responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 199
مَا من مُسلم يفعل خصْلَة من هَؤُلَاءِ يُرِيد بهَا مَا عِنْد الله إِلَّا أخذت بِيَدِهِ يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى تدخله الْجنَّة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالرُّويَانِيّ وَابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب والضياء عَن أبي ذَر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله مَاذَا يُنجي العَبْد من النَّار قَالَ الْإِيمَان بِاللَّه قلت إِن مَعَ الْإِيمَان عملا قَالَ يرْضخ مِمَّا رزقه الله قلت أَرَأَيْت إِن كَانَ فَقِيرا لَا يرْضخ بِهِ قَالَ يَأْمر بِالْمَعْرُوفِ وَينْهى عَن الْمُنكر قلت أَرَأَيْت إِن كَانَ عَيْبا لَا يَسْتَطِيع أَن يَأْمر بِالْمَعْرُوفِ أَو ينْهَى عَن مُنكر قَالَ يصنع لآخر قلت أَرَأَيْت إِن كَانَ لَا يَسْتَطِيع أَن يصنع شَيْئا قَالَ يعين مَغْلُوبًا قلت أَرَأَيْت إِن كَانَ ضَعِيفا لَا يَسْتَطِيع أَن يعين مَغْلُوبًا قَالَ مَا تُرِيدُ أَن تتْرك فِي صَاحبك شَيْئا من الْخَيْر يمسك الْأَذَى عَن النَّاس قلت يَا رَسُول الله إِن فعل ذَلِك دخل الْجنَّة قَالَ وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ مَا من مُسلم يفعل خصْلَة فَذكره

(1490) مَا من مُسلم يَمُوت لَهُ ثَلَاثَة من الْوَلَد لم يبلغُوا الْحِنْث إِلَّا تلقوهُ من أَبْوَاب الْجنَّة الثَّمَانِية من أَيهَا شَاءَ دخل
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن مَاجَه عَن عقبَة بن عبد السّلمِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْمُنْذِرِيّ إِسْنَاده حسن
سَببه أخرج أَحْمد أَيْضا عَن رَجَاء الأسْلَمِيَّة قَالَت جَاءَت امْرَأَة إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت يَا رَسُول الله ادْع لي فِي ابْني بِالْبركَةِ فَإِنَّهُ قد توفّي لي ثَلَاثَة فَقَالَ مُنْذُ أسلمت قَالَت نعم فَذكره

(1491) مَا من مُصِيبَة تصيب الْمُسلم إِلَّا كفر الله بهَا عَنهُ يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى الشَّوْكَة يشاكها
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت طرق رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وجع فَجعل يتقلب على فرَاشه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست