مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
141
لَهُم ويكرمه هُوَ بالمغفرة لَهُم (الخليلي) نِسْبَة إِلَى جده الْأَعْلَى فَإِنَّهُ عبد الله بن أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الخليلي الْقزْوِينِي (فِي مشيخته) أَي فِي مُعْجَمه الَّذِي ذكر فِيهِ مشايخه (عَن ابْن مَسْعُود) عبد الله رمز الْمُؤلف لضَعْفه
(أَرْبَعُونَ دَارا) من كل جِهَة من الْجِهَات الْأَرْبَع (جَار) فَلَو أوصنى لجيرانه صرف لأربعين دَارا من كل جَانب من الْحُدُود الْأَرْبَعَة كَمَا عَلَيْهِ الشافعيّ (د فِي مراسيله عَن الزُّهْرِيّ) يَعْنِي ابْن شهَاب (مُرْسلا) بِسَنَد صَحِيح
(ارْجِعْنَ) أَيهَا النسْوَة اللَّاتِي جلسن ينتظرن جَنَازَة ليذهبن مَعهَا (مَأْزُورَات) أَي آثمات وَعدل عَن موزورات مَعَ كَونه الْقيَاس للازدواج لقَوْله (غير مَأْجُورَات) فزيارة الْقُبُور للنِّسَاء مَكْرُوهَة فَإِن ترَتّب عَلَيْهَا نَحْو جزع أَو ندب أَو صياح حرمت (هـ عَن عليّ) أَمِير الْمُؤمنِينَ بِإِسْنَاد صَحِيح (ع عَن أنس) بن مَالك بِإِسْنَاد ضَعِيف (أَرْحَامكُم) أَي أقاربكم من الذُّكُور وَالْإِنَاث (أَرْحَامكُم) بِالنّصب فيهمَا أَي صلوهم وَاسْتَوْصُوا بهم واحذروا من التَّفْرِيط فِي فِي حَقهم والتكرير للتَّأْكِيد (حب عَن أنس) بن مَالك وَهُوَ صَحِيح
(ارْحَمْ من فِي الأَرْض) من جَمِيع أَصْنَاف الْخَلَائق (يَرْحَمك من فِي السما) أى من أمره نَافِذ فِيهَا أَو من فِيهَا قدرته وسلطانه فَإنَّك كَمَا تدين تدان (طب عَن جرير) بن عبد الله (طب ك عَن ابْن مَسْعُود) عبد الله وَهُوَ صَحِيح
(ارحموا ترحموا) لأنّ الرَّحْمَة من صِفَات الْحق الَّتِي بهَا شَمل الْخلق فندب إِلَيْهَا الشَّرْع فِي كل شَيْء (واغفروا يغْفر لكم) لِأَنَّهُ تَعَالَى يحب أسماءه وَصِفَاته وَمِنْهَا الغفور وَيُحب من تخلق بذلك (ويل لأقماع القَوْل) أَي شدّة هلكة والأقماع بِفَتْح الْهمزَة جمع قمع بِكَسْر فَفتح لمن لَا يعي أَمر الشَّارِع وَلم يتأدب بآدابه شبه من لَا يعي القَوْل بأقماع الْأَوَانِي الَّتِي تجْعَل على أفواهها وَيصب فِيهَا فَإِنَّهَا لَا تدْرك شَيْئا مِمَّا يصب فِي أوانيها لمروره عَلَيْهَا مجتازا أَي يَجْعَل بَينه وَبَين فهم الْكَلَام حاجبا عَن الْفَهم أَو الْعَمَل تأمّل (ويل للمصرين) على الذُّنُوب أَي العازمين على المداومة عَلَيْهَا (الَّذين يصرون على مَا فعلوا) يُقِيمُونَ عَلَيْهِ فَلم يتوبوا وَلم يَسْتَغْفِرُوا (وهم يعلمُونَ) أَي يصرون فِي حَال عَمَلهم بِأَن مَا فَعَلُوهُ مَعْصِيّة والإصرار الْإِقَامَة على الْقَبِيح من غير اسْتِغْفَار (حم خد هَب عَن) عبد الله (بن عَمْرو) بن الْعَاصِ قَالَ سَمِعت رَسُول الله يَقُول على منبره ذَلِك وَإِسْنَاده جيد
(أردية الْغُزَاة السيوف) أَي هِيَ بِمَنْزِلَة أرديتهم فَلَيْسَ الارتداء فِي حَقهم بمطلوب كَمَا يطْلب لغَيرهم بل الْمَطْلُوب لَهُم التقلد بِالسُّيُوفِ مكشوفة ليراها العدوّ فيرهب وَلِأَنَّهُ قد يحْتَاج إِلَى سل السَّيْف فَيكون لَا حَائِل بَينه وَبَينه (عب عَن الْحسن مُرْسلا) وَهُوَ الْبَصْرِيّ
(ارضخى) بِكَسْر الْهمزَة أَي أعطي يَا أَسمَاء بنت الصدّيق وَلَو يَسِيرا (مَا اسْتَطَعْت) أَي مَا دمت قادرة على الْإِعْطَاء (وَلَا توعي) تمسكي المَال فِي الْوِعَاء يَعْنِي لَا تمنعي فضل المَال عَن الْفُقَرَاء (فيوعى الله عَلَيْك) يمنعك فَضله فإسناد الوعي إِلَى الله مجَاز عَن الْمَنْع (م ن عَن أَسمَاء بنت أبي بكر) الصدّيق قَالَت قلت يَا رَسُول الله لَيْسَ لي شَيْء إِلَّا مَا يدْخل عليّ الزبير فَهَل عليّ جنَاح أَن أرضخ مِنْهُ فَذكره
(أرضوا) أَيهَا المزكون الَّذين جاؤا يتظلمون من السعاة (مصدقيكم) يَعْنِي السعاة ببذل الْوَاجِب وملاطفتهم وملاينتهم فَلَيْسَ المُرَاد الْأَمر ببذل زِيَادَة على الْوَاجِب وَسبب الحَدِيث أَن نَاسا أَي من الْأَعْرَاب أَتَوْهُ فَقَالُوا يَا رَسُول الله إِن نَاسا من المصدّقين يَأْتُونَا فيظلمونا قَالَ أرضوا مصدقيكم قَالُوا وَإِن ظلمونا قَالَ وَإِن ظلمتم أَي فِي زعمكم (حم م د ن عَن جرير) بن عبد الله
(ارْفَعْ إزارك) يَا من
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
141
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir