responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 239
من النَّاس فَأَتَاهُ رجل فَقَالَ يَا رَسُول الله أَي النَّاس خير منزلَة عِنْد الله يَوْم الْقِيَامَة بعد أنبيائه وأصفيائه فَقَالَ الْمُجَاهِد فِي سيبل الله فَذكره وَفِي آخِره قَالَ ثمَّ من قَالَ وامرء بِنَاحِيَة أحسن عبَادَة ربه وَترك من شَره قَالَ يَا رَسُول الله فَأَي النَّاس شَرّ منزلَة عِنْد الله يَوْم الْقِيَامَة قَالَ الْمُشرك قَالَ ثمَّ من قَالَ وَإِمَام جَائِر يجور عَن الْحَد

(1602) ألمدينة كالكير تنصع طيبها وتنفي خبثها أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ سَببه أخرج أَحْمد وَالْبُخَارِيّ وَمُسلم عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْأَعْرَاب فَأسلم فبايعة على الْهِجْرَة فَلم يلبث أَن حم فجَاء إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أَقلنِي قَالَ لَا ففر فَقَالَ النَّبِي صلى الله عيه وَسلم الْمَدِينَة فَذكره سَبَب ثَان قَالَ أخرج أَحْمد والشيخان عَن زيد بن ثَابت رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خرج إِلَى أحد فَرجع نَاس خَرجُوا مَعَه فَكَانَ أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فيهم فرْقَتَيْن فرقة تَقول نقتلهم وَفرْقَة تَقول لَا فَأنْزل الله عز وَجل فمالكم فِي الْمُنَافِقين فئتين فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنَّهَا طيبَة وَأَنَّهَا تَنْفِي الْخبث كَمَا تَنْفِي النَّار خبث الْفضة

(1603) ألمرء مَعَ من أحب أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى ابْن مَاجَه عَن أنس بن مَا رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الشَّيْخَانِ أَيْضا عَن ابْن مَسْعُود رَضِي سالله عَنهُ قَالَ العلائي الحَدِيث مَشْهُورا أَو متواتر لِكَثْرَة طرقه وعده السُّيُوطِيّ فِي الْأَحَادِيث المتواترة سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن أبن مَسْعُود قَالَ جَاءَ رجل

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست