نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2364
أعرف هذا الحديث مرفوعًا. يعنى بذلك إلا من رواية شريك".
* تنبيه:
وقع في ابن أبي حاتم "عمارة عن عبد" ووقع أيضًا: "هبيرة بن بشريم" صوابه "عمارة ابن عبد" صوابه أيضًا "يريم".
* وأما رواية زيد بن يثيع عنه:
ففي الترمذي 3/ 213 وأحمد 1/ 76 والحميدي 1/ 26 و 27 والبزار 3/ 34 وأبي يعلى 1/ 239 والدارمي 1/ 394 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 2/ 621 والأزرقى في تاريخ مكة 1/ 175 والفاكهى في تاريخ مكة 3/ 40 والطحاوى في المشكل 9/ 216 وأبي عبيد في الأموال ص 215 وابن جرير في التفسير 10/ 46 و 47 وعبد الرزاق في التفسير 2/ 265 والدارقطني في العلل 3/ 164 والأفراد كما في أطرافه 1/ 206 والبيهقي 9/ 206 و 207:
من طريق أبي إسحاق عن زيد بن يثيع قال: سألنا عليًّا: بأى شىء بعثت؟ قال: بأربع: لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ولا يطوف بالبيت عريان ولا يجتمع المسلمون والمشركون بعد عامهم هذا، ومن كان بينه وبين النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - عهد فعهده إلى مدته ومن لا مدة له فأربعة أشهر" والسياق للترمذي.
وقد اختلف في وصل الحديث وإرساله وفي سياق السند على أبي إسحاق فقال عنه ابن عيينة وزكريا بن أبي زائدة وأبو شيبة بما تقدم. خالفهم إسرائيل إذ قال عنه عن زيد عن أبي بكر الصديق. واختلف فيه على معمر ويونس بن أبي إسحاق. أما الخلاف فيه على معمر. فقال عنه عبد الرزاق كالرواية الأولى خالفه محمد بن ثور فقال عنه عن أبي إسحاق عن الحارث عن على. وأما عبد الأعلى بن عبد الأعلى فروى عن معمر الوجهين. ولعل هذا الاضطراب من معمر. وأولى هذه الروايات بالتقديم الأولى وهو قول الدارقطني إذ ذكر بعض ما تقدم. وزيد لم يوثقه معتبر فالحديث من مسند على ضعيف.
2615/ 46 - وأما حديث أنس:
فرواه البخاري 6/ 283 ومسلم 3/ 1360 وأبو عوانة 4/ 208 والنسائي في الكبرى 5/ 225 وابن ماجه 2/ 959 وأحمد 1/ 411 و 417 والطيالسى ص 34 والبزار 2/ 102 والشاشى 2/ 66 و 67 و 68 والدارمي 2/ 164 وابن أبي شيبة في مسنده 1/ 68 و 169 ومصنفه 7/ 693 وأبو يعلى 5/ 153 وابن المنذر في الأوسط 11/ 325 والبيهقي 9/ 142:
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2364