responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 68
إِلَّا بِاللَّه يغْرس لَك بِكُل كلمة مِنْهَا شَجَرَة فِي الْجنَّة
أخرجه ابْن مَاجَه وَابْن شاهين وَالْحَاكِم والخطيب عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ مر بِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا أغرس غرسا لي بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ مَا تصنع يَا أَبَا هُرَيْرَة فَقلت يَا رَسُول الله غرسا أغرسه قَالَ أَفلا أخْبرك بغرس هُوَ خير لَك من هَذَا قلت بلَى بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله قَالَ تَقول سُبْحَانَ الله فَذكره

(1073) سبحي الله عشرا واحمدي الله عشرا وكبري الله عشرا ثمَّ سَلِي الله مَا شِئْت يَقُول نعم نعم
أخرجه الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده وَالنَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان عَن أنس رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب
سَببه كَمَا فِي المختارة للضياء الْمَقْدِسِي عَن أنس أَن أم سليم جَاءَت إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت عَلمنِي شَيْئا أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتي وَفِي رِوَايَة كَلِمَات أَدْعُو بِهن فِي صَلَاتي
وَفِي رِوَايَة أقولهن إِذا صليت فَقَالَ سبحي الله فَذكره

(1074) سبحي الله مائَة تَسْبِيحَة فَإِنَّهَا تعدل لَك مائَة رَقَبَة من ولد إِسْمَاعِيل واحمدي الله مائَة تَحْمِيدَة فَإِنَّهَا تعدل لَك مائَة فرس مسرجة ملجمة تحملين عَلَيْهَا فِي سَبِيل الله وكبري الله مائَة تَكْبِيرَة فَإِنَّهَا تعدل لَك مائَة بَدَنَة مقلدة متقبلة وهللي الله مائَة تَهْلِيلَة فَإِنَّهَا تملأ مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَلَا يرفع يَوْمئِذٍ لأحد عمل أفضل مِنْهَا إِلَّا أَن يَأْتِي بِمثل مَا أتيت
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن أم هانىء أُخْت عَليّ رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي أسانيده حَسَنَة
سَببه عَنْهَا قَالَت قلت يَا رَسُول الله كبر سني ورق عظمي فدلني على عمل يدخلني الْجنَّة فَذكره

(1075)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست