وعاطاه إذا تناوله.
125
152 - يطلق العقر على القتل والنحر والجرح.
126
153 - يطلق كان بمعنى صار.
126
154 - كل نسج أحكم ودوخل بعضه في بعض، تسمية العرب وضنا، وتسمى المنسوج به موضونا ووضينا.
126
155 - تسمي المرأة لباسا وإزارا وفراشا ونعلا.
127
156 - تأتي أو بمعنى الواو
127
157 - يطلق النزول على عذاب أهل النار على سبيل التهكم والاحتقار
128
158 - كل شيء خلا من الناس يقال له أقوى.
129
159 - يقال: أتي فلان إذا أظل عليه العدو.
129
160 - القول لا يتغير بل يحكي على ما قيل أولا.
130
161 - الغاشية تطلق على الخير كما تطلق على الشر، بمعنى الشمول والإحاطة التامة.
130
162 - يطلق المحل، ويراد الحال
131
نام کتاب :
الأساليب والإطلاقات العربية
نویسنده :
المنياوي، أبو المنذر
جلد :
1
صفحه :
133
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir