responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2365
من طريق شعبة عن الأعمش عن أبي وائل عن عبد اللَّه وعن ثابت عن أنس عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لكل غادر لواء يوم القيامة قال أحدهما ينصب وقال الآخر يرى يوم القيامة يعرف به". والسياق للبخاري وقد زعم البزار أن شعبة تفرد به عن الأعمش ولم يصب فقد رواه أكثر من واحد عن الأعمش كما في مسلم وغيره.

2616/ 47 - وأما حديث أبي سعيد:
فرواه عنه أبو نضرة والحسن.
* أما رواية أبي نضرة عنه:
ففي مسلم 3/ 1361 وأبي عوانة 8/ 204 و 209 والترمذي 4/ 483 وابن ماجه 2/ 959 وأحمد 463 و 61 و 70 وابن المبارك في مسنده ص 54 وعلى بن الجعد في مسنده ص 215 و 235 والإيمان لابن أبي عمر ص 102 والحميدي 2/ 331 والزهد لابن أبي عاصم ص 75 و 111 والأمثال لأبى الشيخ ص 109 والشاشى في مسنده 2/ 67 وأبي يعلى 2/ 34 و 100 و 82 و 83 وقصر الأمل ص 93 وذم الدنيا ص 29 و 85 كلاهما لابن أبي الدنيا وابن أبي شيبة 7/ 694 ومساوئ الأخلاق للخرائطى ص 157 وتمام في فوائده 1/ 164 والحاكم 4/ 505 والبيهقي 9/ 160 والأوسط للطبراني 4/ 140:
من طريق على بن زيد والمستمر بن الريان ومطر الوراق وخليد بن جعفر والسياق لابن زيد كلهم عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدرى قال: صلى بنا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يومًا صلاة العصر بنهار ثم قام خطيبًا فلم يدع شيئًا يكون إلى قيام الساعة إلا أخبرنا به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه وكان فيما قال: "إن الدنيا حلوة خضرة وإن اللَّه مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء" وكان فيما قال: "ألا لا يمنعن رجلًا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه" قال فبكى أبو سعيد فقال: قد واللَّه رأينا أشياء فهبنا فكان فيما قال: "ألا انه ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة بغدر غدرته ولا غدرة أعظم من غدرة إمام عامة يركز لواءه عند إسته فكان" فيما حفظنا يومئذ: "ألا إن بنى أدم خلقوا على طبقات شتى فمنهم من يولد مؤمنًا ويحيا مؤمنًا ويموت مؤمنًا، ومنهم من يولد كافرًا ويحيا كافرًا ويموت كافرًا، ومنهم من يولد مؤمنًا ويحيا مؤمنًا ويموت كافرًا، ومنهم من يولد كافرًا ويحيا كافرًا ويموت مؤمنًا ألا وإن منهم البطيء الغضسب سريع الفيء ومنهم سريع الغضب سربع الفيء فتلك بتلك ألا وإن منهم سربع الغضب بطيء الفيء ألا وخيرهم بطيء الغضب سريع الفيء. ألا وشرهم سريع الغضب بطيء الفيء ألا وإن منهم حسن

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2365
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست