responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2369
* أما رواية جبير عنه:
فرواها أحمد 1/ 190 و 193 والبزار 3/ 213 وأبو يعلى 1/ 387 و 388 والشاشى 1/ 271 والبرتى في مسند عبد الرحمن بن عوف ص 45 والبخاري في الأدب المفرد ص 199 وابن عدى 4/ 301 وابن جرير في التفسير 5/ 36 وابن حبان 6/ 282 وابن أبي عاصم في الصحابة 1/ 175 وابن قانع في الصحابة 2/ 144 وأبو نعيم في الصحابة 1/ 128 والطحاوى في المشكل 15/ 213 و 214 والحاكم في المستدرك 2/ 219 و 220 والبيهقي في الكبرى 6/ 366 والدلائل 2/ 37 و 38 والدارقطني في العلل 4/ 260 وابن المقرى في معجمه ص 86:
من طريق عبد الرحمن بن إسحاق وغيره عن الزهرى عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "شهدت وأنا غلام حلفًا مع عمومتى المطيبين فما أحب أن لى حمر النعم وأنى نكثته" والسياق للبرتى.
وقد وقع في إسناده اختلاف على الزهرى كما وقع فيه اختلاف أيضًا على عبد الرحمن ابن إسحاق.
أما الخلاف فيه على الزهرى.
فقال عنه عبد الرحمن ما تقدم خالفه عبد الرحمن بن عبد العزيز وابن أخى الزهرى إذ قالا عنه عن محمد بن جبير عن عبد الرحمن بن أزهر عن عبد الرحمن بن عوف. إلا أن السند إليهما لا يصح إذ راويه عنهما الواقدى وهو مهجور الرواية.
وأما الخلاف فيه على عبد الرحمن بن إسحاق.
فزعم أبو نعيم في الصحابة أنه يرويه عن الزهرى كما تقدم قولا واحدًا وذهب ابن عدى والدارقطني إلى حصول الخلاف عنه وذلك أن ابن علية وبشر بن المفضل روياه عنه كما تقدم. خالفهما خالد الواسطى إذ قال عنه عن الزهرى عن محمد بن جبير عن عبد الرحمن بن عوف بإسقاط والد محمد بن جبير.
وعلى أي وجدت في بعض المصادر أن الواسطى يوافق بشرًا وابن علية كما عند البرتى ووجدت في بعضها أنه يسقط والد محمد بن جبير كما عند أبي يعلى وابن أبي عاصم وهذا الخلط كائن من عبد الرحمن بن إسحاق لأنه سيئ الحفظ ومدار الحديث عليه ومن تابعه في الزهرى مع حصول المخالفة منه لا تصح أيضًا فالحديث ضعيف.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست