مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
102
الشَّهْر) وَمن زَاد زَادَت حُرِّيَّته وكماله (حم ن حب عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ) // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(صِيَام شهر رَمَضَان بِعشْرَة أشهر) أَي بصيام عشرَة أشهر أَي يعدلها (وَصِيَام سِتَّة أَيَّام بعده بشهرين فَذَلِك صِيَام السّنة) لِأَن الْحَسَنَة بِعشر أَمْثَالهَا فَأخْرجهُ مخرج التَّشْبِيه للْمُبَالَغَة (حم ن حب عَن ثَوْبَان) مولى الْمُصْطَفى // وَإِسْنَاده صَحِيح //
(صِيَام يَوْم عَرَفَة أَنِّي أحتسب على الله) أَي أَرْجُو مِنْهُ (أَن يكفر السّنة الَّتِي قبله) يعْنى بغفر الصَّغَائِر المكتسبة فِيهَا (وَالسّنة الَّتِي بعده) بِمَعْنى أَنه تَعَالَى يحفظه أَن يُذنب فِيهَا أَو يعْطى من الثَّوَاب مَا يكون كَفَّارَة لذنوبها (وَصِيَام يَوْم عَاشُورَاء أَنِّي أحتسب على الله أَن يكفر السّنة الَّتِي قبله) أَي أَرْجُو على عدَّة من الله أَن يكفر هَذَا الْمِقْدَار (ت هـ حب عَن أبي قَتَادَة) الْأنْصَارِيّ // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(صِيَام يَوْم عَرَفَة كصيام ألف يَوْم) لَيْسَ فِيهَا يَوْم عَرَفَة وَلَا رَمَضَان وَفِيه قصَّة عِنْد مخرجه (هَب عَن عَائِشَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(صِيَام يَوْم السبت) مُنْفَردا (لَا لَك وَلَا عَلَيْك) أَي لَا لَك فِيهِ مزِيد ثَوَاب وَلَا عَلَيْك فِيهِ ملام وَلَا عتاب (حم عَن امْرَأَة) صحابية وَفِيه ابْن لَهِيعَة
(صِيَام الْمَرْء فِي سَبِيل الله) أَي فِي جِهَاد الْكفَّار (يبعده من جَهَنَّم مسيرَة سبعين عَاما) أَي بعدا كثيرا جدا فَالْمُرَاد التكثير (طب عَن أبي الدَّرْدَاء) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(الصَّائِم المتطوع أَمِير نَفسه) وَفِي رِوَايَة أَمِين نَفسه (إِن شَاءَ صَامَ وَإِن شَاءَ أفطر) فَلَا يلْزمه بِالشُّرُوعِ فِيهِ وَلَا يَقْضِيه إِن أفطر وَبِه قَالَ الْأَكْثَر وَقَالَ أَبُو حنيفَة يلْزمه إِتْمَامه (حم ن ك عَن أم هَانِئ) أُخْت عَليّ // وَإِسْنَاده جيد //
(الصَّائِم المتطوع بِالْخِيَارِ مَا بَينه وَبَين نصف النَّهَار) أَي لَهُ أَن يَنْوِي الصَّوْم قبل الزَّوَال حَيْثُ لم يتعاط مُفطرا وَأَن يفْطر (هق عَن أنس) بن مَالك (وَعَن أبي أُمَامَة) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(الصَّائِم بعد) فرَاغ (رَمَضَان كالكار بعد الفار) أَي كمن هرب من الْقِتَال ثمَّ عَاد إِلَيْهِ فَهُوَ مَحْبُوب مَطْلُوب (هَب عَن ابْن عَبَّاس) // بِإِسْنَاد حسن //
(الصَّائِم فِي عبَادَة وَإِن كَانَ نَائِما على فرَاشه) فأجر صَوْمه منسحب على نَومه (فر عَن أنس) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(الصَّائِم فِي عبَادَة مَا لم يغتب مُسلما) لَا يجوز لَهُ اغتيابه (أَو يؤذه) بقول أَو فعل وَإِلَّا فَلَا يُثَاب على صَوْمه وَإِن صَحَّ (فر عَن أبي هُرَيْرَة) // وَهُوَ حَدِيث مُنكر //
(الصَّائِم فِي عبَادَة من حِين يصبح) أَي يدْخل فِي الصَّباح (إِلَى أَن يُمْسِي) أَي يدْخل فِي الْمسَاء وَذَلِكَ بغروب الشَّمْس (مَا لم يغتب) أَي يذكر مُؤمنا بِمَا يكرههُ (فَإِذا اغتاب خرق صَوْمه) أَي أفْسدهُ وأبطل ثَوابًا وَإِن حكم بِصِحَّتِهِ (فر عَن ابْن عَبَّاس
(الصابر الصابر) أَي الصابر الصَّبْر الْكَامِل إِنَّمَا هُوَ (عِنْد الصدمة الأولى) فَإِن مفاجأة الْمَكْرُوه بَغْتَة لَهَا روعة تزعج الْقلب بصدمته (تخ عَن أنس) // بِإِسْنَاد حسن
(الصبحة) بِضَم الصَّاد وتفتح وَسُكُون الْمُوَحدَة أَي نوم أول النَّهَار (تمنع الرزق) أَي بعضه أَو تمنع الْبركَة فِيهِ لِأَنَّهُ وَقت الذّكر والفكر وتفرقة الأرزاق الحسية والمعنوية كالعلوم والمعارف (عَم عدهب عَن عُثْمَان) // بِإِسْنَاد ضَعِيف // كَمَا فِي الدُّرَر // والمتن مُنكر //
(الصَّبْر نصف الْإِيمَان وَالْيَقِين الْإِيمَان كُله) لِأَن مدَار الْيَقِين على الْإِيمَان بِاللَّه وبقضائه وَقدره وَمَا جَاءَ بِهِ رسله مَعَ الثِّقَة بوعده ووعيده فَهُوَ مُتَضَمّن لكل مَا يجب الْإِيمَان بِهِ أخبر عَن سَبَب حُلُوله فِي الْقلب بِأَن يكْسب العَبْد بِقدر طاقته أحد شطري الْإِيمَان فَإِذا كمل الْإِيمَان حصل الْيَقِين (حل هَب عَن ابْن مَسْعُود) // بِإِسْنَاد ضَعِيف // وَالْمَحْفُوظ مَوْقُوف
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
102
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir