responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 444
على ايجاب الْفطر فِي السّفر (حم عَن ابْن عمر) قَالَه لما أَتَاهُ رجل فَقَالَ اني أقوى على الصَّوْم فِي السّفر واسناده حسن
(من لم يُوتر فَلَا صَلَاة لَهُ) أَي كَامِلَة (طس عَن أبي هُرَيْرَة
من لم يوص) قبل مَوته (لم يُؤذن لَهُ فِي الْكَلَام مَعَ الْمَوْتَى) عُقُوبَة لَهُ على ترك مَا أَمر بِهِ وَتَمَامه عِنْد مخرجه قيل يَا رَسُول الله ويتكلمون قَالَ نعم ويتزاورون (أَبُو الشَّيْخ فِي) كتاب (الْوَصَايَا عَن قيس) بن قبيصَة
(من مَاتَ محرما حشر ملبيا) لَان من مَاتَ على شئ بعث عَلَيْهِ (خطّ عَن ابْن عَبَّاس
من مَاتَ مرابطا فِي سَبِيل الله آمنهُ الله من فتْنَة الْقَبْر) التحير فِي سُؤال الْملكَيْنِ (طب عَن أبي امامة) واسناده حسن
(من مَاتَ على شئ بَعثه الله عَلَيْهِ) أَي يَمُوت على مَا عَاشَ عَلَيْهِ وَيبْعَث على ذَلِك (حم ك عَن جَابر) واسناده صَحِيح (من مَاتَ من أمتِي) وَهُوَ (يعْمل عمل قوم لوط) وَدفن فِي مَقَابِر الْمُسلمين (نَقله الله اليهم) أَي الى مقابرهم فصيره فيهم (حَتَّى يحْشر مَعَهم) أَي فَيكون مَعَهم أَيْنَمَا كَانُوا وَالْقَصْد بذلك الزّجر والتنفير أَو الْكَلَام فِي المستحل (خطّ عَن أنس) ثمَّ قَالَ حَدِيث مُنكر
(من مَاتَ وَعَلِيهِ صِيَام صَامَ عَنهُ) وَلَو بِغَيْر اذنه (وليه) جَوَازًا لَا لُزُوما عِنْد الشَّافِعِي فِي الْقَدِيم الْمَعْمُول بِهِ كالجمهور والولى كل قريب (حم ق د عَن عَائِشَة) وَقَول ابْن دَقِيق الْعِيد لَيْسَ هَذَا الحَدِيث مِمَّا اتّفق عَلَيْهِ الشَّيْخَانِ رده الزَّرْكَشِيّ وَغَيره تبعا لعبد الْحق
(من مَاتَ لَا يُشْرك بِاللَّه شيأ) اقْتصر على نفي الشّرك لاستدعائه التَّوْحِيد بالاقتضاء واثباته الرسَالَة باللزوم (دخل الْجنَّة) أَي عَاقِبَة أمره دُخُولهَا وان دخل النَّار للتطهير (حم ق عَن ابْن مَسْعُود
من مَاتَ بكرَة فَلَا يقيلن الا فِي قَبره وَمن مَاتَ عَشِيَّة فَلَا يبيتن الا فِي قَبره) لَان الْمُؤمن مكرم واذا اسْتَحَالَ جيفة ونتنا استقذرته النُّفُوس فَيَنْبَغِي الاسراع بمواراته (طب عَن ابْن عمر) فِيهِ الحكم بن ظهيرة مَتْرُوك
(من مَاتَ وَهُوَ مدمن خمر لقى الله وَهُوَ كعابد وثن) أَي ان اسْتحلَّ شربهَا لكفره (طب حل عَن ابْن عَبَّاس) واسناده حسن
(من مثل) بِالتَّشْدِيدِ (بالشعر) بِفتْحَتَيْنِ أَي صيره مثلَة بِالضَّمِّ بِأَن نتفه أَو حلقه من الخدود أَو غَيره بسواد (فَلَيْسَ لَهُ عِنْد الله خلاق) بِالْفَتْح حَظّ وَنصِيب وَقيل اراد الشّعْر بِكَسْر فَسُكُون الْكَلَام المنظوم (طب عَن ابْن عَبَّاس) واسناده حسن
(من مثل بحيوان) بِالتَّشْدِيدِ قطع اطرافه وشوهه أَو جدع أَنفه واذنه أَو مذاكيره (فَعَلَيهِ لعنة الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاس أَجْمَعِينَ) عَام مَخْصُوص بِغَيْر الْقَاتِل الممثل (طب عَن ابْن عمر) واسناده حسن
(من مرض لَيْلَة فَصَبر ورضى بهَا عَن الله خرج من ذنُوبه كَيَوْم وَلدته امهِ) فِيهِ شُمُول للكبائر وَالْقِيَاس استثناؤها كَمَا مر (الْحَكِيم) التِّرْمِذِيّ (عَن أبي هُرَيْرَة
من مس الْحَصَى) أَي سوى الارض للسُّجُود فانهم كَانُوا يَسْجُدُونَ عَلَيْهَا (فقد لَغَا) أَي وَقع فِي بَاطِل أَو فعل مَالا يعنيه وَلَا يَلِيق بِهِ فَيكْرَه مس الْحَصَى وَغَيره من أَنْوَاع اللّعب فِي الصَّلَاة (هـ عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده حسن
(من مس ذكره) أَي بِبَطن كَفه (فَليَتَوَضَّأ) لبُطْلَان طهره وَبِه أَخذ الشَّافِعِيَّة (مَالك حم 4 ك عَن بسرة بنت صَفْوَان) الاسدية أُخْت عقبَة بن أبي معيط لامه قَالَ ت وك صَحِيح وأقروه
(من مَشى الى) أَدَاء (صَلَاة مَكْتُوبَة فِي الْجَمَاعَة فهى) أَي المشية أَو الْخصْلَة (كحجة) أَي كثوابها (وَمن مَشى الى صَلَاة تطوع فَهِيَ كعمرة نَافِلَة) أَي كثوابها لَكِن لَا يلْزم التَّسَاوِي فِي الْمِقْدَار (طب عَن أبي امامة) وَفِيه انْقِطَاع وَضعف
(من مَشى بَين الغرضين كَانَ لَهُ بِكُل خطْوَة حَسَنَة) والحسنة بِعشر أَمْثَالهَا (طب عَن أبي الدَّرْدَاء) وَفِيه عُثْمَان بن مطر ضَعِيف

نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 444
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست