responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 67
وَالْبَيْهَقِيّ وَالْبُخَارِيّ فِي التَّارِيخ الْكَبِير وَأَصْحَاب السّنَن الْأَرْبَعَة عَن عبد الله بن أبي أوفى رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر عَن أبي قَتَادَة فِي حَدِيث إِن ساقي الخ
وَفِي الصَّحِيح حَدِيث أبي هُرَيْرَة كَمَا قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ادْع لي أهل الصّفة فَلَمَّا حَضَرُوا وَشَرِبُوا ثمَّ بعد شربهم شرب أَبُو هُرَيْرَة
فَذكره

(1070) سباب الْمُسلم فسوق وقتاله كفر وَحُرْمَة مَاله كَحُرْمَةِ دَمه
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه كَمَا أخرج الْبَغَوِيّ وَالطَّبَرَانِيّ من طَرِيق أبي خَالِد الرَّاسِبِي عَن عَمْرو بن النُّعْمَان بن مقرن الْمُزنِيّ قَالَ انْتهى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى مجْلِس من مجَالِس الْأَنْصَار وَرجل من الْأَنْصَار كَانَ قد عرف بالبذاء ومشاتمة النَّاس فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سباب الْمُسلم فسوق وقتاله كفر
زَاد الْبَغَوِيّ فِي رِوَايَة فَقَالَ ذَلِك الرجل وَالله لَا أساب رجلا

(1071) سُبْحَانَ الله أَيْن اللَّيْل إِذا جَاءَ النَّهَار
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن التنوخي رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن التنوخي أَن هِرقل كتب إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تَدعُونِي إِلَى جنَّة عرضهَا السَّمَوَات وَالْأَرْض فَأَيْنَ النَّار قَالَ سُبْحَانَ الله فَذكره
قَالَ العلقمي وَيشْهد لَهُ مَا أخرجه الْحَاكِم وَصَححهُ عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا مُحَمَّد أَرَأَيْت جنَّة عرضهَا السَّمَوَات وَالْأَرْض فَأَيْنَ النَّار قَالَ أَرَأَيْت اللَّيْل الَّذِي ألبس كل شَيْء فَأَيْنَ جعل النَّهَار قَالَ الله أعلم
قَالَ كَذَلِك يفعل مَا يَشَاء

(1072) سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر وَلَا حول وَلَا قُوَّة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست