نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2373
والتهذيب المفقود منه ص 24 والطحاوى في المشكل 4/ 297 و 15/ 255 وابن حبان 6/ 281 وابن أبي عاصم في الصحابة 2/ 378 و 379 والبغوى في معجم الصحابة 5/ 6 والطبراني في الكبير 8/ 338 والدارقطني في المؤتلف 3/ 1378.
من طريق مغيرة بن مقسم الضبى عن أبيه عن شعبة بن التوأم قال: سأل قيس بن عاصم رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - عن الحلف فقال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لا حلف في الإسلام ولكن تمسكوا بحلف الجاهلية" والسياق للحميدى. وابن التوأم لا أعلم من وثقه إلا ابن حبان. الثقات 4/ 362.
* تنبيه:
وقع في الطبراني في الكبير من طريق شعبة عن مغيرة عن شعبة به وأظنه سقط من السند والد مغيرة إذ هو بهذا السند ثابت في مسند أحمد.
قوله: 33 - باب ما جاء في الهجرة
قال: وفي الباب عن أبي سعيد وعبد اللَّه بن عمرو وعبد اللَّه بن حبشي
2627/ 57 - أما حديث أبي سعيد:
فرواه أحمد 3/ 22 و 5/ 187 والطيالسى كما في المنحة 2/ 26 والطحاوى في المشكل 7/ 41 والطبراني في الأوسط 6/ 85 والحاكم 2/ 257 والبيهقي في الدلائل 5/ 109:
من طريق عمرو بن مرة قال: سمعت أبا البخترى يحدث عن أبي سعيد الخدرى قال: لما نزلت {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} قرأها رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - حتى ختمها ثم قال: "أنا وأصحابى حيز والناس حيز ولا هجرة بعد الفتح" قال أبو سعيد: فحدثت بذلك مروان بن الحكم وكان على المدينة فقال: كذبت وعنده زيد بن ثابت ورافع بن خديج وهما معه على السرير فقلت أما إن هذين لو شاءا حدثاك. ولكن هذا يعنى زيد بن ثابت يخاف أن تعزله عن الصدقة وهذا يخاف أن تعزله عن عرافة قومه يعنى رافع بن خديج وهما معه قال: فشد ذلك على بدرته فلما رأيا ذلك قالا: صدق، والسياق للطحاوى وأبو البخترى هو سعيد بن فيروز قال أبو حاتم لم يدرك أبا سعيد وانظر المراسيل ص 74.
2628/ 58 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:
فرواه عنه شعيب بن محمد ومالك بن يخامر السكسكى وحنان بن خارجة والشعبى وأبو كثير الزبيدى وشهر بن حوشب وعبد اللَّه بن يزيد والعلاء بن زياد وأبو سبرة وعلى بن رباح.
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2373