responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 298
مِفْتَاح السَّمَوَات قَول لَا اله الا الله) والمفتاح لَا يفتح الا اذا كَانَ لَهُ أَسْنَان وأسنانه الاركان الْخَمْسَة الَّتِي بنى عَلَيْهَا الاسلام (طب عَن معقل بن يسَار) باسناد ضَعِيف
(لكل شئ مِفْتَاح ومفتاح الْجنَّة حب الْمَسَاكِين والفقراء) وَتَمَامه والفقراء اصبرهم جلساء الله عز وَجل يَوْم الْقِيَامَة (ابْن لال) أَبُو بكر فِي المكارم (عَن ابْن عمر) بن الْخطاب وَفِيه مُتَّهم
(لكل عبد صيت) أَي ذكر وشهرة فِي خير اَوْ شَرّ عِنْد الْمَلأ الاعلى (فان كَانَ صَالحا وضع فِي الارض وان كَانَ سَيِّئًا وضع فِي الارض) فَمَا فِي الْملك تَابع لما فِي الملكوت وَمَا جرى على السّنة بني آدم نَاشِئ عَمَّا عِنْد الْمَلَائِكَة (الْحَكِيم) فِي نوادره (عَن ابي هُرَيْرَة
لكل عبد صَائِم دَعْوَة مستجابة عِنْد افطاره) أَي من صَوْمه كل يَوْم وَيحْتَمل فِي آخر رَمَضَان (أعطيها فِي الدُّنْيَا أَو ادخرت لَهُ فِي الْآخِرَة) أَي ان كَانَ مَا سَأَلَهُ فِي الْمَقْدُور لَهُ عجل والا كَانَ مدخرا لَهُ فِي الْآخِرَة فَيعْطى فِي الْجنَّة ثَوَاب أَعماله ثمَّ يُزَاد وَيُقَال لَهُ هَذِه دعواتك الَّتِي كنت لَا ترى لَهَا فِي الدُّنْيَا اجابة كَانَ ذَلِك ذخْرا لَك عندنَا وَهَذَا من خَصَائِص هَذِه الْأمة (الْحَكِيم) فِي نوادره (عَن ابْن عمر) واسناده حسن لَكِن فِي رَفعه خلف
(لكل غادر) وَهُوَ الَّذِي يَقُول قولا وَلَا يَفِي (لِوَاء) أَي عَلامَة (يعرف بِهِ) يشْتَهر بهَا بَين النَّاس (يَوْم الْقِيَامَة) بِمَعْنى أَنه يلصق بِهِ لتزداد فضيحته وتشتهر قبيحته واللواء الرَّايَة الْعَظِيمَة (حم ق عَن أنس) بن مَالك (حم م عَن ابْن مَسْعُود م عَن ابْن عمر) بن الْخطاب
(لكل غادر لِوَاء عداسته يَوْم الْقِيَامَة) ليعرف بِهِ فيهان ويحتقر ويشتهر أمره (م عَن أبي سعيد) وتتمته عِنْده أَلا وَلَا غادر أعظم غدار من أَمِير عَامَّة أَي لِأَن ضَرَر وغدره مُتَعَدٍّ
(لكل قرن من أمتِي سَابِقُونَ) قَالَ بَعضهم والصوفية سباق الامم والقرون وباخلاصهم تمطرون وتنصرون (حل عَن ابْن عمر) باسناد ضَعِيف
(لكل قرن سَابق) أَي مُتَقَدم فِي الْخيرَات وَيحْتَمل أَن المُرَاد بِهِ من بعث ليجدد لهَذِهِ الامة أَمر دينهَا (حل عَن أنس) بن مَالك
(لكل نَبِي تَرِكَة وان تركتي وضيعتي الانصار فاحفظوني فيهم طس عَن أنس) واسناده جيد
(لكل نَبِي حرم وحرمي الْمَدِينَة) النَّبَوِيَّة وَتَمَامه عِنْد مخرجه اللَّهُمَّ اني أحرمهَا بحرمتك ان لَا تؤوى فِيهَا مُحدثا وَلَا يخْتَلى خَلاهَا وَلَا يعضد شَوْكهَا وَلَا تُؤْخَذ لقطتهَا الا لِمُنْشِد (حم عَن ابْن عَبَّاس) واسناده حسن
(لكل نَبِي خَلِيل فِي أمته وان خليلي عُثْمَان) بن عَفَّان وَقد ورد فِي حق أبي بكر (ابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة) وَفِي اسناده اسحق بن نجيح كَذَّاب
(لكل نَبِي رَفِيق فِي الْجنَّة ورفيقي فِيهَا عُثْمَان) بن عَفَّان الرفيق الَّذِي يرافقك قَالَ الْخَلِيل وَلَا يذهب اسْم الرّفْقَة بالتفرق (ت عَن طَلْحَة) بن عبيد الله وَقَالَ غَرِيب وَلَيْسَ سَنَده بقوى وَهُوَ مُنْقَطع (هـ عَن أبي هُرَيْرَة) وَلَا يَصح
(لكل نَبِي رَهْبَانِيَّة ورهبانية هَذِه الامة الْجِهَاد فِي سَبِيل الله) فَهُوَ لَهَا بِمَنْزِلَة الترهب وَهُوَ التبتل وَترك الشَّهَوَات والانقطاع لِلْعِبَادَةِ الَّذِي عَلَيْهِ النَّصَارَى (حم عَن أنس) واسناده حسن
(للامام والمؤذن مثل أجر من صلى مَعَهُمَا) هَذَا وَارِد على طَرِيق التَّرْغِيب فِي الامامة والاذان وَلَيْسَ المُرَاد الْحَقِيقَة (أَبُو الشَّيْخ) فِي الثَّوَاب (عَن أبي هُرَيْرَة) باسناد ضَعِيف
(للبكر) بلام التَّمْلِيك أَي يجب للزَّوْجَة الْبكر (سبع) أَي مبيت سبع من اللَّيَالِي عِنْد ابْتِدَاء الدُّخُول عَلَيْهَا وَلَاء بِلَا قَضَاء (وللثيب ثَلَاث) كَذَلِك وَلَو أمة لتحصل الألفة وَتَقَع المؤانسة وفضلت الْبكر بِالزِّيَادَةِ لينتفى نفارها (م عَن أم سَلمَة هـ عَن أنس) بن مَالك
(للتَّوْبَة بَاب بالمغرب مسيرَة سبعين عَاما لَا يزَال

نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 298
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست