responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 2  صفحه : 65
§بَابُ اتِّخَاذِ الْمُسْتَمْلِي يَنْبَغِي لِلْمُحَدِّثِ أَنْ يَتَّخِذَ مَنْ يُبَلِّغُ عَنْهُ الْإِمْلَاءَ إِلَى مَنْ بَعُدَ فِي الْحَلْقَةِ

1193 - فَقَدْ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ الْفَقِيهُ، نا أَبُو بَكْرٍ الْإِسْمَاعِيلِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، نا سَعِيدُ بْنُ بَحْرٍ الْوَاسِطِيُّ، نا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، نا هِلَالُ بْنُ عَامِرٍ الْمُزَنِيُّ الْكَوْنِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ رَافِعَ بْنَ عَمْرٍو الْمُزَنِيَّ، يَقُولُ: §«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ بِمِنًى يَخْطُبُ النَّاسَ حِينَ ارْتَفَعَ الضُّحَى عَلَى بَغْلَةٍ شَهْبَاءَ وَعَلِيٌّ يُعَبِّرُ عَنْهُ»

1194 - أنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، وَالْهَيْثَمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَرَّاطُ، قَالَا: نا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْحَضْرَمِيُّ الْمِصْرِيُّ، نا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي أُسَامَةَ فَقَالَ: §«ايتُونِي بِمُسْتَمْلٍ خَفِيفٍ عَلَى الْفُؤَادِ خَفِيفٍ عَلَى اللِّسَانِ وَإِيَّايَ وَالثُّقَلَاءَ وَإِيَّايَ وَالثُّقَلَاءَ»

1195 - أنا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ نا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَمُّ، نا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ: بَلَغَنَا أَنَّ §عَبْدَ الْوَهَّابِ وَهُوَ ابْنُ عَطَاءٍ كَانَ مُسْتَمْلِي سَعِيدٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي عَرُوبَةَ "

1196 - أنا أَبُو الْمُظَفَّرِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَرْوَزِيُّ أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذَّهَبِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: §«كَانَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ يَسْتَمْلِي لَنَا عِنْدَ وَكِيعٍ»

نام کتاب : الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 2  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست