نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 11 صفحه : 407
النبي- صلى الله عليه وسلّم- أحيانا، قال الطّبرانيّ: كان أسود.
رويفع اليماني: ذكره مصعب الزبيدي، وابن أبي خيثمة في موالي النبي- صلى الله عليه وسلم.
زيد بن حارثة- بحاء مهملة ومثلثة- الكلبيّ، يقال له: حبّ رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، استشهد بمؤتة سنة ثمان من الهجرة.
زيد أبو يسار.
زيد جد هلال بن يسار بن زيد.
زيد بن بولا، بموحدة، ذكره أبو نعيم وابن الجوزي والنووي في موالي النبي- صلى الله عليه وسلّم-.
سابق: ذكره ابن الجوزي في موالي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ونصّ على صحبته الطبراني وابن قانع والباورديّ. وقال أبو عمر: لا تصح له صحبة.
سالم: غير منسوب، ذكره أبو نعيم وأبو موسى في موالي النبي صلى الله عليه وسلّم.
سعد: ذكره ابن عبد البر في موالي النبي صلى الله عليه وسلم.
روى الإمام أحمد وأبو يعلى- برجال الصحيح- عن سعد مولى أبي بكر- رضي الله تعالى عنهما- وكان يخدم النبي- صلى الله عليه وسلم- وكان يعجبه خدمته فقال: يا أبا بكر أعتق سعدا أتتك الرّجال، أعتق سعدا أتتك الرّجال، أعتق سعدا أتتك الرّجال.
سعيد بن زيد، ذكره الدّمياطي ومغلطاي في موالي النبي- صلى الله عليه وسلّم-.
سعيد بن حيوة: والد كندير، ذكره ابن الجوزي في مواليه- صلّى الله عليه وسلم-.
سفينة، بفتح السين المهملة وكسر الفاء، مختلف في اسمه. فقيل: مهران، قال الإمام النووي في «تهذيب الأسماء واللغات» : هذا قول الأكثرين، وقيل: أحمر، قاله أبو نعيم الفضل بن دكين وغيره، وقيل: رومان، وقيل: بحران، وقيل: عبس، وقيل: قيس، وقيل: شنبة- بعد الشين نون ساكنة ثم موحدة، وقيل: عمير، حكاه الحاكم أبو أحمد، وكنيته أبو عبد الرحمن.
هذا قول الأكثرين، وقيل: أبو البختري، ولقّبه النبي- صلى الله عليه وسلم- سفينة،
فروى الإمام أحمد عنه قال: كنا في سفر فكان كلّما أعيا رجل ألقى عليّ ثيابه وترسا أو سيفا، حتّى حملت من ذلك شيئا كثيرا فقال النبي- صلى الله عليه وسلم-: احمل، فإنما أنت سفينة، فلو حملت يومئذ وقر بعير أو بعيرين، أو ثلاثة، أو أربعة، أو خمسة، أو ستة أو سبعة، ما ثقل عليّ، إلّا أن يجفو.
كان من مولّدي العرب، وقيل: من أبناء فارس، قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: اشتراه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأعتقه، وقال آخرون: أعتقته أمّ سلمة. فيقال له: مولى رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- ومولى أم سلمة- رضي الله تعالى عنها- قال ابن كثير: هذا هو المشهور في سبب تسميته
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 11 صفحه : 407