مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
247
ضَعِيف //
(كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء) بِالْفَتْح وَالْمدّ الْمحل الَّذِي يتخلى فِيهِ لقَضَاء الْحَاجة (وضع خَاتمه) أَي نَزعه من إصبعه وَوَضعه خَارج الْخَلَاء لكَونه كَانَ عَلَيْهِ مُحَمَّد رَسُول الله وَهَذَا أصل فِي ندب وضع مَا عَلَيْهِ اسْم مُعظم عِنْد الْخَلَاء (4 حب ك عَن أنس) // بأسانيد بَعْضهَا صَحِيح //
(كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء) نصب على الظَّرْفِيَّة أَو بِنَزْع الْخَافِض أَو مفعول بِهِ (قَالَ) عِنْد شُرُوعه فِي الدُّخُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ) أَي ألوذ وألتجئ (بك من الْخبث) بِضَم أَوله وثانيه وَقد يسكن وَالرِّوَايَة بهما (والخبائث) ذكران الشَّيَاطِين وإنائهم أَو الْخبث الشَّيْطَان والخبائث الْمعاصِي (حم ق 4 عَن أنس) بن مَالك
(كَانَ إِذا دخل الكنيف) بِفَتْح فَكسر مَوضِع قَضَاء الْحَاجة أَي أَرَادَ أَن يدْخلهُ أَن كَانَ معداً وَإِلَّا فَلَا تَقْدِير (قَالَ بِسم الله اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْخبث والخبائث) بياء غير صَرِيحَة خص بِهِ الْخَلَاء لِأَن الشَّيَاطِين يحضرونه لكَونه ينحى فِيهِ ذكر الله وَلَا فرق بَين الصَّحرَاء والبنيان وَالتَّعْبِير بِالدُّخُولِ غالبي (ش عَن أنس) وَفِيه انْقِطَاع
(كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء) أَي أَرَادَ أَن يدْخلهُ لِأَن الْخَلَاء لَا يذكر فِيهِ اسْم الله وَهِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ ذكرهَا تَعْلِيقا (قَالَ يَا ذَا الْجلَال) أَي يَا صَاحب العظمة أعوذ بك من الْخبث والخبائث (ابْن السّني) فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة (عَن عَائِشَة
كَانَ إِذا دخل الْغَائِط) أَي أَتَى أَرضًا مطمئنة ليقضي فِيهَا حَاجته (قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الرجس النَّجس الْخَبيث المخبث) بِضَم فَسُكُون فَكسر أَي الَّذِي ينْسب النَّاس إِلَى الْخبث ويوقعهم فِيهِ (الشَّيْطَان الرَّجِيم) أَي المرجوم قَالَ الْعِرَاقِيّ يَنْبَغِي الْأَخْذ بِهَذِهِ الزِّيَادَة وَإِن كَانَت غير قَوِيَّة للتساهل فِي أَحَادِيث الْفَضَائِل (د فِي مراسيله عَن الْحسن مُرْسلا) وَهُوَ الْبَصْرِيّ (ابْن السّني عَنهُ) أَي الْحسن (عَن أنس) وَضَعفه أَبُو زرْعَة (عد عَن بُرَيْدَة) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(كَانَ إِذا دخل الْمرْفق) بِكَسْر الْمِيم وَفتح الْفَاء الكنيف (لبس حذاءه) بِكَسْر الْمُهْملَة وَالْمدّ نَعله صونا لرجله عَمَّا يُصِيبهَا (وغطى رَأسه) حَيَاء من ربه تَعَالَى (ابْن سعد عَن حبيب بن صَالح) الطَّائِي (مُرْسلا) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الرجس النَّجس الْخَبيث المخبث الشَّيْطَان الرَّجِيم وَإِذا خرج قَالَ الْحَمد لله الَّذِي اذاقني لذته وَأبقى فِي قوته وأذهب عني أَذَاهُ) بِإِخْرَاج فضلته (ابْن السّني عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد فِيهِ ضعف وَانْقِطَاع //
(كَانَ إِذا دخل الْمَسْجِد قَالَ) حَال شُرُوعه فِي دُخُوله (أعوذ بِاللَّه الْعَظِيم) أَي ألوذ بِهِ وَأَلْجَأَ إِلَيْهِ مستجيراً بِهِ (وبوجهه الْكَرِيم) أَي ذَاته إِذا لوجه يعبر بِهِ عَن الذَّات (وسلطانه الْقَدِيم) على جَمِيع الْخلق قهرا وَغَلَبَة (من الشَّيْطَان الرَّجِيم وَقَالَ) يَعْنِي الشَّيْطَان (إِذا قَالَ) ابْن آدم (ذَلِك حفظ مني سَائِر الْيَوْم) أَي جَمِيع يَوْمه الَّذِي يَقُول فِيهِ هَذَا الذّكر (د عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ // وَإِسْنَاده جيد //
(كَانَ إِذا دخل الْمَسْجِد يَقُول بِسم الله وَالسَّلَام على رَسُول الله) أبرز اسْمه تجريداً عِنْد ذكر الصَّلَاة كَأَنَّهُ غَيره امتثالاً لأمر ربه فِي قَوْله {إِن الله وَمَلَائِكَته يصلونَ على النَّبِي} (اللَّهُمَّ اغْفِر لي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لي أَبْوَاب رحمتك وَإِذا خرج قَالَ بِسم الله وَالسَّلَام على رَسُول الله اللَّهُمَّ اغْفِر لي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لي أَبْوَاب فضلك) خص الرَّحْمَة بِالدُّخُولِ وَالْفضل بِالْخرُوجِ لِأَن الدَّاخِل يشْتَغل بِمَا يزلفه إِلَى الله فَنَاسَبَ ذكر الرَّحْمَة وَالْخَارِج يَبْتَغِي الرزق فَنَاسَبَ ذكر الْفضل (حم هـ طب عَن فَاطِمَة الزهراء) // وَإِسْنَاده حسن //
(كَانَ إِذا دخل الْمَسْجِد صلى على مُحَمَّد وَسلم وَقَالَ رب اغْفِر لي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لي أَبْوَاب رحمتك وَإِذا خرج صلى على مُحَمَّد
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
247
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir