responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 198
عَن أبي سعيد قَالَ شتم رجل أَبَا بكر وَرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يعجب ويتبسم فَلَمَّا أَكثر رد عَلَيْهِ أَبُو بكر بعض قَوْله فَغَضب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَامَ فَلحقه أَبُو بكر فَسَأَلَهُ عَن قِيَامه قَالَ فَإِنَّهُ كَانَ مَعَك من يرد عَنْك فَلَمَّا رددت عَلَيْهِ قعد الشَّيْطَان فَلم أكن لأقعد مَعَ الشَّيْطَان فَذكره

(1486) مَا من الْقُلُوب قلب إِلَّا وَله سَحَابَة كسحابة الْقَمَر بَيْنَمَا الْقَمَر يضيء إِذْ علته سَحَابَة فأظلم إِذْ تجلت
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَأَبُو نعيم والديلمي عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الفردوس أَن عمر سَأَلَ عليا فَقَالَ الرجل يحدث الحَدِيث إِذْ نَسيَه إِذْ ذكره فَقَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول مَا من للقلوب فَذكره

(1487) مَا من مَرِيض لم يحضر أَجله يعوذ بِهَذِهِ الْكَلِمَات إِلَّا خفف عَنهُ بِسم الله الْعَظِيم أسأَل الله الْعَظِيم رب الْعَرْش الْعَظِيم أَن يشفيه سبع مَرَّات
أخرجه ابْن النجار فِي التَّارِيخ عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عَليّ قَالَ عادني رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ مَا من فَذكره

(1488) مَا من مُسلم يتَطَهَّر ثمَّ يمشي إِلَى الْمَسْجِد ثمَّ ينصت حَتَّى يقْضِي الإِمَام صلَاته إِلَّا كَانَت كَفَّارَة مَا بَينه وَبَين الْجُمُعَة الَّتِي قبلهَا مَا اجْتنب الْمُقبلَة
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن سلمَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَتَدْرُونَ مَا يَوْم الْجُمُعَة قَالَ قلت الله وَرَسُوله أعلم
قَالَ قَالَ فِي الثَّالِثَة أَو الرَّابِعَة هُوَ الْيَوْم الَّذِي جمع فِيهِ أَبوك أَو أبوكم قَالَ لَكِن أخْبركُم بِخَبَر يَوْم الْجُمُعَة فَذكره

(1489)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست