مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
135
مَالك (الْحَرْث) بن أبي أُسَامَة (عَن جَابر) بن عبد الله وَضَعفه مخرّجه الْخَطِيب
(اذبحوا لله) أَي اذبحوا الْحَيَوَان الَّذِي يحل أكله وَاجْعَلُوا الذّبْح لله (فِي أَي شهر كَانَ) رجبا أَو غَيره (وبروا) بِفَتْح الْمُوَحدَة أَي تعبدوا (لله وأطعموا) الْفُقَرَاء وَغَيرهم كَانَ الرجل إِذا بلغت إبِله مائَة نحر مِنْهَا بكرا فِي رَجَب لصنمه يسمونه الْفَرْع فَنهى الشَّرْع عَنهُ وَأمر بِالذبْحِ لله (د ن هـ ك عَن نُبَيْشَة) مُصَغرًا وَهُوَ نُبَيْشَة الْخَيْر قَالَ قيل يَا رَسُول الله إِنَّا كُنَّا نعتر عتيرة فِي الْجَاهِلِيَّة فِي رَجَب فَمَا تَأْمُرنَا فَذكره وَصَححهُ الْحَاكِم وَضَعفه الذَّهَبِيّ
(اذكر الله) بِاللِّسَانِ ذكرا وبالقلب فكرا (فَإِنَّهُ) أَي الذّكر أَو لله (عون لَك على مَا تطلب) أَي مساعد لَك على تَحْصِيل مطلوبك لِأَنَّهُ تَعَالَى يحب أَن يذكر فَإِذا ذكر أعْطى (ابْن عَسَاكِر) فِي تَارِيخه (عَن عَطاء بن أبي مُسلم مُرْسلا) هُوَ الْخُرَاسَانِي
(اذْكروا الله ذكرا) كثيرا جدّا حَتَّى (يَقُول المُنَافِقُونَ إِنَّكُم تراؤن) أَي حَتَّى يرميكم أهل النِّفَاق بالرياء لما يرَوْنَ من محافظتكم عَلَيْهِ فَلَيْسَ خوف الرَّمْي بالرياء عذرا فِي تَركه (طب عَن ابْن عَبَّاس) وَضَعفه الهيتمي
(اذْكروا الله ذكرا خاملا) بخاء مُعْجمَة أَي منخفضا (قيل) أَي قَالَ بعض الصحب (وَمَا الذّكر الخامل) يَا رَسُول الله (قَالَ الذّكر الْخَفي) فَهُوَ أفضل من الذّكر جهرة لسلامته من نَحْو رِيَاء وَهَذَا عِنْد جمع من الصُّوفِيَّة فِي غير ابْتِدَاء السلوك أما فِي الِابْتِدَاء فالذكر الجهري أَنْفَع وَقد مرّ أَن الْمُصْطَفى كَانَ يَأْمر كل إِنْسَان بِمَا هُوَ الْأَصْلَح الأنفع لَهُ قَالَ بَعضهم وَلَا يَنْبَغِي للذاكر أَن يشْتَغل بمعاني الذّكر بل يذكر على وَجه كَونه تعبد أَلا يعقل فَإذْ اذكر كَذَا عمل الذّكر بالخاصية (ابْن الْمُبَارك) عبد الله (فِي) كتاب (الزّهْد عَن ضَمرَة بن حبيب مُرْسلا) هُوَ الزبيدِيّ الْحِمصِي بِإِسْنَاد ضَعِيف لَكِن شواهده كَثِيرَة
(اذْكروا محَاسِن مَوْتَاكُم) أَيهَا الْمُؤْمِنُونَ (وَكفوا عَن مساويهم) جمع مسوى بِفَتْح الْمِيم وَالْوَاو وَأي لَا تذكروهم إِلَّا بِخَير فَذكر مساويهم حرَام إِلَّا لضَرُورَة أَو مصلحَة كتحذير من بدعته أَو ظلمه (د ت ك هق عَن) عبد الله (بن عمر) بن الْخطاب وَفِي أسانيده مقَال
(أذن لي) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول والآذن لَهُ هُوَ الله (أَن أحدّث) أَصْحَابِي أَو النَّاس (عَن ملك) أَي عَن شَأْنه أَو عَن عظم خلقه (من مَلَائِكَة الله تَعَالَى من حَملَة الْعَرْش مَا بَين شحمة أُذُنه إِلَى عَاتِقه مسيرَة سَبْعمِائة سنة) أَي بالفرس الْجواد كَمَا فِي خبر آخر فَمَا ظَنك بِطُولِهِ وَعظم جِئْته وَالْمرَاد بالسبعين التكثير لَا التَّحْدِيد (د) فِي السّنة (والضياء) فِي المختارة (عَن جَابر) بن عبد الله وَإِسْنَاده صَحِيح
(أذيبوا) أسيلوا (طَعَامكُمْ) أَي مِائَتَا ولتموه من غداء أَو عشَاء (بِذكر الله) أَي بمواظبة الذّكر عَلَيْهِ (وَالصَّلَاة) يَعْنِي اذْكروا الله وصلوا عقب الْأكل فَإِن للذّكر وَالصَّلَاة عقبه حرارة فِي الْبَاطِن فَإِذا اشتعلت قوّة الْحَرَارَة الغريزية أعانتها على اسْتِحَالَة الطَّعَام وانحداره عَن الْمعدة وكل شَيْء ثقل على الْمعدة فَهُوَ على الْقلب أثقل (وَلَا تناموا عَلَيْهِ) أَي قبل انهضامه عَن أعالي الْمعدة (فتقسو) بِالنّصب بفتحة على الْوَاو لِأَنَّهُ جَوَاب النَّهْي وَمن جعلهَا ضمر الْجمع فَإِنَّمَا يتخرّج على مَا قَالَه جمع على لُغَة أكلوني البراغيث (قُلُوبكُمْ) أَي تغلظ وتشتدّ وتعلوها الظلمَة والرين وبقدر قسوة الْقلب يكون الْبعد عَن الرب (طس عد وَابْن السّني) فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة (وَأَبُو نعيم) كِلَاهُمَا (فِي) كتاب (الطِّبّ) النَّبَوِيّ (هَب) كلهم (عَن عَائِشَة) قَالَ الْبَيْهَقِيّ هَذَا حَدِيث مُنكر والعراقي ضَعِيف
(ارأف) فِي رِوَايَة ارْحَمْ (أمتِي بأمتي) أَي
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
135
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir