responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 100
علمي حَفْصَة رقية النملة
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن الشِّفَاء بنت عبد الله وَأخرجه أَبُو عبيد فِي الْغَرِيب عَن أبي خَيْثَمَة مُرْسلا
سَببه وتتمته كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن الشِّفَاء قَالَت دخل عَليّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا عِنْد حَفْصَة فَقَالَ لي أَلا تعلمين هَذِه رقية النملة كَمَا علمتيها الْكِتَابَة فَذكره

(1180) على مواقع الْقدر
أخرجه ابْن جرير عَن عبد الرَّحْمَن بن عبَادَة السّلمِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن رَاشد بن سعيد قَالَ حَدثنِي عبد الرَّحْمَن بن عبَادَة السّلمِيّ وَكَانَ من أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول خلق الله آدم ثمَّ أَخذ الْخلق من ظَهره فَقَالَ هَؤُلَاءِ إِلَى الْجنَّة وَلَا أُبَالِي وَهَؤُلَاء إِلَى النَّار وَلَا أُبَالِي فَقَالَ قَائِل يَا رَسُول الله فعلام نعمل قَالَ على مواقع الْقدر

(1181) علام يقتل أحدكُم أَخَاهُ إِذا رأى أحدكُم من أَخِيه مَا يُعجبهُ فَليدع لَهُ بِالْبركَةِ
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه عَن أبي أُمَامَة بن سهل بن حنيف رَضِي الله عَنهُ قَالَ فِي التَّقْرِيب لَهُ رِوَايَة وَلم يسمع من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم شَيْئا فَالْحَدِيث مُرْسل ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه وتتمته كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن أبي أُمَامَة قَالَ مر عَامر بن ربيعَة بسهل بن حنيف وَهُوَ يغْتَسل فَقَالَ لم أر كَالْيَوْمِ وَلَا جلد مخبأة فَمَا لبث أَن لبط بِهِ فَأتي بِهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقيل لَهُ أدْرك سهلا صَرِيعًا قَالَ من تتهمون بِهِ قَالُوا عَامر بن ربيعَة قَالَ علام فَذكره

(1182) علام تدغرن أَوْلَادكُنَّ بِهَذَا العلاق عليكن بِهَذَا الْعود الْهِنْدِيّ فَإِن فِيهِ سَبْعَة أشفية من سَبْعَة أدواء مِنْهَا ذَات الْجنب ويسعط من الْعذرَة ويلد بِهِ من ذَات الْجنب
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست