responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2372
من طريق المعلى بن مهدى حدثنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - "ما شهدت حلف قريش إلا حلف المطيبين وما أحب أن لى حمر النعم وأنى كنت نقضته" قال: "والمطيبون هاشم وأمية وزهرة ومخزوم" والسياق لابن حبان وتقدم نقد ابن أبي عاصم على هذا الحديث في هذا الباب وهذا إسناد حسن.

2625/ 55 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه عنه عكرمة وعطاء.
* أما رواية عكرمة عنه:
ففي أحمد 1/ 317 و 329 وأبي يعلى 3/ 10 وابن جرير في التفسير 5/ 36 والتهذيب المفقود منه ص 23 والدارمي 2/ 160 وابن الأعرابى في معجمه 2/ 774 والطبراني في الكبير 1/ 281 و 282:
من طريق سماك ومحمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة والسياق لمحمد بن عبد الرحمن عن عكرمة عن ابن عباس قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لا حلف في الإسلام وكل حلف في الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدة وما يسرنى أن لى حمر النعم وأنى أنقض الحلف الذى كان في دار الندوة" والسياق لابن جرير.
وفي رواية سماك علتان: ضعفه في عكرمة وكون الراوى عنه شريك وشريك ضعيف. إلا أنه تابعه من تقدم فهو إسناد ثابت حسن إذ هو من رواية مصعب بن المقدام عن إسرائيل عن محمد بن عبد الرحمن به.
* وأما رواية عطاء عنه:
ففي تفسير ابن أبي حاتم 3/ 937:
من طريق حجاج عن ابن جريج وعثمان بن عطاء عن عطاء عن ابن عباس قال: {وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ} وكان الرجل قبل الإسلام يعاقد الرجل يقول: "ترثنى وأرثك وكان الأحباء -كذا وعله- الأحياء يتحالفون فقال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "كل حلف كان في الجاهلية أو عقد أدركه الإسلام فلا يزيده الإسلام إلا شدة ولا عقد ولا حلف في الإسلام" وهذا إسناد صحيح.

2626/ 56 - وأما حديث قيس بن عاصم:
فرواه أحمد 5/ 61 والحميدي 2/ 507 والطيالسى ص 146 وابن جرير في التفسير 5/ 36

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست