صحيح البخاري - البخاري - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : صحيح البخاري نویسنده : البخاري جلد : 3 صفحه : 1295

26 - أبواب العمرة	2
باب وجوب العمرة وفضلها	2
باب من اعتمر قبل الحج	2
باب: كم اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم؟	2
باب عمرة في رمضان	3
باب العمرة ليلة الحصبة وغيرها	3
باب عمرة التنعيم	4
باب الاعتمار بعد الحج بغير هدي	4
باب أجر العمرة على قدر النصب	5
باب المعتمر إذا طاف طواف العمرة ثم خرج، هل يجزئه من طواف الوداع	5
باب: يفعل في العمرة ما يفعل في الحج	5
باب: متى يحل المعتمر	6
باب ما يقول إذا رجع من الحج أو العمرة أو الغزو	7
باب استقبال الحاج القادمين والثلاثة على الدابة	7
باب القدوم بالغداة	7
باب الدخول بالعشي	7
باب لا يطرق أهله إذا بلغ المدينة	7
باب من أسرع ناقته إذا بلغ المدينة	7
باب قول الله تعالى: {وأتوا البيوت من أبوابها} [البقرة: 189]	8
باب: السفر قطعة من العذاب	8
باب المسافر إذا جد به السير يعجل إلى أهله	8
27 - أبواب المحصر	8
باب إذا أحصر المعتمر	8
باب الإحصار في الحج	9
باب النحر قبل الحلق في الحصر	9
باب من قال: ليس على المحصر بدل	9
باب قول الله تعالى: {فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك} [البقرة: 196]	10
باب قول الله تعالى: {أو صدقة} [البقرة: 196] وهي إطعام ستة مساكين	10
باب: الإطعام في الفدية نصف صاع	10
باب: النسك شاة	10
باب قول الله تعالى: {فلا رفث} [البقرة: 197]	11
باب قول الله عز وجل: {ولا فسوق ولا جدال في الحج} [البقرة: 197]	11
باب جزاء الصيد ونحوه وقول الله تعالى: (	11
28 - كتاب جزاء الصيد	11
باب إذا رأى المحرمون صيدا فضحكوا، ففطن الحلال	12
باب: لا يعين المحرم الحلال في قتل الصيد	12
باب: لا يشير المحرم إلى الصيد لكي يصطاده الحلال	12
باب: إذا أهدى للمحرم حمارا وحشيا حيا لم يقبل	13
باب ما يقتل المحرم من الدواب	13
باب: لا يعضد شجر الحرم	14
باب: لا ينفر صيد الحرم	14
باب: لا يحل القتال بمكة	14
باب الحجامة للمحرم	15
باب تزويج المحرم	15
باب ما ينهى من الطيب للمحرم والمحرمة	15
باب الاغتسال للمحرم	16
باب لبس الخفين للمحرم إذا لم يجد النعلين	16
باب إذا لم يجد الإزار، فليلبس السراويل	16
باب لبس السلاح للمحرم	16
باب دخول الحرم، ومكة بغير إحرام	17
باب إذا أحرم جاهلا وعليه قميص	17
باب المحرم يموت بعرفة، ولم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يؤدى عنه بقية الحج	17
باب سنة المحرم إذا مات	17
باب الحج والنذور عن الميت، والرجل يحج عن المرأة	18
باب الحج عمن لا يستطيع الثبوت على الراحلة	18
باب حج المرأة عن الرجل	18
باب حج الصبيان	18
باب حج النساء	19
باب من نذر المشي إلى الكعبة	19
29 - كتاب فضائل المدينة	20
باب حرم المدينة	20
باب فضل المدينة وأنها تنفي الناس	20
باب: المدينة طابة	21
باب لابتي المدينة	21
باب من رغب عن المدينة	21
باب: الإيمان يأرز إلى المدينة	21
باب إثم من كاد أهل المدينة	21
باب آطام المدينة	21
باب: لا يدخل الدجال المدينة	22
باب: المدينة تنفي الخبث	22
باب كراهية النبي صلى الله عليه وسلم أن تعرى المدينة	23
30 - كتاب الصوم	24
باب وجوب صوم رمضان	24
باب فضل الصوم	24
باب: الصوم كفارة	25
باب: الريان للصائمين	25
باب: هل يقال رمضان أو شهر رمضان، ومن رأى كله واسعا	25
باب من صام رمضان إيمانا واحتسابا ونية	26
باب: أجود ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يكون في رمضان	26
باب من لم يدع قول الزور، والعمل به في الصوم	26
باب: هل يقول إني صائم إذا شتم	26
باب: الصوم لمن خاف على نفسه العزبة	26
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا»	26
باب: شهرا عيد لا ينقصان	27
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا نكتب ولا نحسب»	27
باب: لا يتقدم رمضان بصوم يوم ولا يومين	28
باب قول الله جل ذكره: {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم} [البقرة: 187]	28
باب قول الله تعالى: {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل} [البقرة: 187]	28
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يمنعنكم من سحوركم أذان بلال»	29
باب تأخير السحور	29
باب: قدر كم بين السحور وصلاة الفجر	29
باب بركة السحور من غير إيجاب «	29
باب إذا نوى بالنهار صوما	29
باب الصائم يصبح جنبا	29
باب المباشرة للصائم	30
باب القبلة للصائم	30
باب اغتسال الصائم	30
باب الصائم إذا أكل أو شرب ناسيا	31
باب سواك الرطب واليابس للصائم	31
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم «إذا توضأ، فليستنشق بمنخره الماء» ولم يميز بين الصائم وغيره	31
باب إذا جامع في رمضان	32
باب إذا جامع في رمضان، ولم يكن له شيء، فتصدق عليه فليكفر	32
باب المجامع في رمضان، هل يطعم أهله من الكفارة إذا كانوا محاويج	32
باب الحجامة والقيء للصائم	33
باب الصوم في السفر والإفطار	33
باب إذا صام أياما من رمضان ثم سافر	34
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لمن ظلل عليه واشتد الحر «ليس من البر الصوم في السفر»	34
باب: لم يعب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بعضهم بعضا في الصوم والإفطار	34
باب من أفطر في السفر ليراه الناس	34
باب {وعلى الذين يطيقونه فدية} [البقرة: 184]	34
باب: متى يقضى قضاء رمضان	35
باب: الحائض تترك الصوم والصلاة	35
باب من مات وعليه صوم	35
باب: متى يحل فطر الصائم	36
باب: يفطر بما تيسر من الماء، أو غيره	36
باب تعجيل الإفطار	36
باب إذا أفطر في رمضان ثم طلعت الشمس	37
باب صوم الصبيان	37
باب الوصال، ومن قال: «ليس في الليل صيام»	37
باب التنكيل لمن أكثر الوصال	37
باب الوصال إلى السحر	38
باب من أقسم على أخيه ليفطر في التطوع، ولم ير عليه قضاء إذا كان أوفق له	38
باب صوم شعبان	38
باب ما يذكر من صوم النبي صلى الله عليه وسلم وإفطاره	39
باب حق الضيف في الصوم	39
باب حق الجسم في الصوم	39
باب صوم الدهر	40
باب حق الأهل في الصوم	40
باب صوم يوم وإفطار يوم	40
باب صوم داود عليه السلام	40
باب صيام أيام البيض: ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة	41
باب من زار قوما فلم يفطر عندهم	41
باب الصوم من آخر الشهر	41
باب صوم يوم الجمعة	41
باب: هل يخص شيئا من الأيام	42
باب صوم يوم عرفة	42
باب صوم يوم الفطر	42
باب صوم يوم النحر	43
باب صيام أيام التشريق	43
باب صيام يوم عاشوراء	43
31 - كتاب صلاة التراويح	44
باب فضل من قام رمضان	44
32 - كتاب فضل ليلة القدر	45
باب فضل ليلة القدر	45
باب التماس ليلة القدر في السبع الأواخر	46
باب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر	46
باب رفع معرفة ليلة القدر لتلاحي الناس	47
باب العمل في العشر الأواخر من رمضان	47
33 - كتاب الاعتكاف	47
باب الاعتكاف في العشر الأواخر، والاعتكاف في المساجد كلها	47
باب الحائض ترجل رأس المعتكف	48
باب: لا يدخل البيت إلا لحاجة	48
باب غسل المعتكف	48
باب الاعتكاف ليلا	48
باب اعتكاف النساء	48
باب الأخبية في المسجد	49
باب: هل يخرج المعتكف لحوائجه إلى باب المسجد	49
باب الاعتكاف وخرج النبي صلى الله عليه وسلم صبيحة عشرين	49
باب اعتكاف المستحاضة	50
باب زيارة المرأة زوجها في اعتكافه	50
باب: هل يدرأ المعتكف عن نفسه	50
باب من خرج من اعتكافه عند الصبح	50
باب الاعتكاف في شوال	51
باب من لم ير عليه صوما إذا اعتكف	51
باب إذا نذر في الجاهلية أن يعتكف ثم أسلم	51
باب الاعتكاف في العشر الأوسط من رمضان	51
باب من أراد أن يعتكف، ثم بدا له أن يخرج	51
باب المعتكف يدخل رأسه البيت للغسل	52
34 - كتاب البيوع	52
باب ما جاء في قول الله تعالى: {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين} [الجمعة: 11]، وقوله: {لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم} [النساء: 29]	52
باب: الحلال بين، والحرام بين، وبينهما مشبهات	53
باب تفسير المشبهات	53
باب ما يتنزه من الشبهات	54
باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات	54
باب قول الله تعالى: {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} [الجمعة: 11]	55
باب من لم يبال من حيث كسب المال	55
باب التجارة في البر "	55
باب الخروج في التجارة	55
باب التجارة في البحر	55
باب {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} [الجمعة: 11] «	56
باب قول الله تعالى: {أنفقوا من طيبات ما كسبتم} [البقرة: 267]	56
باب من أحب البسط في الرزق	56
باب شراء النبي صلى الله عليه وسلم بالنسيئة	56
باب كسب الرجل وعمله بيده	57
باب السهولة والسماحة في الشراء والبيع، ومن طلب حقا فليطلبه في عفاف	57
باب من أنظر موسرا	57
باب من أنظر معسرا	58
باب إذا بين البيعان ولم يكتما ونصحا ويذكر عن العداء بن خالد، قال: كتب لي النبي صلى الله عليه وسلم: «هذا ما اشترى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، من العداء بن خالد، بيع المسلم من المسلم، لا داء ولا خبثة، ولا غائلة» وقال قتادة: «الغائلة الزنا، والسرقة، والإباق» وقيل لإبراهيم: إن بعض النخاسين يسمي آري خراسان، وسجستان، فيقول: جاء أمس من خراسان، جاء اليوم من سجستان، فكرهه كراهية شديدة وقال عقبة بن عامر: «لا يحل لامرئ يبيع سلعة يعلم أن بها داء إلا أخبره»	58
باب بيع الخلط من التمر	58
باب ما قيل في اللحام والجزار	58
باب ما يمحق الكذب والكتمان في البيع	59
باب قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون} [آل عمران: 130]	59
باب آكل الربا وشاهده وكاتبه وقوله تعالى: {الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا: إنما البيع مثل الربا، وأحل الله البيع وحرم الربا، فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله، ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون} [البقرة: 275]	59
باب موكل الربا لقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون. واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون} قال ابن عباس: «هذه آخر آية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم»	59
باب: {يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم} [البقرة: 276]	60
باب ما يكره من الحلف في البيع	60
باب ما قيل في الصواغ وقال طاوس، عن ابن عباس رضي الله عنهما: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يختلى خلاها»، وقال العباس: إلا الإذخر، فإنه لقينهم وبيوتهم، فقال: «إلا الإذخر»	60
باب ذكر القين والحداد	60
باب ذكر الخياط	61
باب ذكر النساج	61
باب النجار	61
باب شراء الإمام الحوائج بنفسه وقال ابن عمر رضي الله عنهما: اشترى النبي صلى الله عليه وسلم جملا من عمر واشترى ابن عمر رضي الله عنهما بنفسه وقال عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما: جاء مشرك بغنم، فاشترى النبي صلى الله عليه وسلم منه شاة، واشترى من جابر بعيرا	61
باب شراء الدواب والحمر، وإذا اشترى دابة أو جملا وهو عليه، هل يكون ذلك قبضا قبل أن ينزل وقال ابن عمر رضي الله عنهما: قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: «بعنيه» يعني جملا صعبا	62
باب الأسواق التي كانت في الجاهلية، فتبايع بها الناس في الإسلام	62
باب شراء الإبل الهيم، أو الأجرب الهائم: المخالف للقصد في كل شيء	62
باب بيع السلاح في الفتنة وغيرها وكره عمران بن حصين بيعه في الفتنة	63
باب في العطار وبيع المسك	63
باب ذكر الحجام	63
باب التجارة فيما يكره لبسه للرجال والنساء	63
باب: صاحب السلعة أحق بالسوم	64
باب: كم يجوز الخيار	64
باب إذا لم يوقت في الخيار، هل يجوز البيع	64
باب: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا	64
باب: إذا خير أحدهما صاحبه بعد البيع فقد وجب البيع	64
باب إذا كان البائع بالخيار هل يجوز البيع	64
باب إذا اشترى شيئا، فوهب من ساعته قبل أن يتفرقا، ولم ينكر البائع على المشتري، أو اشترى عبدا فأعتقه	65
باب ما يكره من الخداع في البيع	65
باب ما ذكر في الأسواق	65
باب كراهية السخب في السوق	66
باب الكيل على البائع والمعطي	67
باب ما يستحب من الكيل	67
باب بركة صاع النبي صلى الله عليه وسلم ومده	67
باب ما يذكر في بيع الطعام والحكرة	68
باب بيع الطعام قبل أن يقبض، وبيع ما ليس عندك	68
باب من رأى: إذا اشترى طعاما جزافا، أن لا يبيعه حتى يؤويه إلى رحله، والأدب في ذلك	68
باب إذا اشترى متاعا أو دابة، فوضعه عند البائع أو مات قبل أن يقبض	69
باب لا يبيع على بيع أخيه، ولا يسوم على سوم أخيه، حتى يأذن له أو يترك	69
باب بيع المزايدة	69
باب النجش، ومن قال: «لا يجوز ذلك البيع»	69
باب بيع الغرر وحبل الحبلة	70
باب بيع الملامسة	70
باب بيع المنابذة	70
باب النهي للبائع أن لا يحفل الإبل، والبقر والغنم وكل محفلة	70
باب: إن شاء رد المصراة وفي حلبتها صاع من تمر	71
باب بيع العبد الزاني	71
باب البيع والشراء مع النساء	71
باب: هل يبيع حاضر لباد بغير أجر، وهل يعينه أو ينصحه	71
باب من كره أن يبيع حاضر لباد بأجر	72
باب: لا يشتري حاضر لباد بالسمسرة	72
باب النهي عن تلقي الركبان وأن بيعه مردود لأن صاحبه عاص آثم إذا كان به عالما وهو خداع في البيع، والخداع لا يجوز	72
باب منتهى التلقي	73
باب إذا اشترط شروطا في البيع لا تحل	73
باب بيع التمر بالتمر	73
باب بيع الزبيب بالزبيب، والطعام بالطعام	73
باب بيع الشعير بالشعير	74
باب بيع الذهب بالذهب	74
باب بيع الفضة بالفضة	74
باب بيع الدينار بالدينار نساء	74
باب بيع الورق بالذهب نسيئة	75
باب بيع الذهب بالورق يدا بيد	75
باب بيع المزابنة، وهي بيع الثمر بالتمر، وبيع الزبيب بالكرم، وبيع العرايا	75
باب بيع الثمر على رءوس النخل بالذهب أو الفضة	75
باب تفسير العرايا	76
باب بيع الثمار قبل أن يبدو صلاحها	76
باب بيع النخل قبل أن يبدو صلاحها	77
باب إذا باع الثمار قبل أن يبدو صلاحها، ثم أصابته عاهة فهو من البائع	77
باب شراء الطعام إلى أجل	77
باب إذا أراد بيع تمر بتمر خير منه	77
باب من باع نخلا قد أبرت، أو أرضا مزروعة أو بإجارة	78
باب بيع الزرع بالطعام كيلا	78
باب بيع النخل بأصله	78
باب بيع المخاضرة	78
باب بيع الجمار وأكله	78
باب من أجرى أمر الأمصار على ما يتعارفون بينهم: في البيوع والإجارة والمكيال والوزن، وسننهم على نياتهم ومذاهبهم المشهورة	78
باب بيع الشريك من شريكه	79
باب بيع الأرض والدور والعروض مشاعا غير مقسوم	79
باب إذا اشترى شيئا لغيره بغير إذنه فرضي	79
باب الشراء والبيع مع المشركين وأهل الحرب	80
باب شراء المملوك من الحربي وهبته وعتقه	80
باب جلود الميتة قبل أن تدبغ	81
باب قتل الخنزير	82
باب: لا يذاب شحم الميتة ولا يباع ودكه	82
باب بيع التصاوير التي ليس فيها روح، وما يكره من ذلك	82
باب تحريم التجارة في الخمر	82
باب إثم من باع حرا	82
باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم اليهود ببيع أرضيهم حين أجلاهم فيه المقبري عن أبي هريرة	83
باب بيع العبيد والحيوان بالحيوان نسيئة	83
باب بيع الرقيق	83
باب بيع المدبر	83
باب: هل يسافر بالجارية قبل أن يستبرئها	83
باب بيع الميتة والأصنام	84
باب ثمن الكلب	84
35 - كتاب السلم	85
باب السلم في كيل معلوم	85
باب السلم في وزن معلوم	85
باب السلم إلى من ليس عنده أصل	85
باب السلم في النخل	86
باب الكفيل في السلم	86
باب الرهن في السلم	86
باب السلم إلى أجل معلوم	86
باب السلم إلى أن تنتج الناقة	87
36 - كتاب الشفعة	87
باب: الشفعة فيما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود فلا شفعة	87
باب عرض الشفعة على صاحبها قبل البيع	87
باب: أي الجوار أقرب؟	88
37 - كتاب الإجارة	88
باب استئجار الرجل الصالح	88
باب رعي الغنم على قراريط	88
باب استئجار المشركين عند الضرورة، أو: إذا لم يوجد أهل الإسلام	88
باب إذا استأجر أجيرا ليعمل له بعد ثلاثة أيام، أو بعد شهر، أو بعد سنة جاز، وهما على شرطهما الذي اشترطاه إذا جاء الأجل	89
باب الأجير في الغزو	89
باب من استأجر أجيرا فبين له الأجل ولم يبين العمل	89
باب إذا استأجر أجيرا، على أن يقيم حائطا، يريد أن ينقض جاز	89
باب الإجارة إلى نصف النهار	90
باب الإجارة إلى صلاة العصر	90
باب إثم من منع أجر الأجير	90
باب الإجارة من العصر إلى الليل	90
باب من استأجر أجيرا فترك الأجير أجره، فعمل فيه المستأجر فزاد، أو من عمل في مال غيره، فاستفضل	91
باب من آجر نفسه ليحمل على ظهره، ثم تصدق به، وأجرة الحمال	92
باب أجر السمسرة	92
باب: هل يؤاجر الرجل نفسه من مشرك في أرض الحرب	92
باب ما يعطى في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب	92
باب ضريبة العبد، وتعاهد ضرائب الإماء	93
باب خراج الحجام	93
باب من كلم موالي العبد: أن يخففوا عنه من خراجه	93
باب كسب البغي والإماء	93
باب عسب الفحل	94
باب إذا استأجر أرضا، فمات أحدهما	94
38 - كتاب الحوالات	94
باب الحوالة، وهل يرجع في الحوالة؟	94
باب إذا أحال على ملي فليس له رد	94
باب إن أحال دين الميت على رجل جاز	94
باب الكفالة في القرض والديون بالأبدان وغيرها	95
39 - كتاب الكفالة	95
باب قول الله تعالى: (والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم)	95
باب من تكفل عن ميت دينا، فليس له أن يرجع	96
باب جوار أبي بكر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعقده	98
40 - كتاب الوكالة	98
باب وكالة الشريك الشريك في القسمة وغيرها	98
باب إذا وكل المسلم حربيا في دار الحرب، أو في دار الإسلام جاز	98
باب الوكالة في الصرف والميزان	98
باب إذا أبصر الراعي أو الوكيل شاة تموت، أو شيئا يفسد، ذبح وأصلح ما يخاف عليه الفساد	99
باب: وكالة الشاهد والغائب جائزة	99
باب الوكالة في قضاء الديون	99
باب إذا وهب شيئا لوكيل أو شفيع قوم جاز	99
باب إذا وكل رجل رجلا أن يعطي شيئا، ولم يبين كم يعطي، فأعطى على ما يتعارفه الناس	100
باب وكالة المرأة الإمام في النكاح	100
باب إذا وكل رجلا، فترك الوكيل شيئا فأجازه الموكل فهو جائز، وإن أقرضه إلى أجل مسمى جاز	101
باب: إذا باع الوكيل شيئا فاسدا، فبيعه مردود	101
باب الوكالة في الوقف ونفقته، وأن يطعم صديقا له ويأكل بالمعروف	102
باب الوكالة في الحدود	102
باب الوكالة في البدن وتعاهدها	102
باب إذا قال الرجل لوكيله: ضعه حيث أراك الله، وقال الوكيل: قد سمعت ما قلت	102
باب وكالة الأمين في الخزانة ونحوها	103
41 - كتاب المزارعة	103
باب فضل الزرع والغرس إذا أكل منه	103
باب ما يحذر من عواقب الاشتغال بآلة الزرع، أو مجاوزة الحد الذي أمر به	103
باب اقتناء الكلب للحرث	103
باب استعمال البقر للحراثة	103
باب إذا قال: اكفني مئونة النخل وغيره، وتشركني في الثمر	104
باب قطع الشجر والنخل	104
باب المزارعة بالشطر ونحوه	104
باب إذا لم يشترط السنين في المزارعة	105
باب	105
باب المزارعة مع اليهود	105
باب ما يكره من الشروط في المزارعة	105
باب إذا زرع بمال قوم بغير إذنهم، وكان في ذلك صلاح لهم	105
باب أوقاف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وأرض الخراج ومزارعتهم، ومعاملتهم	106
باب من أحيا أرضا مواتا	106
باب إذا قال رب الأرض: أقرك ما أقرك الله، ولم يذكر أجلا معلوما، فهما على تراضيهما	107
باب ما كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يواسي بعضهم بعضا في الزراعة والثمرة	107
باب كراء الأرض بالذهب والفضة	108
باب ما جاء في الغرس	108
42 - كتاب المساقاة	109
باب في الشرب	109
باب في الشرب، ومن رأى صدقة الماء وهبته ووصيته جائزة، مقسوما كان أو غير مقسوم	109
باب من قال: إن صاحب الماء أحق بالماء حتى يروى لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يمنع فضل الماء»	110
باب من حفر بئرا في ملكه لم يضمن	110
باب الخصومة في البئر والقضاء فيها	110
باب إثم من منع ابن السبيل من الماء	110
باب سكر الأنهار	111
باب شرب الأعلى قبل الأسفل	111
باب شرب الأعلى إلى الكعبين	111
باب فضل سقي الماء	111
باب من رأى أن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه	112
باب: لا حمى إلا لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم	113
باب شرب الناس والدواب من الأنهار	113
باب بيع الحطب والكلإ	113
باب القطائع	114
باب كتابة القطائع	114
باب حلب الإبل على الماء	114
باب الرجل يكون له ممر أو شرب في حائط أو في نخل	114
43 - كتاب في الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس	115
باب من اشترى بالدين وليس عنده ثمنه، أو ليس بحضرته	115
باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها	115
باب أداء الدين	116
باب استقراض الإبل	116
باب حسن التقاضي	116
باب هل يعطى أكبر من سنه	116
باب حسن القضاء	117
باب: إذا قضى دون حقه أو حلله فهو جائز	117
باب إذا قاص أو جازفه في الدين تمرا بتمر أو غيره	117
باب من استعاذ من الدين	117
باب الصلاة على من ترك دينا	118
باب: مطل الغني ظلم	118
باب: لصاحب الحق مقال	118
باب: إذا وجد ماله عند مفلس في البيع، والقرض والوديعة، فهو أحق به	118
باب من أخر الغريم إلى الغد أو نحوه، ولم ير ذلك مطلا	118
باب من باع مال المفلس - أو المعدم - فقسمه بين الغرماء - أو أعطاه - حتى ينفق على نفسه	119
باب إذا أقرضه إلى أجل مسمى، أو أجله في البيع	119
باب الشفاعة في وضع الدين	119
باب ما ينهى عن إضاعة المال	119
باب: العبد راع في مال سيده، ولا يعمل إلا بإذنه	120
44 - كتاب الخصومات	120
باب ما يذكر في الإشخاص والخصومة بين المسلم واليهود	120
باب من رد أمر السفيه والضعيف العقل، وإن لم يكن حجر عليه الإمام	121
باب كلام الخصوم بعضهم في بعض	121
باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة	122
باب دعوى الوصي للميت	122
باب التوثق ممن تخشى معرته	123
باب الربط والحبس في الحرم	123
باب في الملازمة	123
باب التقاضي	123
45 - كتاب في اللقطة	124
باب إذا أخبره رب اللقطة بالعلامة دفع إليه	124
باب ضالة الإبل	124
باب ضالة الغنم	124
باب إذا لم يوجد صاحب اللقطة بعد سنة فهي لمن وجدها	124
باب إذا وجد خشبة في البحر أو سوطا أو نحوه	125
باب إذا وجد تمرة في الطريق	125
باب كيف تعرف لقطة أهل مكة	125
باب لا تحتلب ماشية أحد بغير إذنه	126
باب إذا جاء صاحب اللقطة بعد سنة ردها عليه، لأنها وديعة عنده	126
باب: هل يأخذ اللقطة ولا يدعها تضيع حتى لا يأخذها من لا يستحق	126
باب من عرف اللقطة ولم يدفعها إلى السلطان	127
46 - كتاب المظالم والغصب	127
باب قصاص المظالم	127
باب قصاص المظالم	128
باب قول الله تعالى: {ألا لعنة الله على الظالمين} [هود: 18]	128
باب: لا يظلم المسلم المسلم ولا يسلمه	128
باب: أعن أخاك ظالما أو مظلوما	128
باب نصر المظلوم	129
باب الانتصار من الظالم	129
باب عفو المظلوم	129
باب: الظلم ظلمات يوم القيامة	129
باب الاتقاء والحذر من دعوة المظلوم	129
باب من كانت له مظلمة عند الرجل فحللها له، هل يبين مظلمته	129
باب إذا حلله من ظلمه فلا رجوع فيه	130
باب إذا أذن له أو أحله، ولم يبين كم هو	130
باب إثم من ظلم شيئا من الأرض	130
باب إذا أذن إنسان لآخر شيئا جاز	130
باب قول الله تعالى: {وهو ألد الخصام} [البقرة: 204]	131
باب إثم من خاصم في باطل، وهو يعلمه	131
باب: إذا خاصم فجر	131
باب قصاص المظلوم إذا وجد مال ظالمه	131
باب ما جاء في السقائف	132
باب: لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبه في جداره	132
باب صب الخمر في الطريق	132
باب أفنية الدور والجلوس فيها، والجلوس على الصعدات	132
باب الآبار على الطرق إذا لم يتأذ بها	132
باب إماطة الأذى	133
باب الغرفة والعلية المشرفة وغير المشرفة في السطوح وغيرها	133
باب من عقل بعيره على البلاط أو باب المسجد	135
باب الوقوف والبول عند سباطة قوم	135
باب من أخذ الغصن، وما يؤذي الناس في الطريق، فرمى به	135
باب إذا اختلفوا في الطريق الميتاء: وهي الرحبة تكون بين الطريق، ثم يريد أهلها البنيان، فترك منها الطريق سبعة أذرع	135
باب النهبى بغير إذن صاحبه	135
باب كسر الصليب وقتل الخنزير	136
باب: هل تكسر الدنان التي فيها الخمر، أو تخرق الزقاق، فإن كسر صنما، أو صليبا، أو طنبورا، أو ما لا ينتفع بخشبه	136
باب من قاتل دون ماله	136
باب إذا كسر قصعة أو شيئا لغيره	136
باب: إذا هدم حائطا فليبن مثله	137
47 - كتاب الشركة	137
باب الشركة في الطعام والنهد والعروض «	137
باب: ما كان من خليطين، فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية في الصدقة	138
باب قسمة الغنم	138
باب القران في التمر بين الشركاء حتى يستأذن أصحابه	138
باب تقويم الأشياء بين الشركاء بقيمة عدل	139
باب: هل يقرع في القسمة والاستهام فيه	139
باب شركة اليتيم وأهل الميراث	139
باب الشركة في الأرضين وغيرها	140
باب إذا اقتسم الشركاء الدور وغيرها، فليس لهم رجوع ولا شفعة	140
باب الاشتراك في الذهب والفضة وما يكون فيه الصرف	140
باب مشاركة الذمي والمشركين في المزارعة	140
باب قسمة الغنم والعدل فيها	140
باب الشركة في الطعام وغيره	140
باب الشركة في الرقيق	141
باب الاشتراك في الهدي والبدن، وإذا أشرك الرجل الرجل في هديه بعد ما أهدى	141
باب من عدل عشرا من الغنم بجزور في القسم	141
48 - كتاب الرهن	142
باب الرهن في الحضر	142
باب من رهن درعه	142
باب رهن السلاح	142
باب: الرهن مركوب ومحلوب	143
باب الرهن عند اليهود وغيرهم	143
باب إذا اختلف الراهن والمرتهن ونحوه، فالبينة على المدعي، واليمين على المدعى عليه	143
49 - كتاب العتق	143
باب في العتق وفضله	143
باب: أي الرقاب أفضل	144
باب ما يستحب من العتاقة في الكسوف أو الآيات	144
باب إذا أعتق عبدا بين اثنين، أو أمة بين الشركاء	144
باب إذا أعتق نصيبا في عبد، وليس له مال، استسعي العبد غير مشقوق عليه، على نحو الكتابة	145
باب الخطإ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه، ولا عتاقة إلا لوجه الله	145
باب إذا قال رجل لعبده: هو لله، ونوى العتق، والإشهاد في العتق	146
باب أم الولد	146
باب بيع المدبر	147
باب بيع الولاء وهبته	147
باب إذا أسر أخو الرجل، أو عمه، هل يفادى إذا كان مشركا	147
باب عتق المشرك	147
باب من ملك من العرب رقيقا، فوهب وباع وجامع وفدى وسبى الذرية	147
باب فضل من أدب جاريته وعلمها	149
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «العبيد إخوانكم فأطعموهم مما تأكلون»	149
باب العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح سيده	149
باب كراهية التطاول على الرقيق، وقوله: عبدي أو أمتي	149
باب إذا أتاه خادمه بطعامه	150
باب: العبد راع في مال سيده	150
باب إذا ضرب العبد فليجتنب الوجه	151
50 - كتاب المكاتب	151
باب المكاتب، ونجومه في كل سنة نجم	151
باب ما يجوز من شروط المكاتب، ومن اشترط شرطا ليس في كتاب الله	151
باب استعانة المكاتب وسؤاله الناس	152
باب بيع المكاتب إذا رضي	152
باب إذا قال المكاتب: اشترني وأعتقني، فاشتراه لذلك	153
51 - كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها	153
باب القليل من الهبة	153
باب من استوهب من أصحابه شيئا	154
باب من استسقى	154
باب قبول هدية الصيد	154
باب قبول الهدية	155
باب من أهدى إلى صاحبه وتحرى بعض نسائه دون بعض	156
باب ما لا يرد من الهدية	157
باب من رأى الهبة الغائبة جائزة	157
باب المكافأة في الهبة	157
باب الهبة للولد، وإذا أعطى بعض ولده شيئا لم يجز، حتى يعدل بينهم ويعطي الآخرين مثله، ولا يشهد عليه	157
باب الإشهاد في الهبة	158
باب هبة الرجل لامرأته والمرأة لزوجها	158
باب هبة المرأة لغير زوجها وعتقها، إذا كان لها زوج فهو جائز، إذا لم تكن سفيهة، فإذا كانت سفيهة لم يجز	158
باب بمن يبدأ بالهدية	159
باب من لم يقبل الهدية لعلة	159
باب إذا وهب هبة أو وعد عدة، ثم مات قبل أن تصل إليه	160
باب: كيف يقبض العبد والمتاع	160
باب إذا وهب هبة فقبضها الآخر ولم يقل قبلت	160
باب إذا وهب دينا على رجل	160
باب هبة الواحد للجماعة	161
باب الهبة المقبوضة وغير المقبوضة، والمقسومة وغير المقسومة	161
باب إذا وهب جماعة لقوم	162
باب من أهدي له هدية وعنده جلساؤه، فهو أحق	162
باب إذا وهب بعيرا لرجل وهو راكبه فهو جائز	162
باب هدية ما يكره لبسها	163
باب قبول الهدية من المشركين	163
باب الهدية للمشركين	164
باب: لا يحل لأحد أن يرجع في هبته وصدقته	164
باب ما قيل في العمرى والرقبى «	165
باب من استعار من الناس الفرس والدابة وغيرها	165
باب الاستعارة للعروس عند البناء	165
باب فضل المنيحة	165
باب إذا قال: أخدمتك هذه الجارية، على ما يتعارف الناس، فهو جائز	166
باب إذا حمل رجلا على فرس، فهو كالعمرى والصدقة	167
52 - كتاب الشهادات	167
باب ما جاء في البينة على المدعي	167
باب إذا عدل رجل أحدا فقال: لا نعلم إلا خيرا، أو قال: ما علمت إلا خيرا	167
باب شهادة المختبي	168
باب إذا شهد شاهد، أو شهود بشيء، وقال آخرون: ما علمنا ذلك، يحكم بقول من شهد	168
باب الشهداء العدول	169
باب تعديل كم يجوز؟	169
باب الشهادة على الأنساب، والرضاع المستفيض، والموت القديم	169
باب شهادة القاذف والسارق والزاني	170
باب: لا يشهد على شهادة جور إذا أشهد	171
باب ما قيل في شهادة الزور	171
باب شهادة الأعمى وأمره ونكاحه وإنكاحه ومبايعته وقبوله في التأذين وغيره، وما يعرف بالأصوات	172
باب شهادة النساء	173
باب شهادة الإماء والعبيد	173
باب شهادة المرضعة	173
باب تعديل النساء بعضهن بعضا	173
باب: إذا زكى رجل رجلا كفاه	176
باب ما يكره من الإطناب في المدح، وليقل ما يعلم	177
باب بلوغ الصبيان وشهادتهم	177
باب سؤال الحاكم المدعي: هل لك بينة؟ قبل اليمين	177
باب: اليمين على المدعى عليه في الأموال والحدود	177
باب إذا ادعى أو قذف، فله أن يلتمس البينة، وينطلق لطلب البينة	178
باب اليمين بعد العصر	178
باب يحلف المدعى عليه حيثما وجبت عليه اليمين، ولا يصرف من موضع إلى غيره	178
باب إذا تسارع قوم في اليمين	179
باب قول الله تعالى: {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} [آل عمران: 77]	179
باب: كيف يستحلف	179
باب من أقام البينة بعد اليمين	180
باب من أمر بإنجاز الوعد	180
باب لا يسأل أهل الشرك عن الشهادة وغيرها	181
باب القرعة في المشكلات	181
53 - كتاب الصلح	182
باب ما جاء في الإصلاح بين الناس " إذا تفاسدوا،	182
باب: ليس الكاذب الذي يصلح بين الناس	183
باب قول الإمام لأصحابه: اذهبوا بنا نصلح	183
باب قول الله تعالى: (أن يصالحا بينهما صلحا والصلح خير)	183
باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود	184
باب: كيف يكتب هذا: ما صالح فلان بن فلان، وفلان بن فلان، وإن لم ينسبه إلى قبيلته أو نسبه	184
باب الصلح مع المشركين	185
باب الصلح في الدية	186
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنهما: «	186
باب: هل يشير الإمام بالصلح	187
باب فضل الإصلاح بين الناس، والعدل بينهم	187
باب إذا أشار الإمام بالصلح فأبى، حكم عليه بالحكم البين	187
باب الصلح بين الغرماء وأصحاب الميراث والمجازفة في ذلك	187
باب الصلح بالدين والعين	188
54 - كتاب الشروط	188
باب ما يجوز من الشروط في الإسلام والأحكام والمبايعة	188
باب إذا باع نخلا قد أبرت ولم يشترط الثمرة	189
باب الشروط في البيوع	189
باب إذا اشترط البائع ظهر الدابة إلى مكان مسمى جاز	189
باب الشروط في المعاملة	190
باب الشروط في المهر عند عقدة النكاح	190
باب الشروط في المزارعة	191
باب ما لا يجوز من الشروط في النكاح	191
باب الشروط التي لا تحل في الحدود	191
باب ما يجوز من شروط المكاتب إذا رضي بالبيع على أن يعتق	191
باب الشروط في الطلاق	191
باب الشروط مع الناس بالقول	192
باب الشروط في الولاء	192
باب إذا اشترط في المزارعة إذا شئت أخرجتك	192
باب الشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط	193
باب الشروط في القرض	198
باب المكاتب وما لا يحل من الشروط التي تخالف كتاب الله	198
باب ما يجوز من الاشتراط والثنيا في الإقرار، والشروط التي يتعارفها الناس بينهم، وإذا قال: مائة إلا واحدة أو ثنتين	198
باب الشروط في الوقف	198

نام کتاب : صحيح البخاري نویسنده : البخاري جلد : 3 صفحه : 1295

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست