responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 81
رجل من أهل الْيَمَامَة بصبي يَوْم ولد قد لفه فِي خرقَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا غُلَام من أَنا قَالَ أَنْت رَسُول الله
قَالَ صدقت فَذكره قَالَ ثمَّ إِن الْغُلَام لم يتَكَلَّم بعْدهَا حَتَّى شب
قَالَ قَالَ أبي فَكُنَّا نُسَمِّيه مبارك الْيَمَامَة

(1117) صَدَقَة تصدق الله بهَا عَلَيْكُم فاقبلوا صدقته
أخرجه الْجَمَاعَة إِلَّا البُخَارِيّ عَن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن يعلى بن أُميَّة قَالَ قلت لعمر بن الْخطاب لَيْسَ عَلَيْكُم جنَاح أَن تقصرُوا من الصَّلَاة إِن خِفْتُمْ أَن يَفْتِنكُم الَّذين كفرُوا فقد أَمن النَّاس فَقَالَ عجبت مِمَّا عجبت مِنْهُ فَسَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن ذَلِك فَقَالَ صَدَقَة فَذكره

(1118) صدقت الْمُسلم أَخُو الْمُسلم
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن سُوَيْد بن حَنْظَلَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُشكل الْآثَار عَنهُ أَنه قَالَ خرجنَا نُرِيد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ومعنا وَائِل بن حجر فَأَخذه عَدو لَهُ فتحرج النَّاس أَن يحلفوا لَهُ وَحلفت إِنَّه أخي فَخَلا عَنهُ فَقَالَ صدقت فَذكره

(1119) صغاركم وَفِي رِوَايَة صغارهم دعاميص الْجنَّة يتلَقَّى أحدهم أَبَاهُ فَيَأْخُذ بِثَوْبِهِ فَلَا يَنْتَهِي حَتَّى يدْخلهُ الله وأباه الْجنَّة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب الْمُفْرد وَمُسلم فِي صَحِيحه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن أبي حسان قَالَ قلت لأبي هُرَيْرَة إِنَّه قد مَاتَ لي ابْنَانِ فَمَا أَنْت بمحدثنا عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِحَدِيث تطيب أَنْفُسنَا عَن مَوتَانا قَالَ نعم صغارهم فَذكره
وَفِي رِوَايَة لَهُ فَهَل سَمِعت من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم شَيْئا تطيب أَنْفُسنَا فَذكره

(1120) صل صَلَاة مُودع كَأَنَّك ترَاهُ فَإِن كنت لَا ترَاهُ فَإِنَّهُ يراك وايأس

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست