نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2370
* تنبيه:
حكم ابن أبي عاصم على قوله المتن: "المطيبين" بالوهم إذ قال: "هذا وهم" "حلف المطيبين" كان أيام قصى.
* تنبيه آخر:
ذهب مخرج الأدب المنفرد إلى صحة سنده وأنى له ذلك.
* وأما رواية حميد بن عبد الرحمن عنه:
ففي البزار 3/ 235:
من طريق ضرار بن صرد قال: نا عبد العزيز الدراوردى عن عمرو بن عثمان بن موسى عن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه عن جده قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "شهدت حلف بنى هاشم وزهرة وتيم فما يسرنى أنى نقضته ولى حمر النعم ولو دعبت به اليوم اجبت على أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر نأخذ للمظلوم من الظالم". وفي الحديث علتان: ضعف ضرار وعدم سماع حميد بن عبد الرحمن من أبيه.
* تنبيه:
ذكر الدارقطني في العلل 4/ 286 وهمًا وقع للدراوردى إذ قال الدارقطني ما نصه: "قال: كذا عمر بن عثمان بن موسى، ووهم فيه وإنما هو عثمان بن عمر بن موسى". اهـ. أقول: ووقع في البزار عمرو فما أدرى أوهم من النساخ أم من الدراوردى؟
2622/ 52 - وأما حديث أم سلمة:
فرواه أبو يعلى 6/ 243 وابن جرير في التفسير 5/ 36 والتهذيب المفقود منه ص 25 والطبراني في الكبير 23/ 375:
من طريق داود بن أبي عبد اللَّه عن ابن جدعان عن جدته عن أم سلمة أن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لا حلف في الإسلام فأيما حلف كان في الجاهلية فلم يزد في الإسلام إلا شدة". والسياق لأبى يعلى وسنده ضعيف.
2623/ 53 - وأما حديث جبير بن مطعم:
فرواه عنه إبراهيم بن سعد وعبد الرحمن بن أزهر.
* أما رواية إبراهيم عنه:
ففي مسلم 4/ 1961 وأبي داود 3/ 338 والنسائي في الكبرى 4/ 90 وأحمد 4/ 83
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2370