مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
379
وَقَالَ الرياشي مَا اعْتَرَانِي همّ فَأَنْشد قَول أبي الْعَتَاهِيَة
(هِيَ الْأَيَّام والغير ... وَأمر الله منتظر)
(أتيأس أَن ترى فرجا ... فَأَيْنَ الرب وَالْقدر)
إِلَّا فرّج الله عني (الْقُضَاعِي عَن ابْن عمر) بن الْخطاب (وَعَن ابْن عَبَّاس) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
انْتِظَار الْفرج من الله عبَادَة) أَي من الْعِبَادَة كَمَا تقرر (وَمن رَضِي بِالْقَلِيلِ من الرزق رَضِي الله تَعَالَى مِنْهُ بِالْقَلِيلِ من الْعَمَل) بِمَعْنى أَنه لَا يُعَاقِبهُ على إقلاله من نوافل الْعِبَادَات (ابْن أبي الدُّنْيَا) أَبُو بكر (فِي) كتاب (الْفرج) بعد الشدَّة (وَابْن عَسَاكِر) فِي التَّارِيخ (عَن عَليّ) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(انتعلوا وتخففوا) أَي البسوا النِّعَال والخفاف وَلَا تَمْشُوا حُفَاة (وخالفوا أهل الْكتاب) الْيَهُود وَالنَّصَارَى فَإِنَّهُم لَا ينتعلون وَلَا يتخففون وَالظَّاهِر أَنه أَرَادَ فِي الصَّلَاة (هَب عَن أبي أُمَامَة) الْبَاهِلِيّ
(انْتِهَاء) بِالْمدِّ (بِالْإِيمَان إِلَى الْوَرع) أَي غَايَة الْإِيمَان وأقصى مَا يُمكن أَن يبلغهُ من الْقُوَّة انتهاؤه إِلَى دَرَجَة الْوَرع الَّذِي هُوَ توقي الشُّبُهَات (من قنع) أَي رَضِي (بِمَا رزقه الله تَعَالَى دخل الْجنَّة) مَعَ السَّابِقين الْأَوَّلين أَو من غير سبق عَذَاب فَإِنَّهُ لما رَضِي بقسمة الله وأمل مِنْهُ الْبركَة والفوز حقق ظَنّه وبلغه مأموله وأمسكنه فِي جواره (وَمن أَرَادَ الْجنَّة لَا شكّ (أَي قطعا بِغَيْر تردد (فَلَا يخَاف فِي الله لومة لائم) أَي لَا يمْتَنع عَن الْقيام بِالْحَقِّ للوم لائم لَهُ عَلَيْهِ (قطّ فِي الْإِفْرَاد عَن ابْن مَسْعُود) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف جدا بل قيل بِوَضْعِهِ) //
(أنزل الله على) فِي الْقُرْآن (أمانيه لأمتي) قَالُوا وَمَا هما يَا رَسُول الله قَالَ قَوْله تَعَالَى {وَمَا كَانَ الله ليعذبهم وَأَنت فيهم} مُقيم بِمَكَّة بَين أظهرهم حَتَّى يخرجوك {وَمَا كَانَ الله معذبهم وهم يَسْتَغْفِرُونَ} أَي وَفِيهِمْ من يسْتَغْفر مِمَّن لم يسْتَطع الْهِجْرَة من مَكَّة أولو اسْتَغْفرُوا أَو فيهم من يُصَلِّي وَلم يُهَاجر بعد (فَإِذا مضيت) أَي مت وَذهب إِلَى رَبِّي (تركت فيهم) بعدِي (الإستغفار إِلَى يَوْم الْقِيَامَة) فَكلما أذْنب أحدهم واستغفر غفر لَهُ وَإِن عَاد ألف مرّة (ت عَن أبي مُوسَى) بِإِسْنَاد ضَعِيف
(أنزل الله جِبْرِيل فِي أحسن مَا كَانَ يأتيني فِي صُورَة فَقَالَ أَن الله تَعَالَى يُقْرِئك السَّلَام يَا مُحَمَّد وَيَقُول لَك أَنِّي قد أوحيت إِلَى الدُّنْيَا) وحى إلهام (أَن تمرري وتكدري وتضيقي وتشددي على أوليائي كي يُحِبُّوا لقائي) أَي لأجل محبتهم إِيَّاه
(فَأنى خلقتها) فِيهِ الْتِفَات من الْحُضُور إِلَى الْغَيْبَة (سجنا لأوليائي وجنة لأعدائي) أَي الْكفَّار فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يبتلى بهَا خَواص عباد ويضيقها عَلَيْهِم غيرَة عَلَيْهِم (هَب عَن قَتَادَة بن النُّعْمَان) الظفري البدري // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(أنزل الْقُرْآن على سَبْعَة أحرف) اخْتلف فِيهِ على نَحْو أَرْبَعِينَ قولا مر مِنْهَا أشهرها والمختارأن هَذَا من متشابه الحَدِيث الَّذِي لَا يدْرك مَعْنَاهُ (حم ت عَن أبي) ابْن كَعْب (حم عَن حُذَيْفَة) وَرِجَاله ثِقَات
(أنزل الْقُرْآن من سَبْعَة أَبْوَاب على سَبْعَة أحرف كلهَا كَاف شاف) أَي كل حرف مِنْهَا شاف للعليل كَاف فِي أَدَاء الْمَقْصُود من فهم الْمَعْنى وَإِظْهَار البلاغة (طب عَن معَاذ) بن جبل وَرِجَاله ثِقَات
(أنزل الْقُرْآن على سَبْعَة أحرف فَمن قَرَأَ على حرف مِنْهَا فَلَا يتَحَوَّل إِلَى غَيره رَغْبَة عَنهُ) بل يتم قِرَاءَته فِي ذَلِك الْمجْلس بِهِ (طب عَن ابْن مَسْعُود) بل خرجه عَن مُسلم فَذهب عَنهُ الْمُؤلف
(أنزل الْقُرْآن على سَبْعَة أحرف لكل حرف) فِي رِوَايَة لكل آيَة (مِنْهَا ظهر وبطن) فظهره مَا ظهر تَأْوِيله وبطنه مَا خَفِي تَفْسِيره (وَلكُل حرف حد) أَي مُنْتَهى فِيمَا أَرَادَ الله من مَعْنَاهُ (وَلكُل حد) من الظّهْر والبطن (مطلع)
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
379
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir