responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 70
الله عَلَيْهِ وَسلم يستمع قِرَاءَته فَمَا كدنا أَن نعرفه فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من سره أَن يقْرَأ الْقُرْآن رطبا كَمَا أنزل فليقرأه على ابْن أم عبد ثمَّ جلس الرجل يَدْعُو فَجَلَسَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فَذكره

(1079) سلمَان منا أهل الْبَيْت
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن عَمْرو بن عَوْف رَضِي الله عَنهُ جزم الْحَافِظ الذَّهَبِيّ بِضعْف سَنَده وَقَالَ الهيثمي فِيهِ عِنْد الطَّبَرَانِيّ كثير بن عبد الله الْمُزنِيّ ضعفه الْجُمْهُور وَبَقِيَّة رجال ثِقَات
سَببه كَمَا فِي الْمُسْتَدْرك أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خطّ الخَنْدَق عَام الْأَحْزَاب حَتَّى بلغ المذاحج فَقطع لكل عشرَة أَرْبَعِينَ ذِرَاعا فَقَالَت الْمُهَاجِرُونَ سلمَان منا وَقَالَت الْأَنْصَار سلمَان منا فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سلمَان منا أهل الْبَيْت

(1080) سكُوتهَا رِضَاهَا
أخرجه الضياء فِي المختارة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تنْكح الْبكر حَتَّى تستأمر وَلَا الثّيّب حَتَّى تستشار قَالُوا يَا رَسُول الله إِن الْبكر تَسْتَحي قَالَ سكُوتهَا رِضَاهَا

(1081) سلوا الله الْعَفو والعافية فَإِن أحدا لم يُعْط بعد الْيَقِين خيرا من الْعَافِيَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْمُنْذِرِيّ من رِوَايَة عبد الله بن مُحَمَّد بن عقيل وَقَالَ حسن غَرِيب وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ من طرق وَأحد أسانيده صَحِيح انْتهى وَقد رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن الصّديق قَالَ قَامَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِينَا عَام أول على الْمِنْبَر ثمَّ بَكَى ثمَّ ذكره

(1082) سموهُ بِأحب الْأَسْمَاء إِلَى حَمْزَة
أخرجه الْحَاكِم عَن جَابر بن عبد الله

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست