responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 80
صَالح الْمُؤمنِينَ أَبُو بكر وَعمر
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَابْن مرْدَوَيْه فِي تَفْسِيره والخطيب فِي تَارِيخه عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن قَوْله تَعَالَى {وَصَالح الْمُؤمنِينَ} من هم فَذكره

(1114) صبرا صبرا يَا عُثْمَان حَتَّى تَلقانِي والرب عَنْك رَاض
أخرجه ابْن عَسَاكِر فِي تَارِيخه عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر فِي حَدِيث الرّكْبَة من الْعَوْرَة

(1115) صدق لله وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن مُحَمَّد بن الْمُنْذر
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير فِي الْمَرَاسِيل عَن يَعْقُوب بن زيد ابْن طَلْحَة التَّيْمِيّ وَمُحَمّد بن الْمُنْكَدر قَالَا كَانَ بِمَكَّة يَوْم الْفَتْح سِتُّونَ وثلاثمائة وثن على الصَّفَا وعَلى الْمَرْوَة صنم وَمَا بَينهمَا مجوف بالأوثان والكعبة قد أحيطت بالأوثان قَالَ مُحَمَّد بن الْمُنْذر فَقَامَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمَعَهُ قضيب يُشِير إِلَى الْأَوْثَان فَمَا هُوَ يُشِير إِلَى الْأَوْثَان فَمَا هُوَ يُشِير إِلَى شَيْء مِنْهَا إِلَّا تساقط حَتَّى أَتَى إساف ونايلة وهما قُدَّام الْمقَام مُسْتَقْبل بَاب الْكَعْبَة فَقَالَ اعقروهما فألقاهما الْمُسلمُونَ قَالَ قُولُوا قَالُوا مَا نقُول يَا رَسُول الله قُولُوا صدق الله وعده فَذكره

(1116) صدقت بَارك الله فِيك
أخرجه ابْن النجار فِي تَارِيخه عَن معرض بن معقيب اليمامي رَضِي الله عَنهُ وَفِيه مُحَمَّد بن يُونُس الْكُدَيْمِي
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن معرض بن عبد الله بن معقيب اليمامي عَن أَبِيه عَن جده معرض بن معقيب قَالَ حججْت حجَّة الْوَدَاع فَدخلت دَارا بِمَكَّة فَرَأَيْت فِيهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَأَن وَجهه دارة قمر وَسمعت مِنْهُ عجبا جَاءَ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست