responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 99
عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي فِيهِ مُحَمَّد بن أبي حميد ضَعِيف جدا ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن ابْن مَسْعُود قَالَ رفع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَأسه إِلَى السَّمَاء فَضَحِك فَسئلَ فَذكره

(1176) عرف الْحق لأَهله
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْحَاكِم وَالطَّبَرَانِيّ عَن الْأسود بن سريع رَضِي الله عَنهُ صَححهُ الْحَاكِم وَضَعفه الذَّهَبِيّ وَقَالَ الهيثمي فِيهِ عِنْد أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ مُحَمَّد بن مُصعب وَثَّقَهُ أَحْمد وَضَعفه غَيره وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن الْأسود بن سريع قَالَ جِيءَ بأسير إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أَتُوب إِلَى الله وَلَا أَتُوب إِلَى مُحَمَّد فَذكره ثمَّ قَالَ خلوا سَبيله

(1177) عرفهَا سنة ثمَّ احفظ عفاصها ووكاءها ثمَّ استنفقها أَو قَالَ أصبت حَاجَتك
أخرجه ابْن عدي وَابْن عَسَاكِر عَن رجل من الْأَنْصَار رَضِي الله عَنْهُم
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ ابْن الشَّرْقِي حَدثنَا أَبُو الْأَزْهَر حَدثنَا أَيُّوب بن خَالِد الْخُزَاعِيّ حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ عَن ثَابت بن عُمَيْر قَالَ حَدثنِي ربيعَة عَن رجل من الْأَنْصَار قَالَ حَدثنِي أبي أَنه سمع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقد سُئِلَ عَن اللّقطَة فَقَالَ عرفهَا فَذكره

(1178) عَفْو الله أكبر من ذنوبك
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط والديلمي فِي الفردوس وَأَبُو نعيم وَالْبَيْهَقِيّ والعسكري عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
قَالَ الهيثمي فِيهِ نوح بن ذكْوَان ضَعِيف
سَببه أَن حبيب بن الْحَارِث قَالَ للنَّبِي إِنِّي مقراف للذنوب فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كلما أذنبت فتب قَالَ ثمَّ أَعُود قَالَ ثمَّ تب قَالَ إِذن تكْثر قَالَ عَفْو الله فَذكره

(1179)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست