responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 101
وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه عَن أم قيس بنت مُحصن أُخْت عكاشة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أم قيس قَالَت دخلت على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِابْن لي لم يَأْكُل الطَّعَام فَبَال عَلَيْهِ فَدَعَا بِمَاء فرشه قَالَت وَدخلت عَلَيْهِ بِابْن لي لقد أعلقت عَلَيْهِ من الْعذرَة فَقَالَ علام فَذكره

(1183) عَلَيْك بالبز فَإِن صَاحب الْبَز يُعجبهُ أَن يكون النَّاس بِخَير وَفِي خصب
أخرجه الْخَطِيب فِي تَارِيخه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ سَأَلَ رجل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِمَ تَأْمُرنِي أَن أتجر فَذكره

(1184) عَلَيْك بِالْحَال المرتحل
أخرجه الرامَهُرْمُزِي فِي الْأَمْثَال عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْأَعْمَال أفضل قَالَ عَلَيْك بِالْحَال فَذكره المُرَاد بِهِ تِلَاوَة الْقُرْآن

(1185) عَلَيْك بالصعيد فَإِنَّهُ يَكْفِيك
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ عَن عمرَان بن حُصَيْن رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ من حَدِيث عَوْف عَن أبي رَجَاء عَن عمرَان قَالَ كُنَّا فِي سفر مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا أَسِير بناقتي حَتَّى إِذا كُنَّا فِي آخر اللَّيْل وقعنا وقْعَة وَلَا وقْعَة عِنْد الْمُسَافِر أحلى مِنْهَا فَمَا أيقظنا إِلَّا حر الشَّمْس وَكَانَ أول من اسْتَيْقَظَ فلَان ثمَّ فلَان ثمَّ فلَان يسميهم أَبُو رَجَاء فنسي عَوْف ثمَّ عمر بن الْخطاب الرَّابِع وَكَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا نَام لم نوقظه حَتَّى يكون هُوَ الَّذِي يَسْتَيْقِظ لأَنا لَا نَدْرِي مَا يحدث لَهُ فِي نَومه فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ عمر وَرَأى مَا أصَاب النَّاس وَكَانَ رجلا جلدا فَكبر وَرفع صَوته بِالتَّكْبِيرِ فَمَا زَالَ يكبر وَيرْفَع صَوته بِالتَّكْبِيرِ حَتَّى

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست