responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 273
عَن عبد الرَّحْمَن بن جُبَير بن نفير عَن أَبِيه رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن أَبَا جُبَير قدم على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَدَعَا بِوضُوء فَتَوَضَّأ فَبَدَأَ بِفِيهِ فَقَالَ لَا تبدأ فَذكره

(1710) لَا تجْلِس حَتَّى تصلي رَكْعَتَيْنِ
أخرجه عبد الرَّزَّاق عَن عَامر بن عبد الله بن الزبير رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ دخل الْمَسْجِد رجل فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تجْلِس فَذكره

(1711) لَا تجمعن جوعا وكذبا
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن مَاجَه وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت أُتِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِطَعَام فَعرض علينا فَقُلْنَا لَا نشتهيه فَذكره

(1712) لَا تجمعُوا بَين الرطب والبسر وَبَين التَّمْر وَالزَّبِيب نبيذا
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج عبد الرَّزَّاق عَن أبي إِسْحَاق أَن رجلا سَأَلَ ابْن عمر فَقَالَ أجمع بَين التَّمْر وَالزَّبِيب قَالَ لَا قَالَ لم قَالَ نهى عَنهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قلت لم قَالَ سكر رجل فحده النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأمر أَن ينْظرُوا مَاذَا شربه فَإِذا هُوَ تمر وزبيب فَنهى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يجمع بَين التَّمْر وَالزَّبِيب وَقَالَ يلقى كل وَاحِد مِنْهُمَا وَحده

(1713) لَا تجمعُوا مَا لَا تَأْكُلُونَ وَلَا تبنوا مَا لَا تسكنون وَلَا تنافسوا فِي شَيْء أَنْتُم غَدا عَنهُ تزولون وارغبوا فِيمَا عَلَيْهِ تقدمون وَفِيه تخلدون وَاتَّقوا الله الَّذِي إِلَيْهِ ترجعون وَعَلِيهِ تعرضون
أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَابْن عَسَاكِر عَن سُوَيْد بن الْحَارِث رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي سُلَيْمَان

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست