مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
244
لَا يكره أَي إِذا كَانَ لحَاجَة فَلَا يُعَارضهُ أَنه رد منديلاً أَتَى بِهِ إِلَيْهِ لذَلِك (ت عَن معَاذ) بن جبل ثمَّ قَالَ // غَرِيب ضَعِيف //
(كَانَ إِذا تَلا) قَوْله تَعَالَى {غير المغضوب عَلَيْهِم وَلَا الضَّالّين قَالَ} فِي صلَاته عقب ذَلِك (آمين) بقصر أَو مد وَهُوَ أفْصح مَعَ خفَّة الْمِيم فيهمَا أَي استجب ويقولها رَافعا بهَا صَوته قَلِيلا (حَتَّى يسمع) بِضَم أَوله بِخَط الْمُؤلف (من يَلِيهِ من الصَّفّ الأول) فَيسنّ الإِمَام بعد الْفَاتِحَة أَمِين والجهر بهَا فِي الجهرية ويقارن الْمَأْمُوم تَأْمِين إِمَامه (هـ عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف // وَوهم الْمُؤلف
(كَانَ إِذا جَاءَ الشتَاء دخل الْبَيْت لَيْلَة الْجُمُعَة وَإِذا جَاءَ الصَّيف خرج لَيْلَة الْجُمُعَة) يحْتَمل أَن المُرَاد بَيت الِاعْتِكَاف وَيحْتَمل الْكَعْبَة (وَإِذا لبس ثوبا جَدِيدا حمد الله) أَي قَالَ اللَّهُمَّ لَك الْحَمد كَمَا كسوتنيه إِلَى آخر مَا مر (وَصلى رَكْعَتَيْنِ) أَي عقب لبسه شكر الله عَلَيْهِ (وكسى) الثَّوْب (الْخلق) بِفَتْح اللَّام بضبط الْمُؤلف أَي كسى الثَّوْب الْبَالِي لغيره من الْفُقَرَاء فَينْدب لمن لبس ثوبا ذَلِك (خطّ وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عَبَّاس
كَانَ إِذا جَاءَهُ جِبْرِيل فَقَرَأَ بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم علم أَنَّهَا سُورَة) أَي أَنه نزل إِلَيْهِ بِسُورَة لكَون الْبَسْمَلَة أول كل سُورَة (ك عَن ابْن عَبَّاس) وَقَالَ // صَحِيح // ورده الذَّهَبِيّ
(كَانَ إِذا جَاءَهُ مَال) من نَحْو فئ أَو غنيمَة أَو خراج (لم يبيته) عِنْده (وَلم يقيله) أَي أَن جَاءَهُ آخر النَّهَار لم يمسِكهُ إِلَى اللَّيْل أَو أَوله لم يمسِكهُ إِلَى وَقت القيلولة بل يعجل قسمته (هق خطّ عَن الْحسن بن مُحَمَّد بن عَليّ مُرْسلا
كَانَ إِذا جرى بِهِ الضحك) أَي غَلبه (وضع يَده على فِيهِ) حَتَّى لَا يَبْدُو شئ من بَاطِن فَمه وَحَتَّى لَا يقهقه وَهَذَا نَادِر وَأما فِي غَالب أَحْوَاله فَكَانَ لَا يضْحك إِلَّا تبسماً (الْبَغَوِيّ) فِي مُعْجَمه (عَن وَالِد مرّة) الثَّقَفِيّ
(كَانَ إِذا جَاءَهُ أَمر يسر بِهِ خرساً جدا شكر الله) على مَا منحه من السرُور لِأَن السُّجُود أقْصَى حَالَة العَبْد فِي التَّوَاضُع لله تَعَالَى فَكلما زَاده محبوباً زَاد تذللاً وتمسكاً وافتقاراً إِلَيْهِ فبه ترتبط النِّعْمَة ويجتلب الْمَزِيد لَئِن شكرتم لأزيدنكم فسجدة الشُّكْر سنة عِنْد حُدُوث نعْمَة وَكَذَا عِنْد اندفاع نقمة (د هـ ك عَن أبي بكرَة) // وَإِسْنَاده ضَعِيف لَكِن لَهُ شَوَاهِد //
(كَانَ إِذا جلس مَجْلِسا) أَي قعد مَعَ أَصْحَابه يتحدث (فَأَرَادَ أَن يقوم اسْتغْفر) الله تَعَالَى (عشرا إِلَى خمس عشرَة) أَي يَقُول أسْتَغْفر الله الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم وَأَتُوب إِلَيْهِ كَمَا ورد فِي خبر وَكَانَ تَارَة يكرره عشرا وَتارَة يزِيد إِلَى خَمْسَة عشر وَيُسمى هَذَا كَفَّارَة الْمجْلس (ابْن السّني) فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة (عَن أبي أُمَامَة) الْبَاهِلِيّ
(كَانَ إِذا جلس فِي الْمَسْجِد) كَذَا فِي رِوَايَة أبي دَاوُد وَلَفظ رِوَايَة الْبَيْهَقِيّ فِي مجْلِس (احتبى بيدَيْهِ) زَاد الْبَزَّار وَنصب رُكْبَتَيْهِ أَي جمع سَاقيه إِلَى بَطْنه مَعَ ظَهره بيدَيْهِ عوضا عَن جَمعهمَا بِثَوْب فالاحتباء باليدين غير منهى عَنهُ إِلَّا فِي الصَّلَاة أَي إِلَّا إِن كَانَ ينْتَظر الصَّلَاة كَمَا فِي حَدِيث (د هق عَن أبي سعيد) الْخُدْرِيّ ثمَّ تعقبه أَبُو دَاوُد بِأَن الْغِفَارِيّ أحد رِجَاله // مُنكر الحَدِيث //
(كَانَ إِذا جلس يتحدث يكثر أَن يرفع طرفه إِلَى السَّمَاء) انتظاراً لما يُوحى إِلَيْهِ وشوقاً إِلَى الملا الْأَعْلَى وَكَانَ يرفع بَصَره إِلَيْهَا فِي الصَّلَاة أَيْضا حَتَّى نزلت آيَة الْخُشُوع فَتَركه (د عَن عبد الله بن سَلام) بِالتَّخْفِيفِ // وَإِسْنَاده حسن // (كَانَ إِذا جلس يتحدث يخلع نَعْلَيْه) أَي ينزعهما فَلَا يَلْبسهُمَا حَتَّى يقوم وَلِلْحَدِيثِ تَتِمَّة (هَب عَن أنس) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(كَانَ إِذا جلس يتحدث جلس إِلَيْهِ أَصْحَابه حلقا حلقا) لاستفادة مَا يلقيه من الْعُلُوم وينشره من أَحْكَام الشَّرِيعَة (الْبَزَّار عَن قُرَّة) بِضَم الْقَاف (بن إِيَاس) بِكَسْر الْهمزَة وَفِي // إِسْنَاده كَذَّاب //
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
244
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir