responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 228
صلينَا فليذبح باسم الله وَأخرج أَحْمد عَن جُنْدُب قَالَ خرجنَا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم الْأَضْحَى على قوم قد ذَبَحُوا وَقوم لم يذبحوا فَقَالَ من ذبح قبل صَلَاتنَا فليعد وَمن لم يذبح فليذبح باسم الله

(1572) من كَانَ قَاضِيا فَقضى بِالْعَدْلِ فبالحري أَن يَنْقَلِب مِنْهُ كفافا
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ وَفِيه عبد الْملك بن أبي جميلَة
أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء وَقَالَ مَجْهُول وَعَزاهُ الْبَيْهَقِيّ لِأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ وَقَالَ رِجَاله ثِقَات وَفِي رِوَايَة لِأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ من كَانَ قَاضِيا يقْضِي بِجَهْل كَانَ من أهل النَّار وَمن كَانَ قَاضِيا عَالما يقْضِي بِحَق أَو بِعدْل سُئِلَ المنقلب كفافا
سَببه كَمَا بَينه التِّرْمِذِيّ فِي الْعِلَل أَن عُثْمَان قَالَ لِابْنِ عمر اذْهَبْ فأفت بَين النَّاس قَالَ وتعافيني يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ فَقَالَ مَا تكره مِنْهُ وَكَانَ أَبوك يقْضِي قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1573) من كَانَ لَهُ صبي فليتصاب لَهُ
أخرجه الديلمي وَابْن عَسَاكِر عَن مُعَاوِيَة وَفِيه مُحَمَّد بن عَاصِم قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء مَجْهُول بيض لَهُ أَبُو حَاتِم
سَببه قَالَ أَبُو سُفْيَان دخلت على مُعَاوِيَة وَهُوَ مستلق على ظَهره وعَلى صَدره صبي أَو صبية تناغيه فَقلت أمط هَذَا عَنْك يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فَذكره

(1574) من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يروعن مُسلما
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن سلمَان بن صرد رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه قَالَ الهيثمي رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من رِوَايَة ابْن عُيَيْنَة عَن إِسْمَاعِيل بن مُسلم فَإِن كَانَ هُوَ الْعَبْدي فَمن رجال الصَّحِيح وَإِن كَانَ الْمَكِّيّ فضعيف وَبَقِيَّة رِجَاله ثِقَات
سَببه عَن

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست