مسند الشهاب القضاعي - القضاعي، أبو عبد الله

نام کتاب : مسند الشهاب القضاعي نویسنده : القضاعي، أبو عبد الله جلد : 2 صفحه : 347

ما عال من اقتصد	5
ما أعز الله بجهل قط	5
ما نزعت الرحمة إلا من شقي	6
ما شقي عبد قط بمشورة	6
ما خاب من استخار	7
ما آمن بالقرآن من استحل محارمه	7
ما رزق العبد رزقا أوسع عليه من الصبر	9
ما خالطت الصدقة مالا إلا أهلكته	10
ما نقص مال من صدقة	11
ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء	11
ما أصر من استغفر ولو عاد في اليوم سبعين مرة	13
ما أحسن عبد الصدقة إلا أحسن الله الخلافة على تركته	14
ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها	14
ما كان الرفق في شيء إلا زانه	16
ما استرذل الله عبدا قط إلا حظر عنه العلم والأدب	17
ما أنزل الله من داء إلا أنزل الله له شفاء	17
ما عظمت نعمة الله على عبد إلا عظمت مؤنة الناس عليه	18
ما ستر الله على عبد في الدنيا ذنبا فيعيره به يوم القيامة	19
ما امتلأت دار حبرة إلا امتلأت عبرة	21
ما استرعى الله عبدا رعية فلم يحطها بنصحه إلا حرم الله عليه الجنة	21
ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت غاشا لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة	22
ما من رجل من المسلمين أعظم أجرا من وزير صالح مع إمام يطيعه ويأمره بذات الله تعالى	23
ما من مؤمن إلا وله ذنب يصيبه الفينة بعد الفينة، لا يفارقه حتى يفارق الدنيا، وإن المؤمن خلق نساء إذا ذكر ذكر	24
ما طلعت شمس إلا بجنبتيها ملكان يقولان: اللهم عجل لمنفق خلفا، وعجل لممسك تلفا	25
ما ذئبان ضاريان في زريبة غنم بأسرع فيها من حب الشرف والمال في دين المرء المسلم	25
ما عبد الله بشيء أفضل من فقه في دين	27
ما من شيء أطيع الله فيه بأعجل ثوابا من صلة الرحم	27
ما فتح رجل على نفسه باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر فاستغنوا	28
ما ينتظر أحدكم من الدنيا إلا غنى مطغيا	31
ما يصيب المؤمن وصب ولا نصب ولا سقم ولا أذى ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به من خطاياه	32
ما تزال المسألة بالعبد حتى يلقى الله وما في وجهه مزعة لحم	33
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين	34
لا يشكر الله من لا يشكر الناس	35
لا حليم إلا ذو عثرة	37
لا فقر أشد من الجهل	38
لا يتم بعد حلم	39
لا حلف في الإسلام	40
لا صرورة في الإسلام	40
" لا هجرة بعد الفتح	41
لا إيمان لمن لا أمانة له	43
لا رقية إلا من عين أو حمة	43
لا هجرة فوق ثلاث	44
لا كبيرة مع استغفار	44
لا هم إلا هم الدين	45
لا فاقة لعبد يقرأ القرآن	46
لا ينتطح فيها عنزان	46
لا يغني حذر من قدر	48
لا يفتك مؤمن	50
لا يفلح قوم تملكهم امرأة	51
لا ينبغي لمؤمن أن يذل نفسه	51
لا ينبغي لذي الوجهين أن يكون أمينا عند الله	53
لا يصلح الملق إلا للوالدين	54
لا تصلح الصنيعة إلا عند ذي حسب أو دين	54
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق	55
لا يدخل الجنة عبد لا يأمن جاره بوائقه	56
الجزء السابع من مسند الشهاب	57
لا يدخل الجنة قتات	58
لا يحل لمسلم أن يروع مسلما	58
لا يحل لامرئ أن يهجر أخاه فوق ثلاث	59
لا تحل الصدقة لغني	61
لا يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم	62
لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه	62
لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه	63
لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه	64
لا يستكمل العبد الإيمان حتى تكون فيه ثلاث خصال	65
لا يستكمل أحدكم حقيقة الإيمان حتى يخزن لسانه	66
لا يرحم الله من لا يرحم الناس	66
لا يشبع المؤمن دون جاره	67
لا يشبع عالم من علم حتى يكون منتهاه الجنة	68
لا يزداد الأمر إلا شدة	68
لا يأتي على الناس زمان إلا والذي بعده شر منه	71
لا تقوم الساعة حتى يقل الرجال	72
لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة	72
لاخير في صحبة من لا يرى لك من الحق مثل الذي ترى له	73
لا تذهب حبيبتا عبد فيصبر ويحتسب إلا دخل الجنة	74
لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا لما به البأس	74
لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين حتى يأتي أمر الله	76
لا تزال نفس الرجل معلقة بدينه حتى يقضى عنه	77
لا يزال العبد في صلاة ما انتظر الصلاة	77
لا تظهر الشماتة لأخيك فيعافيه الله ويبتليك	77
لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر	79
لا تسبوا السلطان، فإنه فيء الله في أرضه	79
لا تسبوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا	80
لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء	81
لا يرد الرجل هدية أخيه، فإن وجد فليكافئه	81
لا تمسح يدك بثوب من لا تكسو	81
لا تردوا السائل ولو بشق تمرة	82
لا تغتابوا المسلمين	84
لا تخرقن على أحد سترا	84
لا تحقرن من المعروف شيئا	85
لا تواعد أخاك موعدا فتخلفه	85
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به	86
لا يموتن أحد إلا وهو يحسن الظن بالله	86
لا تحاسدوا ولا تناجشوا	87
لا تكونوا عيابين ولا مداحين	87
لا تعجبوا بعمل عامل حتى تنظروا بم يختم له	87
لا يعجبكم إسلام رجل حتى تعلموا كنه عقله	88
لا تجعلوني كقدح الراكب	89
لا يمنعن أحدكم مهابة الناس أن يقوم بالحق إذا علمه	89
لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان	90
لا ترضين أحدا بسخط الله	91
لا تسأل الإمارة	91
لا تقوم الساعة حتى يكون الولد غيظا	92
لن يهلك امرؤ بعد مشورة	92
لن تهلك الرعية وإن كانت ظالمة	93
وإياك وما يعتذر منه	93
إياكم والمدح فإنه الذبح	94
إياكم ومحقرات الذنوب	95
إياك ومشاورة الناس	95
إياكم وخضراء الدمن	96
إياكم والدين	96
إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث	97
إياكم ودعوة المظلوم وإن كان كافرا	97
إن من البيان سحرا	98
إن أمتي أمة مرحومة	100
إن حسن العهد من الإيمان	102
إن حسن الظن من حسن العبادة	103
إن العلماء ورثة الأنبياء	103
إن الدين يسر	104
إن دين الله الحنيفية السمحة	104
إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم	105
إن الحكمة تزيد الشريف شرفا	105
إن محرم الحلال كمحلل الحرام	106
إن أحساب أهل الدنيا هذا المال	106
إن لصاحب الحق مقالا	107
إن مكارم الأخلاق من أعمال أهل الجنة	108
إن أحسن الحسن الخلق الحسن	108
إن مولى القوم من أنفسهم	109
إن أكثر أهل الجنة البله	110
إن أقل ساكني الجنة النساء	111
إن المعونة تأتي العبد من الله على قدر المؤنة	111
إن أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه	112
إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم	113
إن أشكر الناس لله أشكرهم للناس	113
إن إعطاء هذا المال فتنة	114
إن عذاب هذه الأمة جعل في دنياها	115
إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه	115
إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره	116
إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم	116
إن لله عبادا خلقهم لحوائج الناس	117
إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه	118
إن لجواب الكتاب حقا كرد السلام "	119
إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب	119
إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه	120
إن المسألة لا تحل إلا لفقر مدقع أو غرم مفظع	120
إن قليل العمل مع العلم كثير	121
إن العبد ليدرك بحسن الخلق	122
إن لكل دين خلقا، وخلق هذا الدين الحياء	122
إن لكل شيء شرفا	123
إن لكل أمة فتنة وإن فتنة أمتي المال	124
إن لكل ساع غاية، وغاية كل ساع الموت	125
إن لكل عامل شرة	126
إن لكل قول مصداقا	127
إن لكل ملك حمى، وإن حمى الله محارمه	127
إن لكل صائم دعوة	128
إن لكل شيء بابا، وإن باب العبادة الصيام	128
إن لكل شيء معدنا	129
إن لكل شيء قلبا، وإن قلب القرآن يس	130
إن لكل نبي دعوة، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة	131
إن المؤمن يؤجر في نفقته كلها	135
إن المؤمن ليجاهد بسيفه ولسانه	135
إن الحسد ليأكل الحسنات	136
إن أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان	137
إن الدين بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ	137
إن الفتنة تجيء فتنسف العباد نسفا	139
إن العين لتدخل الرجل القبر	140
إن الذي يجر ثوبه خيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة	141
إن الله يحب الرفق في الأمر كله	142
إن الله جميل يحب الجمال	143
إن الله يحب الملحين في الدعاء	145
الجزء الثامن من مسند الشهاب	147
إن الله يحب الأبرار الأخفياء الأتقياء	147
إن الله يحب المؤمن المحترف	148
إن الله يحب كل قلب حزين	149
إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها	150
إن الله يحب أن تؤتى رخصته كما يحب أن تترك معصيته	151
إن الله يحب البصر النافذ عند مجيء الشهوات	152
إن ربك يحب المحامد	153
إن الله يحب السهل الطلق	153
إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر	154
إن الله كره لكم العبث في الصلاة	155
إن الله ينهاكم عن قيل وقال وإضاعة المال	155
إن الله يغار للمسلم، فليغر	157
إن الله لا يرحم من عباده إلا الرحماء	158
إن الله ليدرأ بالصدقة سبعين ميتة من السوء	158
إن الله لينفع العبد بالذنب يذنبه	159
إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر	159
إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة أو يشرب الشربة فيحمده عليها	160
إن الله لا يقبض العلم انتزاعا	162
إن الله يعطي على نية الآخرة	164
إن الله يستحيي من العبد أن يرفع إليه يديه فيردهما خائبتين	165
إن الله جعل لي الأرض مسجدا وطهورا	166
إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها	166
إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها	167
إن الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا	168
إن الله كتب الغيرة على النساء	169
إن الله عند لسان كل قائل	169
إن الله لا يقبل عمل عبد حتى يرضى قوله	170
إن الله إذا أراد بقوم خيرا ابتلاهم	170
إن أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه	171
إن شر الناس عند الله يوم القيامة من فرقه الناس اتقاء فحشه	171
إن من شر الناس عند الله عبدا أذهب آخرته بدنيا غيره	173
إن من أشقى الأشقياء من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة	173
إني أخاف على أمتي بعدي أعمالا ثلاثة	174
إني ممسك بحجزكم عن النار	174
إنا لا نستعمل على عملنا من أراده	177
إنك لا تدع شيئا اتقاء الله إلا أعطاك الله خيرا منه	178
إن من موجبات المغفرة إدخال السرور على أخيك المسلم	179
إن من موجبات المغفرة بذل السلام	180
إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فناظر كيف تعملون	181
إن من قلب ابن آدم بكل واد شعبة	183
إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق	184
إن من السنة أن يخرج الرجل مع ضيفه إلى باب الدار	184
" إن روح القدس نفث في روعي "	185
إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت	186
إن المصلي ليقرع باب الملك	188
إن في الصلاة لشغلا	188
إن ربي أمرني أن يكون نطقي ذكرا	189
إنما أنا رحمة مهداة	189
إنما شفاء العي السؤال	190
إنما يعرف الفضل لأهل الفضل ذوو الفضل	191
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق	192
إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين	193
إنما الأعمال بالخواتيم	193
إنما الحلف حنث أو ندم	194
إنما الأعمال بالنيات	195
إنما التصفيح للنساء	197
إنما بقي من الدنيا بلاء وفتنة	197
إنما الرضاعة من المجاعة	198
إن هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد	198
ألا إن عمل الجنة حزن بربوة	199
أما إن النذر واليمين حنث أو ندم	200
ليس الخبر كالمعاينة	201
ليس لفاسق غيبة	202
ليس لعرق ظالم حق	203
ليس من خلق المؤمن الملق	203
ليس بعد الموت مستعتب	204
ليس منا من تشبه بغيرنا	205
ليس منا من وسع الله عليه ثم قتر على عياله	205
ليس منا من لم يتغن بالقرآن	206
ليس منا من لم يوقر الكبير ويرحم الصغير	209
ليس بكذاب من أصلح بين اثنين	210
ليس الغنى عن كثرة العرض	211
ليس الشديد بالصرعة	213
ليس شيء أكرم على الله من الدعاء	214
ليس شيء أسرع عقوبة من بغي	215
ليس شيء خيرا من ألف مثله إلا المؤمن	215
ليس لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت	216
خير الذكر الخفي، وخير الرزق ما يكفي	217
خير العيادة أخفها	218
خير المجالس أوسعها	218
خير دينكم أيسره	219
خير النكاح أيسره	220
خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى	221
خير العمل ما نفع	222
خير الناس أنفعهم للناس	223
خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه	224
خير الرفقاء أربعة	224
خيركم من تعلم القرآن وعلمه	226
خيركم خيركم لأهله	227
خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره	228
خير بيوتكم بيت فيه يتيم مكرم	229
خير المال سكة مأبورة وفرس مأمورة	230
خير مساجد النساء قعر بيوتهن	231
إن من خير ثيابكم البياض، وإن من خير أكحالكم الإثمد	232
خير شبابكم من تشبه بكهولكم	233
خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها	233
اليد العليا خير من اليد السفلى	235
ما قل وكفى خير مما كثر وألهى	235
الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة	236
الوحدة خير من الجليس السوء	237
استتمام المعروف خير من ابتدائه	238
عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة	239
خياركم كل مفتن تواب	239
خياركم أحسنكم قضاء	240
خيار المؤمنين القانع وشرارهم الطامع	240
خيار أمتي علماؤها، وخيار علمائها حلماؤها	241
خيار أمتي أحداؤها الذين إذا غضبوا رجعوا	242
أفضل الصدقة اللسان	243
أفضل الصدقة إصلاح ذات البين	244
أفضل الصدقة على ذي الرحم الكاشح	244
أفضل العبادة انتظار الفرج	245
أفضل عبادة أمتي قراءة القرآن	246
أفضل الحسنات تكرمة الجلساء	246
أفضل الجهاد كلمة حق عند أمير جائر	247
أفضل الفضائل أن تصل من قطعك	248
أفضل العبادة الفقه، وأفضل الدين الورع	249
فضل العلم أفضل من العبادة	249
ما من عمل أفضل من إشباع كبد جائع	250
ما تقرب العبد إلى الله بشيء أفضل من سجود خفي	250
ما نحل والد ولده أفضل من أدب حسن	251
أحب العباد إلى الله الأتقياء الأخفياء	252
أحب الله عبدا سمحا بائعا ومشتريا	252
أحب البقاع إلى الله المساجد	253
إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل	254
إن أحب الناس إلى الله يوم القيامة وأدناهم منه مجلسا إمام عادل	255
الخلق كلهم عيال الله فأحبهم إليه أنفعهم لعياله	255
ما صلت امرأة من صلاة أحب إلى الله من صلاتها في أشد بيتها ظلمة	256
ما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ كظمها رجل	256
نعم الشفيع القرآن لصاحبه يوم القيامة	257
نعم الهدية الكلمة من كلام الحكمة	258
نعم المال النخل الراسخات في الوحل	258
نعما بالمال الصالح للرجل الصالح	259
إن أفضل الهدية أو أفضل العطية الكلمة من كلام الحكمة يسمعها العبد ثم يتعلمها ثم يعلمها أخاه خير من عبادة سنة	260
نعم العون على تقوى الله المال	260
نعم الشيء الفأل	261
نعم الإدام الخل	261
نعم صومعة المسلم بيته	262
أصدق الحديث كتاب الله	263
أطيب الطيب المسك	264
سيد إدامكم الملح	265
أسرع الدعاء إجابة دعوة غائب لغائب	265
لقلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليا	266
حبذا المتخللون من أمتي	267
بئس مطية الرجل زعموا	268
شر الأمور محدثاتها	269
شر ما في الرجل شح هالع أو جبن خالع	270
أعمى العمى الضلالة بعد الهدى	270
ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطن	271
مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق	273
مثل أصحابي مثل النجوم	275
إن مثل أصحابي في أمتي كالملح في الطعام، لا يصلح الطعام إلا بالملح	275
مثل أمتي مثل المطر	276
مثل المؤمن كمثل النحلة	277
مثل المؤمن والإيمان كمثل الفرس يجول في آخيته	278
مثل المؤمن القوي كمثل النخلة	279
مثل المؤمن مثل السنبلة	280
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم	283
مثل القلب مثل ريشة بأرض تقلبها الرياح	284
مثل القرآن مثل الإبل المعلقة إن عقلها صاحبها أمسكها	284
مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين	285
مثل المرأة كالضلع	286
مثل الجليس الصالح مثل الداري	287
إن مثل الصلاة المكتوبة كالميزان من أوفى استوفى	290
ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب قال في ظل شجرة في يوم حار ثم راح وتركها	290
ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه السبابة في اليم فلينظر بم يرجع	291
إذا أراد الله بعبد خيرا عسله	293
إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له فيها حاجة	294
إذا أحب الله عبدا حماه الدنيا	296
إذا استشاط السلطان تسلط الشيطان	297
إذا نصح العبد لسيده وأحسن عبادة ربه كان له الأجر مرتين	298
إذا تقارب الزمان انتقى الموت خيار أمتي	299
إذا اشتكى المؤمن أخلصه ذلك من الذنوب	300
إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره سلب ذوي العقول عقولهم	301
كفى بالسلامة داء	302
كفى بالموت واعظا	302
كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت	303
كفى بالمرء إثما أن يقول في أخيه ما هو فيه	304
كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع	304
كفى بالمرء سعادة أن يوثق به في أمر دينه ودنياه	305
رب مبلغ أوعى من سامع	306
رب حامل فقه إلى من هو أفقه منه	307
رب حامل حكمة إلى من هو لها أوعى منه	307
ألا رب نفس طاعمة ناعمة في الدنيا جائعة عارية يوم القيامة	308
رب قائم ليس له من قيامه إلا السهر	309
ورب طاعم شاكر أعظم أجرا من صائم صابر	310
لولا أن السؤال يكذبون ما قدس من ردهم	311
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا	312
لو تعلم البهائم من الموت ما يعلم ابن آدم ما أكلتم سمينا	314
لو نظرتم إلى الأجل ومسيره لأبغضتم الأمل وغروره "	314
لو كان المؤمن في جحر فأرة لقيض الله له فيه من يؤذيه	315
لو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء	316
لو أن لابن آدم واديين من مال لابتغى إليهما ثالثا	317
لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله	319
لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيغفر لهم ويدخلهم الجنة	320
لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أشد من ذلك، العجب العجب	320
يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي	322
وجبت محبتي للمتحابين في	322
لا إله إلا الله حصني، فمن دخله أمن عذابي	323
اشتد غضبي على من ظلم من لا يجد ناصرا غيري	324
يا دنيا مري على أوليائي، لا تحلولي لهم فتفتنيهم	325
يا دنيا اخدمي من خدمني وأتعبي من خدمك	325
من أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة، وما رددت في شيء أنا فاعله ما رددت في قبض نفس عبدي المؤمن	326
وما تقرب إلي عبدي المؤمن بمثل الزهد في الدنيا، ولا تعبد لي بمثل أداء ما افترضته عليه، يا موسى إنه لم يتصنع المتصنعون لي بمثل الزهد في الدنيا	327
هذا دين ارتضيته لنفسي، ولن يصلحه إلا السخاء وحسن الخلق	329
إذا وجهت إلى عبد من عبيدي مصيبة في بدنه أو ماله وولده ثم استقبل ذلك بصبر جميل	330
الكبرياء ردائي والعظمة إزاري	330
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع "	332
اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل	333
اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك	333
اللهم خر لي واختر لي	334
اللهم حسنت خلقي فحسن خلقي	334
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني	335
اللهم اغفر لي ما أخطأت وما تعمدت	336
اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها "	338
اللهم إني أعوذ بك من شرورهم وأدرأ بك في نحورهم	338
بك أحاول وبك أقاتل وبك أصول	339
اللهم واقية كواقية الوليد "	339
اللهم أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرهم نوالا	341
اللهم بارك لأمتي في بكورها	341
إليك انتهت الأماني يا صاحب العافية	344
رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي	344
اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت	345
اللهم إني أسألك عيشة سوية، وميتة نقية، ومردا غير مخز ولا فاضح	345

نام کتاب : مسند الشهاب القضاعي نویسنده : القضاعي، أبو عبد الله جلد : 2 صفحه : 347

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست