مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
360
الشَّاة (القاصية) أَي المنفردة عَن القطيع فان الشَّيْطَان مسلط على مفارق الْجَمَاعَة (حم دن هـ حب ك عَن أبي الدَّرْدَاء) باسناد صَحِيح
(مَا من جرعة أعظم أجرا عِنْد الله تَعَالَى من جرعة غيظ يكظمها عبد مَا كظمها عبد الا مَلأ الله جَوْفه ايمانا) شبه جرع غيظه ورده الى بَاطِنه بتجرع المَاء وَهُوَ احب جرعة يتجرعها العَبْد الى الله لحبس نَفسه عَن التشقي (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي) كتاب (ذمّ الْغَضَب عَن ابْن عَبَّاس) وَفِيه ضعف
(مَا من حافظين رفعا الى الله مَا حفظا فَيرى فِي اول الصَّحِيفَة خيرا وَفِي آخرهَا خيرا) لفظ رِوَايَة الْبَزَّار اسْتِغْفَار بدل خيرا فِي الْمَوْضِعَيْنِ (الا قَالَ الله تَعَالَى لملائكته اشْهَدُوا اني قد غفرت لعبدي مَا بَين طرفِي الصَّحِيفَة) من السيآت أَخذ مِنْهُ ندب وصل صَوْم الْحجَّة بالمحرم ليَكُون خَاتمًا للسّنة بِالطَّاعَةِ ومفتتحها بِالطَّاعَةِ (ع) وَالْبَزَّار (عَن انس) باسناد حسن وَقيل صَحِيح
(مَا من حافظين يرفعان الى الله بِصَلَاة رجل) الْبَاء زَائِدَة وَالرجل وصف طردي (مَعَ صَلَاة الا قَالَ الله أشهد كَمَا اني قد غفرت لعبدي مَا بَينهمَا) أَي من الصَّغَائِر لَا الْكَبَائِر (هَب عَن أنس) بن مَالك
(مَا من حَاكم) نكرَة فِي سِيَاق النَّفْي فَيشْمَل الْعَادِل وَغَيره (يحكم بَين النَّاس الا يحْشر يَوْم الْقِيَامَة وَملك) بِفَتْح اللَّام (آخذ بقفاه حَتَّى يقفه على جَهَنَّم ثمَّ يرفع راسه الى الله تَعَالَى) هَذَا يدل على كَونه مقهورا فِي يَده (فان الله تَعَالَى ألقه) أَي فِي جَهَنَّم (أَلْقَاهُ فِي مهوى أَرْبَعِينَ خَرِيفًا) أَي مهواه عَنْهُن فكنى عَنهُ بِأَرْبَعِينَ مُبَالغَة فِي تَكْثِير العمق لَا للتحديد والخريف الْعَام وَالْعرب كَانَت تؤرخ أعوامهم بِهِ لانه اوان قطافهم (حم هق عَن ابْن مَسْعُود) واسناده ضَعِيف
(مَا من حَالَة يكون عَلَيْهَا العَبْد أحب الى الله تَعَالَى من أَن يرَاهُ سَاجِدا يعفر) أَي يمرغ (وَجهه فِي التُّرَاب) لَان حَالَة السُّجُود حَالَة خضوع وذل بَين يَدي الله فَهُوَ مَحْبُوب الى الله وَلَا يُعَارضهُ خبر أفضل الصَّلَاة طول الْقُنُوت لاختلافه باخْتلَاف الاشخاص والاحوال (طس عَن حُذَيْفَة) باسناد فِيهِ مَجْهُول
(مَا من خَارج خرج من بَيته) أَي مَحل اقامته (فِي طلب الْعلم) أَي الشَّرْعِيّ بِقصد التَّقَرُّب الى الله (الا وضعت لَهُ الْمَلَائِكَة أَجْنِحَتهَا رضَا بِمَا يصنع حَتَّى يرجع) الى بَيته
قَالَ الْغَزالِيّ هَذَا اذا خرج فِي طلب الْعلم النافع فِي الدّين دون الفضول الَّذِي أكب النَّاس عَلَيْهِ وسموه علما وَالْعلم النافع مَا يزِيد فِي الْخَوْف من الله (حم هـ حب ك عَن صَفْوَان بن عَسَّال) المرادى واسناده كَمَا قَالَ الْمُنْذِرِيّ جيد
(مَا من دَابَّة طَائِر وَلَا غَيره يقتل بِغَيْر حق الا سيخاصمه) أَي يُخَاصم قَاتله (يَوْم الْقِيَامَة) أَي ويقتص لَهُ مِنْهُ (طب عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ واسناده حسن
(مَا من دُعَاء أحب الى الله من أَن يَقُول) العَبْد (اللَّهُمَّ ارْحَمْ أمة مُحَمَّد رَحْمَة عَامَّة) أَي للدنيا وَالْآخِرَة أَو للمرحومين وَالْمرَاد بأمته هُنَا من اقْتدى بِهِ وَكَانَ لَهُ باقتفاء آثاره مزِيد اخْتِصَاص فَلَا ينافى أَن الْبَعْض يعذب قطعا (خطّ عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده ضَعِيف
(مَا من دَعْوَة يَدْعُو بهَا العَبْد أفضل من) قَول (اللَّهُمَّ اني أَسأَلك المعافاة فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة هـ عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده كَمَا قَالَ الْمُنْذِرِيّ جيد
(مَا من ذَنْب أَجْدَر) بِالْجِيم أَحَق وَفِي رِوَايَة أَحْرَى (ان يعجل الله لصَاحبه الْعقُوبَة فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يدّخر لَهُ فِي الْآخِرَة من الْبَغي وَقَطِيعَة الرَّحِم) لَان الْبَغي من الْكبر وَقَطِيعَة الرَّحِم من الاقتطاع من الرَّحْمَة وَالرحم الْقَرَابَة وَفِيه ان الْبلَاء بِسَبَب القطيعة فِي الدُّنْيَا لَا يدْفع بلَاء الْآخِرَة (حم خد دت هـ حب ك عَن أبي بكرَة) قَالَ ك صَحِيح وأقروه
(مَا من ذَنْب أَجْدَر ان يعجل الله تَعَالَى لصَاحبه الْعقُوبَة فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يدّخر لَهُ فِي الْآخِرَة
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
360
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir