مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
395
أَو تَمْيِيز (أُحَيْمِر ثَمُود) تَصْغِير أَحْمَر وَهُوَ قدار بن سالف (الَّذِي عقر النَّاقة) أَي قَتلهَا لأجل قَول نَبِيّهم صَالح {نَاقَة الله وسقياها} أَي احْذَرُوا أَن تصيبوها بِسوء وَإِنَّمَا قَالَ أُحَيْمِر لِأَنَّهُ أَحْمَر أشقر أَزْرَق دميم (وَالَّذِي) أَي وَعبد الرَّحْمَن بن ملجم قبحه الله الَّذِي (يَضْرِبك يَا عَليّ) بن أبي طَالب بِالسَّيْفِ (على هَذِه) يَعْنِي هامته (حَتَّى تبتل مِنْهَا) بِالدَّمِ (هَذِه) أَي لحيته فَكَانَ كَذَلِك (طب ك) وَكَذَا أَحْمد (عَن عمار بن يَاسر) // (وَرُوَاته ثِقَات لَكِن فِيهِ انْقِطَاع) //
(أَلا أخْبرك أَي أعلمك (بأخير) فِي رِوَايَة بدله بأعظم (سُورَة فِي الْقُرْآن) قَالَ بلَى قَالَ هِيَ {الْحَمد لله رب الْعَالمين} أَي سُورَة الْحَمد بكمالها فَهِيَ أعظم سور الْقُرْآن فَإِنَّهَا أمه وأساسه ومتضمنة لجَمِيع مَا فِيهِ (حم عَن عبد الله بن جَابر البياضي) الْأنْصَارِيّ // (بِإِسْنَاد حسن أَو صَحِيح) //
(أَلا أخْبرك عَن مُلُوك الْجنَّة) أَي عَن صفتهمْ وَفِي رِوَايَة مُلُوك أهل الْجنَّة (رجل) وصف طردي وَالْمرَاد إِنْسَان مُؤمن (ضَعِيف) فِي نَفسه (مستضعف) بِفَتْح الْعين أَي يستضعفه النَّاس وَيَحْتَقِرُونَهُ لرثاثته وخموله أَو فقره (ذُو طمرين) بِكَسْر فَسُكُون ثَوْبَيْنِ خلقين (لَا يؤبه لَهُ) أَي لَا يحتفل بِهِ (لَو أقسم على الله تَعَالَى لأبرّه) أَي لَو حلف يَمِينا على أَن الله يفعل كَذَا أَو لَا يَفْعَله جَاءَ الْأَمر فِيهِ على مَا يُوَافق يَمِينه (هـ عَن معَاذ) بن جبل // (بِإِسْنَاد صَحِيح) //
(أَلا أخْبرك بِأَهْل النَّار) قَالُوا أخبرنَا قَالَ (كل) إِنْسَان (جعظري) بجيم مَفْتُوحَة وظاء مُعْجمَة بَينهمَا عين مُهْملَة فظ غليظ (جوّاظ) بِفَتْح الْجِيم وشدّ الْوَاو وظاء مُعْجمَة ضخم مختال أَو سمين ثقيل من الأشر والتنعم (مستكبر) ذَاهِب بِنَفسِهِ تيهاً (جماع) بِالتَّشْدِيدِ كثير الْجمع لِلْمَالِ (منوع) كثير الْمَنْع لَهُ وَالشح بِهِ والتهافت على كنزه (أَلا أخْبركُم بِأَهْل الْجنَّة كل مِسْكين لَو أقسم على الله لَأَبَره) المُرَاد بِالْحَدِيثِ أَن أغلب أهل الْجنَّة وَالنَّار وَهَذَانِ الْفَرِيقَانِ (طب عَن أبي الدَّرْدَاء) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(أَلا أخْبرك بِأَفْضَل مَا تعوّذ بِهِ المتعوذون) أَي مَا اعْتصمَ بِهِ المعتصمون {قل أعوذ بِرَبّ الفلق} {وَقل أعوذ بِرَبّ النَّاس} زَاد فِي رِوَايَة وَلنْ يتَعَوَّذ الْخَلَائق بمثلهما مَا سميتا بالمعوذتين لِأَنَّهُمَا عوذتا صَاحبهمَا أَي عصمتاه من كل سوء (طب عَن عقبَة بن عَامر) // (وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ عَن عَابس) //
(أَلا أخْبرك بتفسير لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه) أَي بِبَيَان مَعْنَاهَا وإيضاح فحواها (لَا حول عَن مَعْصِيّة الله إِلَّا بعصمة الله وَلَا قُوَّة على طَاعَة الله إِلَّا بعون الله هَكَذَا أَخْبرنِي جِبْرِيل يَا ابْن أم عبد) هُوَ عبد الله بن مَسْعُود (ابْن النجار عَن ابْن مَسْعُود) قَالَ جِئْت إِلَى النَّبِي فَقلت لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه فَذكره وَفِي // (إِسْنَاده لين) //
(أَلا أخْبركُم بِأَهْل الْجنَّة كل ضَعِيف) بِرَفْع كل لَا غير أَي هم كل ضَعِيف عَن أَذَى النَّاس أَو عَن الْمعاصِي مُلْتَزم الْخُشُوع والخضوع (متضعف) بِفَتْح الْعين كَمَا فِي التَّنْقِيح قَالَ وَغلط من كسرهَا (لَو أقسم على الله لَأَبَره أَلا أخْبركُم بِأَهْل النَّار كل عتل) بِالضَّمِّ وَالتَّشْدِيد شَدِيد جَاف أَو جموح منوع أَو أكول شروب (جواظ جعظري مستكبر) صَاحب كبر (حم ق ت ن هـ عَن حَارِثَة بن وهب) الْخُزَاعِيّ أخي عبيد الله بن عمر لأمه
(أَلا أخْبركُم بِخَيْرِكُمْ من شركم) أَي أخْبركُم بِخَيْرِكُمْ مُمَيّزا من شركم (خَيركُمْ من يُرْجَى خَيره ويؤمن شَره) أَي من يؤمل النَّاس الْخَيْر من جِهَته ويأمنون من الشَّرّ من جِهَته (وشركم من لَا يُرْجَى خَيره وَلَا يُؤمن شَره) أَي وشركم من لَا يؤمل النَّاس الْخَيْر مِنْهُ وَلَا يأمنون شَره وَبَين بِهِ أَن عدل الْإِنْسَان مَعَ أكفائه وَاجِب (حم ت حب عَن أبي هُرَيْرَة) // (بِإِسْنَاد جيد) //
(أَلا أخْبركُم بِخَير النَّاس) أَي بِمن هُوَ من خير النَّاس إِذْ لَيْسَ الْغَازِي أفضل من جَمِيع النَّاس وَكَذَا قَوْله (وَشر النَّاس) إِذْ الْكَافِر شَرّ مِنْهُ (أَن)
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
395
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir