مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع
نویسنده :
الخطيب البغدادي
جلد :
2
صفحه :
307
كراهة تكرير الحديث وإعادته
5
باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله
7
حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
8
اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب. الاحتياط للمحدث والأولى به أن يروي من كتابه ليسلم من الوهم والغلط ويكون جديرا بالبعد من الزلل
10
جواز رواية المحدث من حفظه، والقول في تأدية معنى الحديث دون لفظه الرواية عن الحفظ جائزة لمن كان متقنا لها متحفظا فيها
13
القول في رد الحديث إلى الصواب إذا كان راويه قد خالف موجب الإعراب بعض من أوجب رواية الحديث على لفظه كان يروي الحديث ملحونا إذا كان قد سمعه كذلك ولا يغيره ويحكى ذلك من التابعين عن أبي معمر عبد الله بن سخبرة ونافع مولى ابن عمر ومحمد بن سيرين
21
الترغيب في تعلم النحو والعربية لأداء الحديث بالعبارة السوية
24
من عاب اللحن وشدد فيه
28
ذكر من كان يذهب إلى جواز رواية الحديث على المعنى وبعض المحفوظ عنه في ذلك
30
ذكر تسمية الصحابة الذين روي عنهم ما ذكرناه آنفا
34
الكتابة عن المحدث في المذاكرة إذا أورد المحدث في المذاكرة شيئا أراد السامع له أن يدونه عنه فينبغي له إعلام المحدث ذلك ليتحرى في تأدية لفظه وحصر معناه
36
باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه يلزم الراوي إذا خالفه فيما رواه راو غيره أن يرجع إلى أصل كتابه فيطالعه ويستثبت منه
38
من خالفه آخر أحفظ منه فرجع إلى قوله إذا روى المحدث من حفظه ما ليس له به كتاب فخالفه فيه من هو أثبت أو أحفظ منه لزمه الرجوع إلى قوله
42
مراجعة المحدث وتوقيفه عندما يتخالج في النفس من روايته لا يجوز للطالب أن ينكر على المحدث شيئا رواه إذا لم يعرفه أو وقع في نفسه شيء من سماعه إياه لكن ينبغي له أن يوقفه عليه ويستثبته فيه فما أخبره به قبله منه لكونه أمينا في نفسه عدلا في حديثه
45
استحباب التحديث والتكفير لمن حلف أن لا يحدث
48
قول المحدث حدثنا وأخبرنا
49
باب إملاء الحديث وعقد المجلس له يستحب عقد المجالس لإملاء الحديث لأن ذلك أعلى مراتب الراوين ومن أحسن مذاهب المحدثين مع ما فيه من جمال الدين والاقتداء بسنن السلف الصالحين
53
من كان يعقد المجلس في يوم الخميس
57
من لم يتفرغ للحديث نهارا فحدث ليلا
58
تعيين المحدث للطلبة يوم المجلس ينبغي للمحدث أن يعين لأصحابه يوم المجلس لئلا ينقطعوا عن أشغالهم وليستعدوا لإتيانه ويعد بعضهم بعضا به والأصل في ذلك
58
عقد المجالس في المساجد يستحب للمحدث أن يجعل تحديثه في المسجد وأن لا يخلي يوم الجمعة من الإملاء في مسجد الجامع
60
جلوس المحدث تجاه القبلة
61
التحليق قبل صلاة الجمعة
62
سعة الحلقة
64
باب اتخاذ المستملي ينبغي للمحدث أن يتخذ من يبلغ عنه الإملاء إلى من بعد في الحلقة
65
إشراف المستملي على الناس يستحب للمستملي أن يستملي وهو جالس على موضع مرتفع أو على كرسي فإن لم يجد استملى قائما
66
اتباع المستملي لفظ المحدث يستحب له أن لا يخالف لفظ الراوي في التبليغ عنه بل يلزمه ذلك وخاصة إذا كان الراوي من أهل الدراية والمعرفة بأحكام الرواية
67
ما يبتدئ به المستملي من القول ينبغي أن يقرأ في المجلس سورة من القرآن قبل الأخذ في الإملاء
68
قوله للمحدث من ذكرت إذا صلى المستملي على النبي صلى الله عليه وسلم أقبل على المحدث فقال له من حدثك؟ أو من ذكرت رحمك الله؟
71
جواب المحدث لمستمليه وتلفظه بما يرويه إذا فعل المستملي ما ذكرته قال الراوي: نا فلان ثم نسب شيخه الذي سماه حتى يبلغ بنسبه منتهاه
71
الاقتصار على الاسم أو النسب والاكتفاء بذكر الكنية أو اللقب جماعة من المحدثين تقتصر في الرواية عنهم على ذكر أسمائهم دون أنسابهم إذ كان أمرهم لا يشكل ومنزلتهم من العلم لا تجهل فمنهم أيوب بن أبي تميمة السخيتاني ويونس بن عبيد وسعيد بن أبي عروبة وهشام بن أبي
72
أصحاب الألقاب قد غلبت ألقاب جماعة من أهل العلم على أسمائهم فاقتصر الناس على ذكر ألقابهم في الرواية عنهم فمنهم غندر واسمه محمد بن جعفر
74
أصحاب الكنى وفي المحدثين جماعة اكتفى الرواة عنهم بذكر كناهم دون أسمائهم وأنسابهم لغلبتها عليهم واشتهارهم بها والأمن من دخول اللبس فيها فمنهم أبو الزناد وهو: عبد الله بن ذكوان وقيل إن كنيته أبو عبد الرحمن وكان يلقب أبا الزناد فغلب عليه، وأبو بشر وهو:
77
التلطف لسؤال المحدث عن اسمه ونسبه
78
نسبة المحدث إلى أمه إذا كان الراوي معروفا باسم أمه وهو الغالب عليه جاز نسبته إليه وذلك مثل ابن بحينة وهو: عبد الله بن مالك بن القشب الأسري وأمه بحينة بنت الحارث بن المطلب بن عبد مناف، وعبد الله ابن أم مكتوم الأعمى وهو: عبد الله بن عمرو بن شريح بن قيس
78
تعريف المحدث بالنقص كالعمى والعور ونحوهما من الآفات لم يختلف العلماء أنه يجوز ذكر الشيخ وتعريفه بصفته التي ليست نقصا في خلقته كالطول والزرقة والشقرة والحمرة والصفرة وقد جاءت الرواية عن حميد الطويل وإسحاق بن يوسف الأزرق وحسين بن الحسن الأشقر وجعفر بن زياد
79
من روى عن شيخ فأثنى عليه ومدحه وعظمه
85
استحباب الرواية عن جماعة وألا يقتصر على شيخ واحد يستحب للراوي أن لا يقتصر في إملائه على الرواية عن شيخ واحد من شيوخه بل يروي عن جماعتهم ويقدم من علا إسناده منهم
87
تجنب الرواية عن الضعفاء والمخالفين من أهل البدع والأهواء
89
الاقتداء بذوي السنن المستقيم في ذكر تاريخ السماع القديم للسماع المتقدم مزية على ما تأخر عنه لأن المتأخر يكون بعرض الخطر وعدم أمان الغرر لكبر سن الراوي وتغير أحواله وتناقص آلاته واختلال حفظه وبعد ذكره ولو سلم الراوي عند كبر السن وتناهي العمر من دخول الوهم
92
من روى حديثا ذكر أنه سمعه أولا نازلا وآخرا عاليا
93
من روى حديثا ذكر أنه سأل شيخه عنه حتى حدثه به
96
من روى حديثا يتفرد بروايته فذكر أنه لا يوجد إلا عنده
97
من روى حديثا اشترط في روايته البراءة من عهدته
98
تحريم رواية الأخبار الكاذبة ووجوب إسقاط الأحاديث الباطلة يجب على المحدث أن لا يروي شيئا من الأخبار المصنوعة والأحاديث الباطلة الموضوعة فمن فعل ذلك باء بالإثم المبين ودخل في جملة الكذابين كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم
98
استحباب رواية المشاهير والصدوف عن الغرائب والمناكير
100
اختبار جياد الأحاديث وعيونها التي لا يدخل عليها التعليل في أسانيدها ولا متونها
101
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما ذكر والترحم على الصحابة رضي الله عنهم إذا انتهى المستملي في الإسناد إلى ذكر النبي صلى الله عليه وسلم استحب له الصلاة عليه رافعا صوته بذلك وهكذا يفعل في كل حديث عاد فيه ذكره صلى الله عليه وسلم
103
ذكر ما يستحب في الإملاء روايته لكافة الناس وما يكره من ذلك خوف دخول الشبهة فيه والإلباس ينبغي أن يملى من الأحاديث ما تعلق بأصول المعارف والديانات وتضمن الدلائل على صحة المذاهب والاعتقادات إذ كان ذلك أس الشرع ودعامته وأصل كل نوع من التكليف وقاعدته
107
كراهة رواية أحاديث بني إسرائيل المأثورة عن أهل الكتاب
113
إملاء فضائل الصحابة ومناقبهم والنشر لمحاسن أعمالهم وسوابقهم. إن الله تعالى اختار لنبيه أعوانا جعلهم أفضل الخلق وأقواهم إيمانا وشد بهم أزر الدين وأظهر بهم كلمة المؤمنين وأوجب لهم الثواب الجزيل وألزم أهل الملة ذكرهم بالجميل. فخالفت الرافضة أمر الله فيهم
117
كلام المحدث على الحديث ووصفه إياه بالصحة والثبوت وغير ذلك من الصفات والنعوت يستحب للراوي أن ينبه على فضل ما يرويه ويبين المعاني التي لا يعرفها إلا الحفاظ من أمثاله وذويه فإن كان الحديث عاليا علوا متفاوتا وصفه بذلك
120
كراهة إملال السامع وإضجاره بطول إملاء المحدث وإكثاره ينبغي للمحدث أن لا يطيل المجلس الذي يرويه بل يجعله متوسطا ويقتصد فيه حذرا من سآمة السامع وملله وأن يؤدي ذلك إلى فتوره عن الطلب وكسله فقد قال أبو العباس محمد بن يزيد المبرد فيما بلغني عنه: من أطال
127
ختم المجلس بالحكايات ومستحسن النوادر والإنشادات
129
ما سن في المجلس عند انقضائه من الاستغفار والحمد لله على آلائه
131
المعارضة بالمجلس المكتوب وإتقانه وإصلاح ما أفسد منه زيغ القلم وطغيانه
133
ما قيل في فوات المجلس والإعادة والاعتياض من تعذر استدراكه بالإجازة قد جرت العادة في الحديث بكراهة تكرير ماضيه واستثقال الإعادة لفائته ومنقضيه حتى قال بعض الشعراء يخاطب أحد الثقلاء
134
صورة الإجازة عرضت على أبي الحسن بن رزقويه في ورقة أسماء جماعة سألوه الإجازة وذلك لأنه كف بصره فأمرني أن أكتب تحت أسمائهم وأملى علي: قد أجزت لكل شخص ممن ذكر في هذه الورقة أن يروي عن كتابي إليه جميع ما أحب روايته مما حمل عني من سائر العلوم وصح عنده وزال
138
باب المنافسة في الحديث بين طلبته وكتمان بعضهم بعضا للضن بإفادته
139
باب وجوب المناصحة فيما يروى وذكر إفادة الطلبة بعضهم بعضا
149
باب القول في انتقاء الحديث وانتخابه لمن عجز عن كتبه على الوجه واستيعابه
155
رسم الحافظ العلامة على ما ينتخبه
158
ما ينبغي أن يصدف عن الاشتغال به في الانتقاء ينبغي للمنتخب أن يقصد تخير الأسانيد العالية والطرق الواضحة والأحاديث الصحيحة والروايات المستقيمة ولا يذهب وقته في الترهات من تتبع الأباطيل والموضوعات وتطلب الغرائب والمنكرات
159
ذكر ما يجب على الحفاظ من بيان أحوال الكذابين والنكير عليهم وإنهاء أمرهم إلى السلاطين إذا سلك الراوي طريقا تلحق به الظنة وتلوح ممن سلكها للعلماء أمارات التهمة لزم أهل المعرفة بيان أمره وإظهار حاله وإشادة ذكره ليتوقف عن الاحتجاج به وإن كان غير مقطوع على
168
من يجوز إطلاق اللفظ في وصفه وتسميته بالحفظ الوصف بالحفظ على الإطلاق ينصرف إلى أهل الحديث خاصة وهو سمة لهم لا يتعداهم ولا يوصف بها أحد سواهم لأن الراوي يقول نا فلان الحافظ فيحسن منه إطلاق ذلك إذ كان مستعملا عندهم يوصف به علماء أهل النقل ونقادهم. ولا يقول
172
ذكر بعض أخبار الموصوفين بالإكثار من كتب الحديث وسماعه
175
فصل قد ذكرنا أن الحفظ أرفع درجات الحديث وأعلاها وأشرف منازل الرواية وأسماها وأبنا عزة وجود المتحققين به وذلك غير مانع من ابتغائه وطلبه
178
باب القول في كتب الحديث على وجهه وعمومه وذكر الحاجة إلى ذلك في الجمع لأصناف علومه من أول ما ينبغي أن يستعمله الطالب شدة الحرص على السماع والمسارعة إليه والملازمة للشيوخ
182
فأما الأحاديث المسندات إلى النبي صلى الله عليه وسلم فهي أصل الشريعة ومنها تستفاد الأحكام وما اتصل منها سنده وثبتت عدالة رجاله فلا خلاف بين العلماء أن قبوله واجب والعمل به لازم والراد له آثم
189
وأما الأحاديث الموقوفات على الصحابة فقد جعلها كثير من الفقهاء بمنزلة المرفوعات إلى النبي صلى الله عليه وسلم في لزوم العمل بها وتقديمها على القياس وإلحاقها بالسنن
190
وأما الأحاديث المرسلات عن النبي صلى الله عليه وسلم فهي أيضا عند خلق من العلماء بمنزلة المسندات المتصلة في تقبلها والعمل بمتضمنها ومن لم يرها كذلك من نقاد الآثار وحفاظ الأخبار فإنه يكتبها للاعتبار بها ولن يجعلها علة لغيرها
190
وأما المقاطيع فهي الموقوفات على التابعين فيلزم كتبها والنظر فيها لتتخير من أقوالهم ولا تشذ عن مذاهبهم
191
وأما أحاديث الضعاف ومن لا يعتمد على روايته فتكتب للمعرفة وأن لا تقلب إلى أحاديث الثقات ويعتبر بها أيضا غيرها من الروايات
192
كتب أحاديث التفسير
193
كتب أحاديث المغازي تتعلق بمغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم أحكام كثيرة فيجب كتبها والحفظ لها
195
كتب حروف القراءات
196
كتب أشعار المتقدمين في الشعر الحكم النادرة والأمثال السائرة وشواهد التفسير ودلائل التأويل فهو ديوان العرب والمقيد للغاتها ووجوه خطابها فلزم كتبه للحاجة إلى ذلك
197
كتب التواريخ
199
كتب كلام الحفاظ في الجرح والتعديل لما كان أكثر الأحكام لا سبيل إلى معرفته إلا من جهة النقل لزم النظر في حال الناقلين والبحث عن عدالة الراوين فمن ثبتت عدالته جازت روايته وإلا عدل عنه والتمس معرفة الحكم من جهة غيره لأن الأخبار حكمها حكم الشهادات في أنها لا
200
من حديث يعقوب بن سفيان الفسوي
202
كتب الأحاديث المعادة
211
كتب الطرق المختلفة
212
ما لا يفتقر كتبه إلى الإسناد كل ما تقدم ذكره يفتقر كتبه إلى الإسناد فلو أسقطت أسانيده واقتصر على ألفاظه فسد أمره ولم يثبت حكمه لأن الأسانيد المتصلة شرط في صحته ولزوم العمل به
213
سماع الحديث الواحد من الجماعة من أصحاب الحديث من إذا سمع حديثا من بعض الشيوخ اكتفى به ولم يعد سماعه من غيره ورأى أن استفادة ما لم يسمعه أولى، ويحكى هذا من المتقدمين عن إسماعيل ابن علية
215
الكتابة عن الأقران
216
كتابة الأكابر عن الأصاغر
218
من قال: يكتب عن كل أحد
220
الإكثار من الشيوخ
221
باب الرحلة في الحديث إلى البلاد النائية للقاء الحفاظ بها وتحصيل الأسانيد العالية المقصود في الرحلة في الحديث أمران: أحدهما تحصيل علو الإسناد وقدم السماع، والثاني لقاء الحفاظ والمذاكرة لهم والاستفادة عنهم. فإذا كان الأمران موجودين في بلد الطالب
223
من رحل في حديث واحد
225
استئذان الأبوين في الرحلة
228
ذكر شيء من وجوب طاعة الأبوين وبرهما وترك الرحلة مع كراهتهما ذلك وسخطهما
229
من منعه عن الرحلة القيام بحقوق الزوجة
233
من منعه عن الرحلة تعذر النفقة
233
التماس الرفيق قبل الرحلة
233
الاستخارة في السفر
235
اليوم الذي يختار فيه الخروج
237
توديع الإخوان والمعارف ينبغي للطالب أن لا يخرج إلا بعد توديعه إخوانه ووصاته إياهم بالدعاء له
238
ما يقال عند التوديع
239
ما يجب استعماله في المرافقة من حسن المعاشرة وجميل الموافقة
241
القول عند الورود إلى البلد المقصود
243
عود الطالب إلى وطنه واختيار إقامته على ظعنه إذا بلغ الطالب غرضه وحاز في الرحلة ما قصد له من سماع علو الأسانيد وتحصيل فوائد الشيوخ فينبغي له الرجوع إلى وطنه والاشتغال بالنظر فيما جمعه
246
باب حفظ الحديث ونفاذ البصيرة فيه وإنعام النظر في أصنافه وضروب فيه إذا استقرت بالطالب داره وانقضت من السفر والاغتراب أوطاره فليأخذ نفسه بالنظر فيما كتب والتدبر لعلم ما طلب
249
الحث على حفظ الحديث
250
من وصف نفسه بالحفظ
252
في أن المعرفة بالحديث ليست تلقينا وإنما هو علم يحدثه الله في القلب أشبه الأشياء بعلم الحديث معرفة الصرف ونقد الدنانير والدراهم فإنه لا يعرف جودة الدينار والدراهم بلون ولا مس ولا طراوة ولا دنس ولا نقش ولا صفة تعود إلى صغر أو كبر ولا إلى ضيق أو سعة وإنما
255
ذكر الأسباب التي يستعان بها على حفظ الحديث ينبغي أن يكون قصد الطالب بالحفظ ابتغاء وجه الله تعالى والنصيحة للمسلمين في الإيضاح والتبيين
257
دعاء لحفظ القرآن والحديث وأصناف العلوم
259
المآكل المستحب تناولها والمأمور باجتنابها للحفظ
262
ما ينبغي للطالب أن يوظفه على نفسه من مطالعة الحديث في الليل وإدامة درسه
264
تكرير المحفوظ على القلب
266
مذاكرة الحديث مع عامة الناس
267
المذاكرة مع الأتباع والأصحاب
269
المذاكرة مع الأقران والأتراب
273
المذاكرة مع الشيوخ وذوي الأسنان
276
دوام المراعاة للحديث والمذاكرة به واتقاء الفتور عنه
278
باب البيان والتعريف لفضل الجمع والتصنيف
280
وصف الطريقتين اللتين عليهما يصنف الحديث من العلماء من يختار تصنيف السنن وتخريجها على الأحكام وطريقة الفقه، ومنهم من يختار تخريجها على المسند وضم أحاديث كل واحد من الصحابة بعضها إلى بعض. فينبغي لمن اختار الطريقة الأولى أن يجمع أحاديث كل نوع من السنن على
284
الأثر في ثبوت الأبواب
285
مخارج السنن أصح طرق السنن ما يرويه أهل الحرمين مكة والمدينة فإن التدليس فيهم قليل والاشتهار بالكذب ووضع الحديث عندهم عزيز
286
معرفة الشيوخ الذين تروى عليهم الأحاديث الحكمية والمسائل الفقهية
288
الأحاديث التي تدور أبواب الفقه عليها
289
تخريج السنن على المسند قد ذكرنا طريقة التخريج على الأحكام وأما الطريقة الأخرى فهي التخريج على المسند وأول من سلكها على ما يقال نعيم بن حماد
290
ترتيب مسانيد الصحابة الاختيار في تخريج المسند إلى المصنف فإن شاء رتب أسماء الصحابة على حروف المعجم من أوائل الأسماء فيبدأ بأبي بن كعب وأسامة بن زيد ومن يليهما وإن شاء رتبها على القبائل فيبدأ ببني هاشم ثم الأقرب فالأقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في
292
معرفة الشيوخ الذين تدور الأسانيد عليهم
293
بيان علل المسند يستحب أن يصنف المسند معللا فإن معرفة العلل أجل أنواع علم الحديث
294
ذكر الرجال الذين يعتنى بجمع حديثهم
297
جمع التراجم ويجمعون أيضا تراجم تلحق بدواوين الشيوخ الذين تقدمت أسماؤهم وذلك مثل ترجمة مالك عن نافع عن ابن عمر وعبيد الله بن عمر عن القاسم عن عائشة وسهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة وأيوب عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة ومعمر عن همام بن منبه عن أبي
299
جمع الأبواب ويجمعون أبوابا يفردونها عن الكتب الطوال المصنفة في الأحكام وعن مسانيد الصحابة أيضا فمنها: باب رؤية الله عز وجل في الآخرة، وباب الشفاعة، وباب المسح على الخفين، وباب النية في العبادات، وباب رفع اليدين في الصلاة، وباب القراءة وراء الإمام،
300
وهذه تسمية كتب سبق المتقدمون إليها ويستحب لصاحب الحديث أن يخرج عليها
301
باب قطع التحديث عند كبر السن مخافة اختلال الحفظ ونقصان الذهن
305
نام کتاب :
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع
نویسنده :
الخطيب البغدادي
جلد :
2
صفحه :
307
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir