مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
177
رِوَايَة للاهين من أمّتي (عدّ عَن أمّ سَلمَة) وَهُوَ ضَعِيف
(أعينوا أَوْلَادكُم على البرّ) أَي على برّكم بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِم والتسوية بَينهم فِي الْعَطِيَّة (من شَاءَ استخرج العقوق من وَلَده) أَي نَفَاهُ عَنهُ بِأَن يفعل بِهِ من مُعَامَلَته بالإكرام مَا يُوجب عوده للطاعة (طس عَن أبي هُرَيْرَة) رمز الْمُؤلف لضَعْفه
(أغبط النَّاس) أَي أحقهم (عِنْدِي) بِأَن يغبط ويتمنى مثل حَاله (مُؤمن) مَوْصُوف بِأَنَّهُ (خَفِيف الحاذ) بحاء مُهْملَة أَي خَفِيف الظّهْر من الْعِيَال وَالْمَال بِأَن يكون قليلهما (ذُو حَظّ من صَلَاة) أَي ذُو نصيب وافر مِنْهَا (وَكَانَ رزقه كفافا) أَي بِقدر حَاجته لَا يفضل وَلَا يزِيد (فَصَبر عَلَيْهِ) أَي حبس نَفسه عَلَيْهِ غير نَاظر إِلَى توسع أَبنَاء الدُّنْيَا فِي نَحْو مطعم وملبس (حَتَّى يلقى الله) أَي يَمُوت فيلقاه (وَأحسن عبَادَة ربه) بِأَن أَتَى بهَا بِكَمَال الْوَاجِبَات والمندوبات (وَكَانَ غامضا فِي النَّاس) بغين وضاد معجمتين أَي خاملا خافيا لَا يعرفهُ كل أحد وروى بصاد مُهْملَة وَهُوَ فَاعل بِمَعْنى مفعول أَي محتقرا (عجلت منيته) أَي كَانَ قبض روحه سهلا (وَقل تراثه) أَي مِيرَاثه (وَقلت بوَاكِيهِ) جمع باكية فالموفق من قلت بوَاكِيهِ وشكرت مساعيه وَفِيه إِشَارَة إِلَى فضل التجرّد على التزوّج وَقد تنوع كَلَام الشَّارِع فِي ذَلِك لتنوّع الْأَحْوَال والأشخاص فَمن النَّاس من الْأَفْضَل فِي حَقه التَّجْرِيد وَمِنْهُم من فضيلته فِي التأهل فخاطب كل إِنْسَان بِمَا هُوَ الْأَفْضَل فِي حَقه فَلَا تعَارض بَين الْأَخْبَار (حم ت ك هَب عَن أبي أُمَامَة) وَإِسْنَاده ضَعِيف لضعف عليّ بن زيد لَكِن حسنه بَعضهم
(أغبوا) بِفَتْح الْهمزَة وَكسر الْمُعْجَمَة وَضم الْمُوَحدَة مشدّدة (فِي العيادة) بمثناة تحتية أَي عودوا الْمَرِيض يَوْمًا واتركوه يَوْمًا فَلَا تلازموه كل يَوْم (وأربعوا) أَي دَعوه يَوْمَيْنِ بعد يَوْم العيادة وعودوه فِي الرَّابِع هَذَا إِن كَانَ صَحِيح الْعقل فَإِن غلب وَخيف عَلَيْهِ تعهد كل يَوْم ومتعهده وَمن يأنس بِهِ يلازمه (ع عَن جَابر) بن عبد الله بِإِسْنَاد ضَعِيف
(اغتسلوا يَوْم الْجُمُعَة) بنيتها (وَلَو كأسا بِدِينَار) أَي حَافظُوا على الْغسْل يَوْمهَا وَلَو عز المَاء فَلم يُمكن تَحْصِيله للْغسْل إِلَّا بِثمن غال جدّا فَالْمُرَاد الْمُبَالغَة (عدّ عَن أنس) بن مَالك مَرْفُوعا (ش عَن أبي هُرَيْرَة مَوْقُوفا) وَالْمَرْفُوع ضَعِيف لكنه اعتضد بالموقوف
(اغتسلوا يَوْم الْجُمُعَة فَإِنَّهُ) أَي الشَّأْن (من اغْتسل يَوْم الْجُمُعَة) أَي وَلَو مَعَ نَحْو جَنَابَة (فَلَو كَفَّارَة مَا بَين الْجُمُعَة إِلَى الْجُمُعَة) أَي من السَّاعَة الَّتِي صلى فِيهَا الْجُمُعَة إِلَى مثلهَا من الْجُمُعَة الْأُخْرَى (وَزِيَادَة) على ذَلِك (ثَلَاثَة أَيَّام) لتَكون الْحَسَنَة بِعشر أَمْثَالهَا (طب عَن أبي أُمَامَة) الْبَاهِلِيّ وَإِسْنَاده ضَعِيف
(اغتنم خمْسا قبل خمس) أَي افْعَل خَمْسَة أَشْيَاء قبل حُصُول خَمْسَة (حياتك قبل موتك) أَي اغتنم مَا تلقى نَفعه بعد موتك فإنّ من مَاتَ انْقَطع عمله (وصحتك قبل سقمك) أَي الْعَمَل حَال الصِّحَّة فقد يعرض مَانع كَمَرَض (وفراغك قبل شغلك) أَي فراغك فِي هَذِه الدَّار قبل شغلك بأهوال الْقِيَامَة الَّتِي أوّل منازلها الْقَبْر (وشبابك قبل هرمك) أَي فعل الطَّاعَة حَال قدرتك وقوّتك قبل هجوم الْكبر عَلَيْك (وغناك قبل فقرك) أَي التصدّق بِفُضُول مَالك قبل عرُوض جَائِحَة تتْلف مَالك فَتَصِير فَقِيرا فِي الدَّاريْنِ فَهَذِهِ الْخَمْسَة لَا يعرف قدرهَا إِلَّا بعد زَوَالهَا (ك هَب عَن ابْن عَبَّاس) بِإِسْنَاد حسن لَا صَحِيح خلافًا للمؤلف (حم) فِي الزّهْد (حل هَب عَن عَمْرو بن مَيْمُون مُرْسلا) قَالَ قَالَ النَّبِي لرجل وَهُوَ يعظه اغتنم الخ
(اغتنموا الدُّعَاء عِنْد الرقة) أَي عِنْد لين الْقلب والخشوع (فَإِنَّهَا رَحْمَة) أَي فَإِن تِلْكَ الْحَالة سَاعَة رَحْمَة ترجى فِيهَا الْإِجَابَة (فر عَن أبيّ) بن كَعْب وَإِسْنَاده حسن
(واغتنموا دَعْوَة
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
177
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir