مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
359
يحله الْعدْل أَو يهلكه الظُّلم بِمَعْنى أَنه يرى بعد الفك مَا الغل فِي جنبه السَّلامَة (هق عَن أبي هُرَيْرَة) باسناد واه كَمَا فِي الْمُهَذّب فرمز الْمُؤلف لحسنه مَمْنُوع
(مَا من أَمِير عشرَة) أَي فَصَاعِدا (الا يُؤْتى بِهِ يَوْم الْقِيَامَة وَيَده مغلولة الى عُنُقه (زَاد فِي رِوَايَة أَحْمد لَا يفكه من ذَلِك الغل الا الْعدْل (هق عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده جيد
(مَا من أَمِير يُؤمر على عشرَة الا سُئِلَ عَنْهُم يَوْم الْقِيَامَة) هَل عدل فيهم أَو جَار ويجازى بِمَا فعله ان خيرا فَخير وان شَرّ فشر (طب عَن ابْن عَبَّاس) وَضَعفه الهيثمي
(مَا من أهل بَيت عِنْدهم شَاة الا وَفِي بَيتهمْ بركَة) أَي زِيَادَة خير ونمو ورزق فَينْدب اتِّخَاذ الشياه فِي الْبيُوت لذَلِك (ابْن سعد عَن أبي الْهَيْثَم بن التيهَان
مَا من أهل بَيت تروح عَلَيْهِم ثلة) بِفَتْح الْمُثَلَّثَة وَشد الللام جمَاعَة (من الْغنم الا باتت الْمَلَائِكَة تصلي عَلَيْهِم حَتَّى تصبح) أَي تستغفر لَهُم حَتَّى يدخلُوا فِي الصَّباح وَكَذَا كل لَيْلَة (ابْن سعد عَن أبي ثفال) المرى واسْمه ثُمَامَة (عَن خَاله
مَا من أهل بَيت يَغْدُو عَلَيْهِم فدان) بِالتَّشْدِيدِ آلَة الْحَرْث أَو الثوران يحرث عَلَيْهِمَا فِي قرَان (الا ذلوا) فقلما خلوا من مُطَالبَة الْوُلَاة بخراج اَوْ عشر فَمن أَدخل نَفسه فِي ذَلِك عرضهَا للذل وَلَيْسَ هَذَا ذماً للزِّرَاعَة فانها محمودة لِكَثْرَة اكل العوافي وَلَا تلازم بَين ذل الدُّنْيَا وحرمان ثَوَاب الْآخِرَة (طب عَن أبي أُمَامَة) وَفِيه مرأتان مجهولتان وبقيته ثِقَات
(مَا من أهل بَيت واصلوا) الصَّوْم بِأَن لم يتعاطوا مُفطرا بَين الْيَوْمَيْنِ لَيْلًا (الا أجْرى الله تَعَالَى عَلَيْهِم الرزق وَكَانُوا فِي كنف الله تَعَالَى) أَخذ بِظَاهِرِهِ من قَالَ بِحل الْوِصَال وللمانعين أَن يَقُولُوا ان المُرَاد لم يتعاطوا مُفطرا لعدم وجود الْقُوت لَا للصَّوْم (طب عَن ابْن عَبَّاس) باسناد ضَعِيف
(مَا من أَيَّام أحب الى الله تَعَالَى أَن يتعبد لَهُ فِيهَا) أَي لَان يتعبد بِتَأْوِيل الْمصدر فَاعل أحب (من عشر ذِي الْحجَّة يعدل صِيَام كل يَوْم مِنْهَا بصيام سنة) أَي لَيْسَ فِيهَا عشر ذِي الْحجَّة (وَقيام كل لَيْلَة مِنْهَا بِقِيَام لَيْلَة الْقدر) وَلِهَذَا كَانَ يَصُوم تسع ذِي الْحجَّة كَمَا رَوَاهُ أَحْمد (ت هـ عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده ضَعِيف
(مَا من بعير الا وَفِي ذروته شَيْطَان فاذا ركبتموها) أَي الابل (فاذكروا نعْمَة الله عَلَيْكُم كَمَا أَمركُم الله) فِي الْقُرْآن (ثمَّ امتهنوها لانفسكم فانما يحمل الله عز وَجل) فَلَا تنظروا الى ظَاهر هزالها وعجزها (حم ك عَن أبي لاسن) وَيُقَال لَهُ لَا حق قَالَ حملنَا الْمُصْطَفى على ابل من ابل الصَّدَقَة فَقُلْنَا مَا نرى أَن تحملنا هَذِه فَذكره واسناده صَحِيح
(مَا من بقْعَة يذكر اسْم الله فِيهَا الا استبشرت بِذكر الله الى مُنْتَهَاهَا من سبع ارضين والا فخرت على مَا حولهَا من بقاع الارض وان الْمُؤمن اذا اراد الصَّلَاة من الارض) أَي فِيهَا (تزخرفت لَهُ الارض) لكنه لَا يبصر لانطماس بصيرته لغَلَبَة الصدا على قلبه ومتانة الْحجاب (أَبُو الشَّيْخ فِي) كتاب (العظمة عَن أنس) بن مَالك وَرَوَاهُ عَنهُ أَيْضا ابو يعلى وَالْبَيْهَقِيّ واسناده ضَعِيف
(مَا من بني آدم مَوْلُود الا يمسهُ) فِي رِوَايَة ينخسه (الشَّيْطَان) أَي يطعنه بإصبعه فِي جنبه (حِين يُولد فَيَسْتَهِل) أَي يرفع الْمَوْلُود صَوته (صَارِخًا) أَي باكيا (من) ألم (مس الشَّيْطَان) باصبعه وَهَذَا مطرد فِي كل مَوْلُود (غير مَرْيَم) بنت عمرَان (وَابْنهَا) روح الله عِيسَى فانه ذهب ليطعن فطعن فِي الْحجاب الَّذِي فِي المشيمة وَهَذَا الطعْن ابْتِدَاء التسليط فحفظ مَرْيَم وَابْنهَا ببركة استعاذتها (خَ عَن أبي هُرَيْرَة) بل هُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ
(مَا من ثَلَاثَة فِي قَرْيَة وَلَا بُد وَلَا تُقَام فيهم الْجَمَاعَة الا استحوذ عَلَيْهِم الشَّيْطَان) أَي غلب عَلَيْهِم وَاسْتولى (فَعَلَيْكُم بِالْجَمَاعَة) أَي الزموها (فانما يَأْكُل الذِّئْب)
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
359
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir