responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 240
إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ كَيفَ تَقول فر رجل أحب قوما وَلما يلْحق بهم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمَرْء فَذكره

ألمرء مَعَ من أحب وَله مَا أكتسب أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه سَببه كَمَا فِي سنَن الدَّارَقُطْنِيّ أَنه جَاءَ أَعْرَابِي فَبَال أَعْرَابِي بِالْمَسْجِدِ فَأمر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بمكانه فاحتفر فصب عَلَيْهِ دلوا من مَاء فَقَالَ الْأَعرَابِي يَا رَسُول الله الْمَرْء يحب الْقَوْم وَلما يعْمل بعملهم فَذكره

(1604) ألمستيان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب وَالطَّيَالِسِي عَن عِيَاض بن حَمَّاد رَضِي الله عَنهُ قَالَ الزَّبْن الْعِرَاقِيّ إِسْنَاده صَحِيح وَقَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته سَببه عَن عِيَاض قَالَ قلت يَا رَسُول الله رجل من قومِي سبني وَهُوَ دوني على بَأْس أَن انتصر مِنْهُ قَالَ المسبتان فَذكره

(1605) ألمستشار مؤتمن أخرجعه الْأَرْبَعَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وحسنة التِّرْمِذِيّ وَقَالَ الْمَنَاوِيّ وَهُوَ متواتر وَأخرجه أَحْمد وَزَاد فِيهِ وَهُوَ بِالْخِيَارِ إِن شَاءَ تكلم وَإِن شَاءَ سكت فَإِن تكلم فليجتهد رَأْيه وَأخرجه القَاضِي عِيَاض فِي الشِّفَاء وَلَفظه وَهُوَ بِالْخِيَارِ مَا لم يتَكَلَّم سَببه أخرج الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن أبي سَلمَة رَضِي الله عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خرج ذَات يَوْم فَجَلَسَ ثمَّ أَن أَبَا بكر جَاءَ فَجَلَسَ الى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ مَا أخرجك هَذِه السَّاعَة قَالَ الْجُوع يَا رَسُول الله قَالَ وَأَنا مَا أخرجني إِلَّا الْجُوع ثمَّ جَاءَ عمر فَقَالَ مثل ذَلِك فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم انْطَلقُوا بِنَا

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست