مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
نام کتاب :
إمتاع الأسماع
نویسنده :
المقريزي
جلد :
13
صفحه :
392
المجلد الثالث عشر
3
وأما إنذاره صلى الله عليه وسلم بغلبة المسلمين على الأعمال الدنيوية
3
وأما إنذاره صلى الله عليه وسلم بفتنة السفياني من الشام
4
وأما تأويله صلى الله عليه وسلم رؤيا زرارة فوقع كما قال
5
فصل في ذكر خصائص رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لم يشركه فيها غيره
6
النوع الأول: في الواجبات والحكمة في اختصاصه عليه السلام عن ازدياده الدرجات
9
المسألة الأولى: صلاة الضحى
10
المسألة الثانية: صلاة الأضحى
10
المسألة الثالثة: صلاة الوتر
10
المسألة الرابعة: التهجد كان واجبا عليه
25
وأما سائر الأخبار التي ذكرناها عن عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها وابن عباس وغيرهما فإنها دلت على أن آخر السورة نسخ أولها فصار قيام الليل تطوعا بعد فرضيته بنزول آخر السورة
28
تنبيهات
35
المسألة الخامسة: صلاته صلى الله عليه وسلم بالليل
39
المسألة السادسة: في السواك وكان واجبا عليه صلى الله عليه وسلم على الصحيح
44
تنبيه
47
المسألة السابعة: مشاورة ذوي الأحلام في الأمور
48
وأما ما استشار فيه فهو الأمور الممكنات المتقاربة باختيار الفاعل
50
وأما ما كان من الأمور الدنياوية كالمساحة، والكتاب، والحساب
51
المسألة الثامنة: كان يجب عليه صلى الله عليه وسلم مصابرة العدو وإن كثر عددهم، والأمة إنما يلزمهم الثبات إذا لم يزد عدد الكفار على الضعف
53
المسألة التاسعة: كان يجب عليه صلى الله عليه وسلم إذا رأى منكرا أن ينكره ويغيره إنما يلزمه ذلك عند الإمكان
54
المسألة العاشرة: كان يجب عليه صلى الله عليه وسلم قضاء دين من مات من المسلمين معسرا عند اتساع المال [1]
55
المسألة الحادية عشر:
57
المسألة الثانية عشر: كان يجب عليه صلى الله عليه وسلم إذا فرض الصلاة [صلاها] كاملة لا خلل فيها
59
المسألة الثالثة عشر: كان يلزمه صلى الله عليه وسلم إتمام كل تطوع يبتدأ به
59
المسألة الرابعة عشر: أنه كان يجب عليه صلى الله عليه وسلم أن يدفع بالتي هي أحسن
59
المسألة الخامسة عشر: أنه صلى الله عليه وسلم كلف وحده من العلم ما كلف الناس بأجمعهم
60
المسألة السادسة عشر: أنه صلى الله عليه وسلم كان يغان على قلبه فيستغفر الله ويتوب إليه في اليوم سبعين مرة
60
المسألة السابعة عشر: أنه صلى الله عليه وسلم كان يؤخذ عن الدنيا عند تلقى الوحي وهو مطالب بأحكامها عند الأخذ عنها [1]
62
المسألة الثامنة عشر: أنه صلى الله عليه وسلم كان مطالبا برؤية مشاهدة الحق مع معاشرة الناس بالنفس والكلام [2]
62
وأما الواجب المتعلق بالنكاح وهو القسم الأول من الواجبات فكان يجب عليه صلى الله عليه وسلم تخيير زوجاته بين اختيار زينة الدنيا ومفارقته وبين اختيار الآخرة والبقاء في عصمته ولا يجب ذلك على غيره
63
إحداها: أن عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من عرض الدنيا إما زيادة في النفقة أو غير ذلك فاعتزل رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه شهرا فيما ذكر ثم أخبره الله تعالى أن يخيرهن بين الصبر عليه والرضي بما
64
ثانيها: في غيرة كانت غارتها عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها
65
ثالثها: أن نسائه يغايرن عليه
66
رابعها: أنهن أجمعن وقلن: نريد كما تريد النساء من الحلي والثياب
66
خامسها: أن بعض نسائه التمست منه خاتما من ذهب فاتخذ لها خاتم فضة وصفره بالزعفران فتسخطت
66
سادسها: أن الله سبحانه امتحنهن بالتخيير ليكون لرسول صلى الله عليه وسلم خير النساء
67
سابعها: أن الله تعالى خيره صلى الله عليه وسلم بين الغنى والفقر فأمره تعالى بتخيير نسائه لتكون من اختارته موافقة لاختياره
67
ثامنها: أن سبب نزول الآية قصة مارية في بيت حفصة
67
تاسعها: أن سبب شربه صلى الله عليه وسلم العسل في بيت زينب بنت جحش
68
وهنا فوائد أخر:
69
أحدها: من اختارت من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم الحياة الدنيا هل كان يحصل الفراق بنفس الاختيار؟
70
ثانيهما: هل يعتبر أن يكون جوابهن على الفور؟
71
ثالثها: هل كان يحرم عليه صلى الله عليه وسلم طلاق من اختارته؟
72
رابعها: لما خير صلى الله عليه وسلم زوجاته فاخترنه كافأهن الله تعالى على حسن صنيعهن بالجنة
74
وأما نكاح غيرهن: فلم يمنع منه بل أحله الله له على ما بين في كتابه
75
خامسها: إذا ثبت أنه صلى الله عليه وسلم أحل له التزويج فهل ذلك عام في جميع النساء؟
76
سادسها: قال الماوردي: تحريم طلاق من اختارته صلى الله عليه وسلم منهن إذا قلنا به كما سلف لم ينسخ بل بقي إلى الموت
78
سابعها: هل كان يجوز له صلى الله عليه وسلم أن يجعل الاختيار لهن قبل المشاورة معهن؟
78
النوع الثاني: ما اختص به الرسول صلى الله عليه وسلم من المحرمات
79
القسم الأول: المحرمات في غير النكاح
79
الأولى: الزكاة، فإنها حرام عليه صلى الله عليه وسلم لا تحل له بإجماع العلماء على ذلك
79
وأما صدقة التطوع ففي تحريمها على النبي صلى الله عليه وسلم وتحريمها على آله أربعة أقوال:
81
الثانية: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأكل البصل، والثوم، والكراث، وما له رائحة كريهة من البقول
86
الثالثة: أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يأكل متكئا
89
الرابعة: تعليم الشعر
92
الخامسة: أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يحسن الكتابة
100
السادسة: كان يحرم عليه صلى الله عليه وسلم إذا لبس لأمته أن ينزعها حتى يلقى العدو
108
السابعة: كان يحرم عليه صلى الله عليه وسلم خائنة الأعين أي لم يكن له أن يومئ بطرفه خلاف ما يظهره بكلامه
110
الثامنة: اختلف أصحابنا هل كان يحرم عليه صلى الله عليه وسلم أن يصلي على من عليه دين؟ على وجهين، وفي جوازه مع وجود الضامن على طريقتين
115
التاسعة: كان يحرم عليه صلى الله عليه وسلم أن يستكثر ومعناها: أن يعطي شيئا ليأخذ أكثر منه
116
العاشرة: أمره الله - تعالى - أن يختار الآخرة عن الأولى
119
القسم الثاني: المحرمات المتعلقة بالنكاح
120
الأولى: إمساك من كرهت نكاحه ورغبت عنه محرم عليه على الصحيح
120
الثانية: نكاح الحرة الكتابية حرام عليه
126
الثالثة: في تسريه بالأمة الكتابية
129
الرابعة: في تحريم نكاحه صلى الله عليه وسلم الأمة المسلمة
129
النوع الثالث: ما اختص به من المباحات والتخفيفات توسعة وتنبيها على [أن] ما اختص به صلى الله عليه وسلم من الإباحة لا يلهيه عن طاعة الله تعالى وهذا النوع قسمان أيضا: متعلق بغير النكاح ومتعلق به
131
القسم الأول: المباحات له صلى الله عليه وسلم في غير النكاح
131
الأولى: الوصال في الصوم أبيح له صلى الله عليه وسلم
131
الثانية: اصطفاؤه صلى الله عليه وسلم فيما يختاره من الغنيمة قبل قسمها من جارية أو غيرها بشيء ما اختاره من ذلك الصفي والجمع الصفايا
136
تتمة
140
الثالثة: كان له صلى الله عليه وسلم الاستبداد بخمس خمس الفيء والغنيمة وبأربعة أخماس الفيء فينفرد صلى الله عليه وسلم بذلك
144
وأما مال الفيء وهي الأموال الواصلة من المشركين بغير قتال ولا إيجاف بخيل ولا ركاب
146
الرابعة: دخوله صلى الله عليه وسلم مكة بلا إحرام
150
الخامسة: أبيحت له مكة يوما واحدا
151
السادسة: أنه صلى الله عليه وسلم لا يورث وأن ما تركه صدقة
152
وأما سهمه صلى الله عليه وسلم من خمس الخمس من الفيء والغنيمة
154
وأما سهمه صلى الله عليه وسلم من أربعة أخماس الفيء [1]
154
وأما الصفي فقد سقط حكمه فلا يستحقه أحد بعده صلى الله عليه وسلم
155
السابعة: كان له صلى الله عليه وسلم أن يقضي بعلمه وفي غير خلاف مشهود حاصله ثلاثة أقوال لجواز المنع، وفي غير الحدود، وشاهد حكمه عليه السلام بعلمه حديث هند بنت عتبة
161
الثامنة: كان له صلى الله عليه وسلم أن يحكم لنفسه ولولده على الأصح لأنه معصوم وفي من عداه صلى الله عليه وسلم وجه في حكمه لولده
165
التاسعة: كان صلى الله عليه وسلم يقبل شهادة من يشهد له
165
العاشرة: كان له صلى الله عليه وسلم أن يحمي لنفسه ولم يقع ذلك وليس للأئمة بعده ولا لغيره أن يحموا لأنفسهم
168
الحادية عشر: له صلى الله عليه وسلم أن يأخذ الطعام والشراب من مالكهما المحتاج إليهما إذا احتاج صلى الله عليه وسلم إليهما وعلى مالكهما البذل ويفدي مهجة الرسول صلى الله عليه وسلم بمهجته صيانة لمهجة الرسول صلى الله عليه وسلم ووقاية لنفسه الكريمة
169
المسألة الثانية عشر: أنه يجب على أمته صلى الله عليه وسلم أن يحبوه
170
أما جمال الصورة والظاهر، وكمال الأخلاق والباطن
181
وأما إحسانه وإنعامه على أمته
181
المسألة الثالثة عشر: أنه صلى الله عليه وسلم لا ينقض وضوؤه بالنوم بخلاف غيره
182
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بصلة بن أشيم [1]
185
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله تبارك وتعالى عنه بولادة غلام له يسميه باسمه صلى الله عليه وسلم
186
وأما إخباره عليه الصلاة والسلام أم ورقة [1] بأنها ستدرك الشهادة فكان كما أخبر
188
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بالطاعون الذي يأتي بعده
190
وأما إنذاره صلى الله عليه وسلم بفتن تموج كموج البحر وأنها تكون بعد قتل عمر بن الخطاب رضي الله تبارك وتعالى عنه
194
وأما إنذاره عثمان بن عفان رضي الله تبارك وتعالى عنه بالبلوى التي أصابته فقتل فيها
197
وأما إنذاره صلى الله عليه وسلم بأقوام يؤخرون الصلاة
209
وأما ظهور صدقة صلى الله عليه وسلم فيما قال لعقبة بن أبي معيط في صبيته
215
وأما إنذاره صلى الله عليه وسلم بالفتن من بعده فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم ووقعت الفتنة في آخر أيام عثمان وفي أيام علي رضي الله تبارك وتعالى عنهما
219
وأما صدق إخباره صلى الله عليه وسلم بأن إحدى نسائه تنبح عليها كلاب الحوأب [1]
227
ذكر خبر وقعة الجمل تصديقا للفقرة السابقة
231
وأما إخبار الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم بما عزم عليه عمرو بن جحاش من إلقاء صخرة عليه حتى قام من مكانه
250
وأما تصديق الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم في قوله عن أبي بن خلف: أنا أقتله، فقتله يوم أحد
253
وأما إجابة الله تعالى دعاء نبيه صلى الله عليه وسلم على عتبة بن أبي وقاص
257
وأما إجابة الله تعالى دعاء رسوله صلى الله عليه وسلم على ابن قميئة ومن وافقه في ضيعه
257
وأما تغسيل الملائكة حنطلة بن أبي عامر رضي الله تبارك وتعالى عنه لما قتل بأحد وظهور الماء بقطر من رأسه تصديقا لإخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك
260
وأما غشي النعاس المؤمنين يوم أحد
263
وأما ظهور صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في إخباره أن قزمان في النار
267
وأما حماية الدبر عاصم بن ثابت حتى لم تمسه أيدي المشركين تكرمة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وعلما من أعلام نبوته
271
وأما حماية الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم ممن بعثه أبو سفيان بن حرب ليقتله وتخليصه تعالى عمرو بن أمية الضمري ومن معه من فتك المشركين وتأييدهما عليهم حتى قتلا منهم وأسرا
282
وأما رفع عامر بن فهيرة بعد قتله في بعث بئر معونة
285
وأما إعلام الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم يهاجم به المشركون من الميل على المسلمين إذ أضلوا ليقتلوهم
286
وأما حماية الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم من غورث بن الحارث، وكفايته أمره
288
وأما إشارة الرسول صلى الله عليه وسلم حين ضرب بالفأس في حفر الخندق وإلى ما فتحه الله من المدائن لأمته
291
وأما إخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن المشركين بعد الخندق لا يغزون المسلمين، وكان كذلك
296
وأما قذف الله عز وجل الرعب في قلوب بني قريظة
297
وأما إجابة الله تعالى دعاء سعد بن معاذ رضي الله تبارك وتعالى عنه في جراحته وإجابة الله تعالى إياه في دعوته وما ظهر في ذلك من كرامته
301
وأما إسلام ثعلبة وأسيد بني سعية وأسد بن عبيد وما في ذلك من آثار النبوة
303
وأما امتناع عمرو بن سعدى القرظي من الغدر برسول الله صلى الله عليه وسلم
306
وأما قتل أبي رافع بن أبي الحقيق واسمه عبد الله وقيل سلام
307
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بأن عبد الله بن أنيس إذا رأى سفيان بن خالد نبيح فرق منه فكان كذلك
312
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم الحارث بن أبي ضرار بأمور فكانت كما أمره صلى الله عليه وسلم
314
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بموت منافق عند هبوب الريح فكان كما أخبر
316
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بموضع ناقته لما فقدت وإخباره بما قال المنافق في ذلك
318
وأما نفث الرسول صلى الله عليه وسلم شجة عبد الله بن أنيس فلم تقح
319
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم في مسيره إلى الحديبية بأن قريشا لا ترى نيرانهم وإخباره صلى الله عليه وسلم بمجيء أهل اليمن وبشقاوة الأعرابي فكان كما أخبر
322
وأما إجابة الله تعالى دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح خيبر
326
وأما طول عمر أبي اليسر بدعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
328
وأما رجيف الحصن بخيبر لما رماه رسول الله صلى الله عليه وسلم بكف من حصا
329
وأما ما صنعه الله سبحانه وتعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم حتى فرت غطفان وتركت يهود خيبر
330
وأما إعلام الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بما رآه عيينة بن حصن في منامه وبالصياح الذي أنفره إلى أهله
335
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم عن رجل كان يقاتل معه بخيبر أنه من أهل النار، فقتل نفسه وصار من أهل النار
337
وأما إطلاع الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم على ما غله من شهد خيبر معه
340
وأما نطق ذراع الشاة المسمومة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تخبره بما فيها من السم
345
وأما أن الأرض أبت أن تقبل ميتا قتل موحدا
351
وأما تصديق الله تعالى رؤيا رسوله صلى الله عليه وسلم بدخوله المسجد الحرام
354
وأما إطلاع الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم على ما قاله المشركون في عمرة القضية
357
وأما تعيين أمراء غزوة مؤتة واحدا بعد واحد وكان ذلك إشارة إلى أنهم سيستشهدوا
359
وأما نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا وجعفرا وعبد الله بن رواحة يوم قتلوا بمؤتة قبل أن يأتي خبرهم إلى الناس
361
وأما إخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم عوف بن مالك الأشجعي بقصة الجزور المنحور في غزاة ذات السلاسل
366
وأما إغاثة الله تعالى سرية بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم برزق أخرجه لها من البحر وقد جهدها الجوع تكرمة له صلى الله عليه وسلم
368
وأما نعى رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي في اليوم الذي مات فيه بأرض الحبشة
370
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بنصر بني كعب على بني بكر فكان كذلك وإجابة الله تعالى دعاءه في تعمية خبره عن قريش بمكة
373
وأما إطلاع الله تعالى رسول الله صلى الله عليه وسلم على كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش يخبرهم بالمسير إليهم
376
وأما وحي الله تعالى بما قالته الأنصار يوم فتح مكة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
379
وأما إخباره صلى الله عليه وسلم بأن مكة شرفها الله تعالى لا تغزى بعد فتحه لها، ولا تكون دار كفر فكان كذلك
382
وأما تصديق الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم عثمان بن أبي طلحة أنه يأخذ مفتاح الكعبة ويضعه حيث شاء
384
وأما إعلام الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بما قالته قريش لما سمعوا أذان بلال رضي الله تبارك وتعالى عنه يوم فتح مكة
385
وأما عفوه صلى الله عليه وسلم عن سهيل بن عمرو يوم فتح مكة وبره له مع سوء أثره يوم الحديبية
386
وأما إخباره بإسلام عبد الله بن الزبعرى حين نظر إليه مقبلا
387
وأما صنع الله تعالى له في إلقاء محبته صلى الله عليه وسلم في قلب هند بنت عتبة بعد مبالغتها في شدة عداوته
389
نام کتاب :
إمتاع الأسماع
نویسنده :
المقريزي
جلد :
13
صفحه :
392
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir