responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 272
صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من تَبُوك سَأَلُوهُ عَن السَّاعَة فَذكره وَأخرج أَحْمد وَمُسلم عَن جَابر بن عبد الله أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ قبل أَن يَمُوت بِشَهْر تَسْأَلُونِي عَن السَّاعَة وَإِنَّمَا علمهَا عِنْد الله أقسم بِاللَّه مَا على وَجه الأَرْض نفس منفوسة الْيَوْم يَأْتِي عَلَيْهَا مائَة سنة وَمر فِي حَدِيث أَرَأَيْتكُم ليلتكم هَذِه

(1706) لَا تَتَمَنَّوْا لِقَاء الْعَدو وَإِذا لقيتموهم فَاصْبِرُوا
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي بعض أَيَّامه الَّتِي لَقِي فِيهَا الْعَدو انْتظر حَتَّى مَالَتْ الشَّمْس ثمَّ قَامَ فِي النَّاس أَي خَطِيبًا فَقَالَ أَيهَا النَّاس لَا تمنوا لِقَاء الْعَدو فَإِذا لقيتموهم فَاصْبِرُوا وَاعْلَمُوا أَن الْجنَّة تَحت ظلال السيوف ثمَّ قَالَ اللَّهُمَّ يَا منزل الْكتاب ومجري السَّحَاب وهازم الْأَحْزَاب اهزمهم وَانْصُرْنَا عَلَيْهِم

(1707) لَا بَأْس زِدْت أَو نقصت إِذا لم تحل حَرَامًا أَو تحرم حَلَالا وأصبت الْمَعْنى
أخرجه عَبْدَانِ وَأَبُو مُوسَى عَن مُحَمَّد بن إِسْحَاق عَن سليم بن أكيمَة اللَّيْثِيّ عَن أَبِيه عَن جده رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير أَن أكيمَة قَالَ يَا رَسُول الله إِنَّا نسْمع مِنْك الحَدِيث وَلَا نقدر على تأديته قَالَ لَا بَأْس فَذكره

(1708) لَا تبتع بِذَهَب حَتَّى تفصل
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن فضَالة بن عبيد رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن فضَالة قَالَ اشْتريت قلادة بِاثْنَيْ عشر دِينَارا فِيهَا ذهب وخرز فَذكرت ذَلِك للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ فَذكره

(1709) لَا تبدأ بفيك فَإِن الشَّيْطَان يبْدَأ بِفِيهِ
أخرجه ابْن مَنْدَه وَابْن عَسَاكِر

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست