responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 119
تعيدها ثلاثًا حين تصبح، وثلاثًا حين تمسي.
قال: نعم يا بني، سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو بهنّ (حين يصبح ويمسي) [1]؛ فأنا أحب أن أستن بسنَّته.
نوع آخر:
71 - أخبرنا أبو عبد الرحمن قال: أخبرنا إسحاق بن إبرهيم قال: أخبرني بقية بن الوليد (قال) [2]: حدثني مسلم بن زياد [3] مولى ميمونة زوج النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قال: سمعت أنس بن مالك - رضي الله عنه - يقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من قال حين يصبح: اللهمّ، إني (أصبحت) [4] أشهدك
ـــــــــــــــــــــــــــــ
71 - إسناده ضعيفة أخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (138/ 9) - ومن طريقه الضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" (7/ 210 - 211/ 2650) -، بسنده سواء.
وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" ([2]/ 610 - 611/ 1201) عن إسحاق بن راهويه به.
وأخرجه أبو داود ([4]/ 320/ 5078)، والترمذي (5/ 527/3501)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (139/ 10)، وجعفر الفريابي في "الذكر"؛ كما في "نتائج الأفكار" ([2]/ 358)، والطبراني في "المعجم الأوسط" (8/ 100/7201)، والبغوي في "شرح السنة" (5/ 110/1321)، وابن حجر في "نتائج الأفكار" ([2]/ 357)، والضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" (7/ 210/2649) بطرق عن بقية بن الوليد به.
قلت: وهذا سند ضعيف؛ لجهالة مسلم بن زياد؛ قال ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" ([4]/ 646): "حاله مجهولة"، وقال الحافظ في "التقريب": "مقبول"؛ يعني: حيث يتابع، وإلا؛ فليّن.
وضعفه شيخنا العلامة الألباني - رحمه الله - في "الضعيفة" ([3]/ 144) بعنعنة بقية؛ لأنه مدلس، وشكك - رحمه الله - بتصريحه بالتحديث عند النسائي برواية

[1] ليست موجودة في "ل".
[2] زيادة من "ل".
[3] في "ل": "ذيّال"، و"م":"زيادة"، وفي هامش "ل": "في الكاشف أن مسلم بن زياد يروي عن أنس - رضي الله عنه -؛ والتغيير غير صواب غالبًا".
[4] ليست موجودة في "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست