مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
206
جرير) الطَّبَرِيّ (عَن أبي سعيد) الْخُدْرِيّ // بِإِسْنَاد حسن //
(كتب الله تَعَالَى مقادير الْخَلَائق) أَي أجْرى الْقَلَم على اللَّوْح بتحصيل مقاديرها على وفْق مَا تعلّقت بِهِ إِرَادَته وَلَيْسَ المُرَاد هُنَا أصل التَّقْدِير لِأَنَّهُ أزلي (قبل أَن يخلق السَّمَوَات وَالْأَرْض بِخَمْسِينَ ألف سنة) مَعْنَاهُ طول الأمد وتكثير مَا بَين الْخلق وَالتَّقْدِير من المدد لَا التَّحْدِيد (وعرشه على المَاء) أَي قبل خلق السَّمَوَات وَالْأَرْض قَالَ بَعضهم ذَلِك المَاء هُوَ الْعلم) (م عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ
(كتب ربكُم على نَفسه بِيَدِهِ قبل أَن يخلق الْخلق رَحْمَتي سبقت غَضَبي (أَي التزمها تفضلاً وإحساناً وَالْكِتَابَة بِالْيَدِ تَصْوِير وتمثيل لإثباته وَتَقْدِيره (هـ عَن أبي هُرَيْرَة) // وَإِسْنَاده حسن //
(كتب على الْأَضْحَى) أَي التَّضْحِيَة (وَلم تكْتب عَلَيْكُم) أَيهَا الْأمة (وَأمرت بِصَلَاة الضُّحَى) أَي يَفْعَلهَا كل يَوْم فِي وَقتهَا (وَلم تؤمروا بهَا) أَمر إِيجَاب بل ندبا (حم طب) وَأَبُو يعلى (عَن ابْن عَبَّاس) وطرقه ضَعِيفَة لَكِن قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح
(كتب على ابْن آدم) أَي قضى عَلَيْهِ وَأثبت فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ (نصِيبه من الزِّنَا) أَي مقدماته من التَّمَنِّي والتخطى لأَجله والتكلم فِيهِ طلبا أَو حِكَايَة وَنَحْو ذَلِك وَهُوَ (مدرك ذَلِك لَا محَالة فالعينان زناهما النّظر والأذنان زناهما الِاسْتِمَاع وَاللِّسَان زِنَاهُ الْكَلَام وَالْيَد زنَاهَا الْبَطْش وَالرجل زنَاهَا الخطا وَالْقلب يهوى ويتمنى وَيصدق ذَلِك الْفرج ويكذبه) أَي بالإتيان بِمَا هُوَ الْمَقْصُود من ذَلِك أَو بِالتّرْكِ وَلما كَانَت الْمُقدمَات من حَيْثُ كَونهَا طلائع تؤذن بِوُقُوع مَا هِيَ وَسِيلَة إِلَيْهِ سمى ترَتّب الْمَقْصُود عَلَيْهَا وَعدم ترتبه صدقا وكذباً (م عَن أبي هُرَيْرَة
كَثْرَة الْحَج وَالْعمْرَة تمنع الْعيلَة) أَي الْفقر أَي هما سببان للغنى لخاصية علمهَا الشَّارِع (الْمحَامِلِي) أَبُو الْحُسَيْن بن إِبْرَاهِيم (فِي أَمَالِيهِ عَن أم سَلمَة) // بِإِسْنَاد فِيهِ مُتَّهم //
(كخ كخ) بِفَتْح الْكَاف وَكسرهَا وَسُكُون الْمُعْجَمَة مُثقلًا ومخففاً وبكسره منوناً وَغَيره منون كلمة ردع للطفل على تنَاول شئ قَالَهَا لِلْحسنِ وَقد أَخذ تَمْرَة من الصَّدَقَة فَجَعلهَا فِي فِيهِ فزجره وَقَالَ (ارْمِ بهَا) فِي رِوَايَة اطرحها وَفِي أُخْرَى ألقها وَلَا تعَارض لِأَنَّهُ كَلمه أَولا بهَا فَلَمَّا تَمَادى زَاد (أما) بِالتَّخْفِيفِ وَفِي رِوَايَة بِحَذْف همزَة الِاسْتِفْهَام وَهِي مُرَادة (شَعرت) بِالْفَتْح فطنت أَي أخْفى على فطنتك (انا) آل مُحَمَّد (لَا نَأْكُل الصَّدَقَة) لحرمتها علينا وَالْمرَاد الْفَرْض لِأَنَّهُ الَّذِي حرم على آله (ق عَن أبي هُرَيْرَة
كذب النسابون) يعْنى أَنهم يدعونَ علم الْأَنْسَاب وَقد نفى الله علمهَا عَن النَّاس (قَالَ الله تَعَالَى وقروناً بَين ذَلِك كثيرا) أَي هم من الْكَثْرَة بِحَيْثُ لَا يعلم عَددهمْ إِلَّا الله قَالَ أَبُو دحْيَة أجمع الْعلمَاء على أَن النَّبِي كَانَ إِذا انتسب لم يُجَاوز عدنان (ابْن سعد وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عَبَّاس
كَرَامَة) وَفِي رِوَايَة اكرام (الْكتاب ختمة) زَاد فِي رِوَايَة الْقُضَاعِي وَذَلِكَ قَوْله تَعَالَى {انى ألْقى إِلَيّ كتاب كريم قيل وَصفته بِالْكَرمِ لكَونه مَخْتُومًا} {طب عَن ابْن عَبَّاس} // بِإِسْنَاد ضَعِيف // لَا حسن خلافًا لمن وهم
(كرم الْمَرْء دينه) أَي بِهِ يشرف وَيكرم ظَاهرا وَبَاطنا قولا وفعلاً (ومروأته عقله) لِأَن بِهِ يتمز عَن الْحَيَوَان وَبِه يمْنَع نَفسه من كل خلق دنئ ويكفها عَن الشَّهَوَات الرَّديئَة وَيُؤَدِّي إِلَى كل ذِي حق حَقه (وحسبه) بِالتَّحْرِيكِ (خلقه) بِالضَّمِّ أَي لَيْسَ شرفه بشرف آبَائِهِ بل بشرف أخلاقه وَلَيْسَ كرمه بِكَثْرَة مَاله بل بمحاسن شيمه (حم ك هق عَن أبي هُرَيْرَة) قَالَ ك على شَرط مُسلم ورد
(كسب إلاماء حرَام) أَي بِالزِّنَا أَو الْغناء وَكَانَ أهل الْجَاهِلِيَّة شَأْنهمْ ذَلِك (الضياء عَن أنس) // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(كسر عظم الْمَيِّت) الْمُسلم الْمُحْتَرَم (ككسره حَيا) فِي كَونه
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
206
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir