نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2129
عنه عن منصور عن إبراهيم عن أبي معمر عن مسروق عنها ووافقهما عبد الرحمن بن مهدى. والظاهر صحة الوجهين إذ أبو عامر وحفص رويا الوجهين.
* تنبيه: وقع في المستدرك "عبيد اللَّه بن عمير" صوابه ما تقدم.
2229/ 13 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه الطبراني في الكبير 11/ 242:
من طريق إبراهيم بن الحكم بن أبان حدثنى أبي عن عكرمة عن ابن عباس عن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "من خالف دينه دبن الإسلام فاضربوا عنقه" وقال: "إذا شهد أن لا إله إلا اللَّه وأن محمدًا رسول اللَّه فلا سبيل إليه إلا أن يأتى شيئًا فيقام عليه حده"، وإبراهيم ووالده ضعيفان، ولعكرمة عنه سياق آخر يأتى في السير برقم (20).
قوله: باب (11) ما جاء فيمن قتل نفسًا معاهدة
قال: وفي الباب عن أبي بكرة
2230/ 14 - وحديثه:
رواه عنه الأشعث بن ثرملة والحسن وعبد الرحمن بن جوشن وعبد الرحمن ولده وابن أبي سلمة.
* أما رواية أشعث عنه:
ففي الصغرى للنسائي 8/ 25 والكبرى 5/ 226 وأحمد 5/ 36 و 38 و 52 والبزار 9/ 138 والبخاري في التاريخ 1/ 428 وعبد الرزاق 10/ 102 وابن أبي شيبة 6/ 435 و 436 وأبي عبيد في غريبه 1/ 115 وابن أبي عاصم في الديات ص 50 و 51 والدولابى في الكنى 2/ 126 وابن حبان 7/ 193 والحاكم 1/ 44 والبيهقي 9/ 205:
من طريق إسماعيل بن إبراهيم عن يونس عن الحكم بن الأعرج عن الأشعث بن ثرملة عن أبي بكرة قال: قال رسول اللَّه "من قتل نفسًا معاهدة بغير حلها حرم اللَّه عليه الجنة أن يشم ريحها" والسياق للنسائي.
وقد اختلف فيه على يونس فقال عنه ابن علية ما سبق وتابعه على ذلك الثورى ويزيد بن زريع وعبد الأعلى بن عبد الأعلى. خالفهم الحمادان وشريك بن الخطاب إذ قالوا عن يونس عن الحسن عن أبي بكرة. وقد حكم البخاري في التاريخ والنسائي في الكبرى على الرواية الثانية بالخطأ ففي النسائي "قال أبو عبد الرحمن: هذا خطأ والصواب
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2129