responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 229
سُلَيْمَان بن صرد قَالَ صلى أَعْرَابِي مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمَعَهُ قرن فَأَخذهَا بعض الْقَوْم فَلَمَّا سلم قَالَ الْأَعرَابِي الْقرن فَكَأَن بعض الْقَوْم ضحك فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من كَانَ فَذكره

(1575) من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يلبس خفيه حَتَّى ينقضهما
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي صَحِيح إِن شَاءَ الله
سَببه عَن أبي أُمَامَة قَالَ دَعَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بخفيه فَلبس أَحدهمَا ثمَّ جَاءَ غراب فَاحْتمل الآخر فَرمى بِهِ فَوَقَعت مِنْهُ حَيَّة فَقَالَ من كَانَ فَذكره

(1576) من كذب عَليّ مُتَعَمدا فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار
أخرجه السِّتَّة وَغَيرهم عَن جمع غفير من الصَّحَابَة يزِيدُونَ على الْمِائَة مِنْهُم الْعشْرَة المبشرة رَضِي الله عَنْهُم وَهُوَ متواتر وَقع لنا عَالِيا بِالسَّمَاعِ بِخَمْسَة عشر وَاسِطَة وَللَّه الْحَمد كَمَا بَيناهُ فِي الثبت
سَببه كَمَا فِي مُشكل الْآثَار للطحاوي عَن عبد الله بن بُرَيْدَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى قوم فِي جَانب الْمَدِينَة فَقَالَ إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمرنِي أَن أحكم برأيي فِيكُم فِي كَذَا وَكَذَا وَقد كَانَ خطب مِنْهُم امْرَأَة فِي الْجَاهِلِيَّة فَأَبَوا أَن يزوجوه
فَذهب حَتَّى نزل على الْمَرْأَة فَبعث الْقَوْم إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ كذب عَدو الله ثمَّ أرسل رَسُولا فَقَالَ إِن أَنْت وجدته حَيا فَاضْرب عُنُقه وَمَا أَرَاك تَجدهُ حَيا فَإِن وجدته مَيتا فحرقه بالنَّار فَوَجَدَهُ قد لدغ فَمَاتَ فحرقه فَعِنْدَ ذَلِك قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من كذب فَذكره
وَنَحْوه فِي الْكَامِل لِابْنِ عدي
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ أَن رجلا لبس حلَّة مثل حلَّة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست