responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 69
سَتَكُون معادن يحضرها شرار النَّاس
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن رجل من بني سليم وَرَوَاهُ الْخَطِيب عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي وَفِيه راو لم يسم وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه عَن ابْن عمر قَالَ أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِقِطْعَة من ذهب كَانَت أول صَدَقَة جَاءَتْهُ من مَعْدن فَقَالَ مَا هَذِه فَقَالُوا صَدَقَة من مَعْدن فَذكره

(1076) سدد وقارب تنج
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَأَبُو بكر الشَّاشِي فِي الغيلانيات عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْإِزَار فَأخذ بعضلة السَّاق فَقلت زِدْنِي فَأخذ بِمقدم العضلة فَقلت زِدْنِي فَقَالَ لَا خير فِيمَا هُوَ أَسْفَل من ذَلِك فَقلت هلكنا يَا رَسُول الله
قَالَ يَا أَبَا بكر فَذكره

(1077) سل الله الْعَفو والعافية فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
أخرجه البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن عبد الله بن جَعْفَر رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَنه جَاءَهُ رجل فَقَالَ أَمرنِي بدعوات يَنْفَعنِي الله بِهن قَالَ
نعم سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسَأَلَهُ رجل عَمَّا سَأَلتنِي عَنهُ فَذكره
وَأخرج النَّسَائِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجل فَقَالَ يَا نَبِي الله أَي الدُّعَاء أفضل قَالَ سل رَبك الْعَفو والعافية فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فقد أفلحت

(1078) سل تعطه
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم عَن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا يزَال يسمر عِنْد أبي بكر وَأَنه سمر ذَات لَيْلَة وَأَنا مَعَه فَخرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَخَرجْنَا مَعَه فَإِذا رجل قَائِم يُصَلِّي فِي الْمَسْجِد فَقَامَ رَسُول الله صلى

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست