responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 79
وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن قيس بن سعد بن عبَادَة وَعَن حبيب بن سَلمَة وَأخرجه الإِمَام أَحْمد عَن عمر بن الْخطاب وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عصمَة بن مَالك الخطمي وَعَن عُرْوَة بن مغيث الْأنْصَارِيّ وَفِي الْأَوْسَط عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ وَالْبَزَّار عَن أبي هُرَيْرَة وَأَبُو نعيم عَن فَاطِمَة الزهراء رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُم أَجْمَعِينَ قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد ثِقَات
سَببه عَن قيس بن سعد قَالَ أَتَانَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَوَضَعْنَا لَهُ غسلا فاغتسل فأتيناه بملحفة فَاشْتَمَلَ بهَا فَكَأَنِّي أنظر إِلَى أثر الورس من عكنه ثمَّ أتيناه بِحِمَار ليركب فَذكره
وَعَن عصمَة بن مَالك الخطمي قَالَ زارنا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى قبَاء فَلَمَّا أَرَادَ أَن يرجع جئناه بِحِمَار فَركب قُلْنَا يَا رَسُول الله هَذَا الْغُلَام يَأْتِي مَعَك يرد الدَّابَّة فَذكره
نشر

(1112) صَاحب الشَّيْء أَحَق بشيئه أَن يحملهُ إِلَّا أَن يكون ضَعِيفا يعجز عَنهُ فيعينه عَلَيْهِ أَخُوهُ الْمُسلم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَأَبُو يعلى وَابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ وَابْن حجر سَنَده ضَعِيف
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ دخلت يَوْمًا السُّوق مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَجَلَسَ إِلَى البزازين فَاشْترى سَرَاوِيل بأَرْبعَة دَرَاهِم وَكَانَ لأهل السُّوق وزان يزن فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم زن وأرجح فَقَالَ الْوزان إِن هَذِه كلمة مَا سَمعتهَا من أحد
قَالَ أَبُو هُرَيْرَة فَقلت كفى بك من الوهن والجفاء أَن لَا تعرف نبيك فَطرح الْمِيزَان ووثب إِلَى يَده يُرِيد تقبيلها فجذب يَده وَقَالَ هَذَا يَفْعَله الْأَعَاجِم بملوكها وَلست بِملك إِنَّمَا أَنا رجل مِنْكُم فوزن وأرجح
قَالَ أَبُو هُرَيْرَة فَذَهَبت أحملهُ عَنهُ فَذكره

(1113)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست