مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
أخبار مكة
نویسنده :
الفاكهي، أبو عبد الله
جلد :
3
صفحه :
400
الجزء 3
4
ذكر الترغيب في نكاح نساء أهل مكة، ولغتهن، وما قيل فيهن من الشعر، وتفسير ذلك
5
ذكر التكبير بمكة في أيام العشر وما جاء فيه والتكبير ليلة الفطر، وتفسير ذلك
7
ذكر سنة صلاة الكسوف بمكة والاستسقاء
10
ذكر قول أهل مكة في المتعة
12
ذكر قول أهل مكة في السماع والغناء في الأعراس والختان وفي القراءة بالألحان، وفعلهم ذلك في الجاهلية والإسلام
21
ذكر ما كان عليه أهل مكة يلعبون به في الجاهلية والإسلام ثم تركوه بعد ذلك
33
ذكر سنة أهل مكة عند ختم القرآن والتلبية عند القراءة إذا بلغوا: والضحى حتى يختموا القرآن
35
ذكر دخول أهل الذمة الحرم وما يكره من ذلك
37
ذكر الموضع الذي قتل فيه خبيب بن عدي رضي الله عنه من مكة
45
ذكر كراهية لقطة الحرم
47
ذكر بيع الطعام بمكة وكراهيته وما جاء فيه من التشديد وتفسيره
48
ذكر جدة والتحفظ بها وبما فيها، وأنها خزانة مكة
52
ذكر تفجر مكة بالأنهار وما يكره من ذلك
56
ذكر منبر مكة، وأول من جعله، وكيف كانوا يخطبون بمكة قبل أن يتخذ المنبر، ومن خطب عليه
58
ذكر التكبير يوم الصدر في المسجد الحرام
63
ذكر أن أهل مكة كان يقال لهم: أهل الله
64
ذكر فضل الموت بمكة
68
ذكر محشر النبي صلى الله عليه وسلم بين أهل مكة والمدينة وشفاعته لهم وتفسير ذلك
70
ذكر ما خص به أهل مكة دون الناس كلهم
72
ذكر حد البطحاء والأبطح وموضعهما من مكة وحد البطحاء فيما يقال والله أعلم: ما بين دار ابن برمك إلى سوق ساعة فذلك يقال له: البطحاء
75
ذكر النعي بمكة وأول من نعي بها وبكي عليه في قديم الزمان
80
ذكر عمل أهل مكة ليلة النصف من شعبان واجتهادهم فيها لفضلها وأهل مكة فيما مضى إلى اليوم إذا كان ليلة النصف من شعبان، خرج عامة الرجال والنساء إلى المسجد، فصلوا، وطافوا، وأحيوا ليلتهم حتى الصباح بالقراءة في المسجد الحرام، حتى يختموا القرآن كله، ويصلوا
84
ذكر عدد المنارات التي على رءوس الجبال بمكة وكان أهل مكة فيما مضى من الزمان لا يؤذنون على رءوس الجبال، وإنما كان الآذان في المسجد الحرام وحده، فكان الناس تفوتهم الصلاة من كان منهم في فجاج مكة ونائيا عن المسجد، حتى كان في زمن أمير المؤمنين هارون، فقدم
87
ذكر من مات من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم بمكة قديما وحديثا وتفسير ذلك منهم خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، ماتت هي وأبو طالب في سنة واحدة قبل الهجرة، ومات أولاد النبي صلى الله عليه وسلم الذكور كلهم رضعا بمكة، وأم هانئ بنت أبي طالب رضي
89
ذكر ما كان عليه أهل مكة من القول في قديم الدهر مما لم يتابعهم عليه أحد إلى اليوم وتفسير ذلك
92
ذكر السقايا التي بمكة يسقى فيها الماء ويشرب الناس منها وبمكة في فجاجها وشعابها من باب المسجد إلى منى ونواحيها ومسجد التنعيم نحو من مائة سقاية منها لأبي أحمد الموفق بالله ثلاث سقايا في ظهر جبل العيرة ومنها سقايتان لابن أبي الشوارب ومنها سقاية للحارث بن
97
ذكر من كتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم أمانا وكتب إليه من أهل مكة وهو مقيم بها ولم يبرحها
98
ذكر فضل المعلاة على المسفلة بمكة
99
ذكر الحمامات بمكة وعددها وعدد الحمامات بمكة ستة عشر حماما كان منها حمام في دار الوادي، فخرب وذهب وحمام أسفل منه إلى جنب زقاق الخيبريين شارعا على الوادي، وحمام علي بن عيسى عند دار الحمام وفي شعب ابن عامر حمامان: أحدهما لابن أخي أبي خراسان، وحمام ابن
100
ذكر حد من لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام
101
ذكر سيول مكة في الجاهلية ويقال والله أعلم: إن وادي مكة سال سيلا عظيما في أول الدهر وذلك في زمن خزاعة، وإن ذلك السيل هجم على مكة، فدخل المسجد الحرام، وأحاط بالكعبة، ورمى بشجر الوادي أسفل مكة، وجاء برجل وامرأة، فعرفت المرأة، وذكروا أنها امرأة كانت
103
ذكر سيول وادي مكة في الإسلام فأما السيول التي كانت في الإسلام: فمنها السيل الذي يقال له: سيل أم نهشل كان في إمارة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أقبل من أعلى مكة حتى دخل المسجد الحرام، وكان طريقه بين الدارين، فذهب ذلك السيل بأم نهشل بنت عبيدة بن سعيد
104
ذكر الردوم التي ردمت بمكة والردوم بمكة ثلاثة ردوم أحدها: الردم الأعلى الذي عمله عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين جاء سيل أم نهشل الذي ذكرناه ردمه بالصخر وسواه، فلم يعله سيل، وهو من حد دار أبان بن عثمان إلى دار ببة، ويقال لهذا الموضع: ردم أبي عبد الله
112
ذكر الوقود بمكة ليلة هلال المحرم في فجاجها وطرقها وتفسيره
115
ذكر المكنين والمسمين من أهل مكة باسم النبي صلى الله عليه وسلم وكنيته وأول من سمي محمدا ويقال: إن أول من سمي من العرب محمدا وأحمد النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكن العرب يسمون بهذين قبله، وإنما قيل لأمه أسميه محمدا، فإن اسمه في التوراة أحمد
116
ذكر ملحاء أهل مكة وطرائفهم ومن كان يجد في نفسه منهم ومزاحهم
118
ذكر قيام النبي صلى الله عليه وسلم بمكة يعظ الناس في خطبة ويذكرهم وما حفظ عنه في ذلك
126
ذكر خطبة يوم سابع الثمان بمكة لتعليم الحاج المناسك والسنة فيها
131
ذكر خطبة أبي ذر جندب بن جنادة الغفاري رضي الله عنه بمكة وقيامه بها
134
ذكر خطبة عبد الله بن الزبير رضي الله عنه التي كان يخطب بها بمكة في النكاح
135
ذكر خطبة عتبة بن أبي سفيان بمكة في سنة إحدى وأربعين
136
ذكر خطبة الحجاج بن يوسف بمكة
137
ذكر خطبة داود بن علي بن عبد الله بن عباس بمكة حين قدمها
138
ذكر خطبة أبي حمزة الشاري المختار بن عوف بمكة
140
ذكر خطبة سديف بن ميمون بين يدي داود بن علي، وما لقي قبل خروج بني هاشم في دولتهم
145
ذكر البرك التي عمرت بمكة وتفسير أمرها وقال بعض أهل مكة عن أشياخه: إن سليمان بن عبد الملك كتب إلى خالد بن عبد الله القسري أن أجر لي عينا من الثقبة يخرج من مائها العذب الزلال، حتى تظهر بين زمزم والمقام تضاهي بها فيما ذكروا زمزم قال: فعمل خالد بن عبد
149
باب جامع من أخبار مكة في الإسلام
157
ذكر من مات من الولاة بمكة ومات من الولاة بمكة عتاب بن أسيد، رضي الله عنه عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو على مكة ومات بها نافع بن عبد الحارث، وكان عاملا لعمر بن الخطاب، رضي الله عنه ومات بها عبد الله بن خالد بن أسيد، وكان عاملا لعثمان رضي
164
ذكر من ولي مكة من العرب سوى قريش وأحداثهم فيها وأفعالهم وتفسيرها
165
ذكر من ولي مكة من قريش قديما عتاب بن أسيد بن أبي العيص عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم على مكة، رضي الله عنه
175
ذكر من ولي قضاء مكة من أهلها من قريش وكان القضاء بمكة في بني مخزوم، وكان منهم القاضي عبد العزيز بن المطلب بن عبد الله بن حنطب
185
ذكر أشراف الموالي من أهل مكة
187
ذكر الخلاف بمكة وأول من خلف بمكة ويقال: إن الخلاف كان بمكة في عهد عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، كان التخلف يكون بأعلى مكة حتى ينقضي الحج
188
ذكر لم سمي يوم التروية بمكة يوم التروية
189
ذكر الخطبة بمكة يوم التروية ويوم الصدر إذا وافق ذلك يوم جمعة
190
ذكر الطائف وأمرها ونزول ثقيف بها ومبتدأ ذلك وأخبار من أخبارها قال: وأما الطائف فهي من مخاليف مكة، وهي بلد طيب الهواء، بارد الماء، كان لها خطر عند الخلفاء فيما مضى، وكان الخليفة يوليها رجلا من عنده ولا يجعل ولايتها إلى صاحب مكة، وفي مكة وفيها نزلت
191
ذكر ساحات مكة وأطرافها وأفنيتها ومخارجها
207
ذكر أوائل الأشياء التي حدثت بمكة في قديم الدهر إلى يومنا هذا، وأول من أحدثها وفعلها من الناس يقال والله أعلم: إن آدم عليه الصلاة والسلام لما قدم مكة لم يزل بها مقيما، صلى الله على محمد وعليه وسلم، حتى مات بها فدفن في مسجد الخيف ويقال: إن آدم عليه
208
ذكر كراهية كراء بيوت مكة وإجارتها وبيع رباعها، وما جاء في ذلك وتفسيره
243
ذكر ما يكره من البناء بمكة بالتربيع وأول من بنى فيها بيتا مربعا
252
ذكر من رخص في كراء بيوت مكة وبيع رباعها وشرائها والحكم فيها وتفسير ذلك
253
ذكر مبتدأ رباع مكة كيف كانت، وأول من أقطعها، وبيان ذلك في الجاهلية والإسلام وكان مبتدأ قطائع الرباع بمكة أن قصي بن كلاب لما فرغ من حرب خزاعة ورأسته قريش واستقام له العز بمكة وجمع قريشا إليه وكان يقال له: المجمع فيما يذكرون لما جمع من أمرهم بعد تشتته
259
وهذه تسمية رباع قريش ذكر رباع بني عبد المطلب بن هاشم
263
ذكر رباع حلفاء بني هاشم لهم دار الأسود بن خلف الخزاعي وهي دار طلحة الطلحات باعها عبد الله بن القاسم بن عبيدة بن خلف الخزاعي من جعفر بن يحيى بن خالد فيما ذكر بثمانية آلاف دينار، وهي دار الإمارة اليوم وبها ينزل الأمراء بمكة بناها حماد البربري لأمير
273
ذكر رباع بني عبد المطلب بن عبد مناف كانت لهم الدار التي لعمرو بن سعيد بن العاص فخرجت من أيديهم، وكانت لهم في الجاهلية ولهم حقهم الذي فيه منازلهم في فوهة شعب ابن عامر بالمعلاة وهي الدار التي يقال لها: دار قيس بن مخرمة كانت لهم جاهلية
275
ذكر رباع حلفاء بني المطلب بن عبد مناف ولآل عتبة بن فرقد السلمي حليف بني المطلب: دارهم التي عند المروة، وهو شق المروة الأسود، دار الحرشي المنقوشة وزقاق آل أبي ميسرة يقال لها: دار ابن فرقد ولهم حق آل شافع بالثنية
276
ذكر رباع بني عبد شمس بن عبد مناف ولبني عبد شمس بن عبد مناف ولبعضهم يقول الشاعر يمدحه ويمدحهم فقال: رأيتك أمس خير فتى فعالا وأنت اليوم خير منك أمس وأنت غدا تزيد الضعف ضعفا كذاك تسود سادة عبد شمس فلهم ربع آل سعيد بن العاص، وهو منقطع وحق أبي لهب إلى منتهى
276
ذكر رباع حلفاء بني عبد شمس بن عبد مناف ولحلفاء بني عبد شمس ثم لآل جحش بن رئاب الأسدي الدار التي على ردم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالمعلاة ثم صارت لأبان بن عثمان بن عفان رضي الله عنهما عندها الرواسون اليوم فلم تزل هذه الدار في أيدي آل جحش وهم بنو عمة
292
ذكر رباع بني نوفل بن عبد مناف ولبني عبد مناف يقول عبد الله بن الزبعرى، وهو يذكر موضعهم من قريش، ويصف إقدامهم ورحلتهم، فقال: ونوفل والمحارم قد تولوا لمجد لا أجد ولا سنيد فلهم دار جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف، عند موضع دار القوارير الملاصقة
299
ذكر رباع حلفاء بني نوفل ولحلفاء بني نوفل، وهم آل عتبة بن غزوان من بني مازن بن منصور بن سليم، دار كانت وسط دورهم، يقال لها: ذات الوجهين، فدخلت في المسجد الحرام ودار لآل حجير بن أبي إهاب، كانت قبلهم لآل نعم بن حبيب الجمحي، وهي الدار التي يقال لها:
303
ذكر رباع بني الحارث بن فهر فرباعهم دبر قرن القرظ، بين ربع آل مرة بن عمرو الجمحيين، وبين الطريق الذي لآل وابصة مما يلي الخليج ولهم دور عند ردم بني قراد الذي عليه ردم بني جمح، وكان الذي عمل ذلك الردم عبد الملك بن مروان مع ما عمل من الضفائر والردوم بمكة
304
ذكر رباع بني أسد بن عبد العزى ولبني أسد بن عبد العزى، وهم الذين يقول فيهم عبد الله بن الزبعرى السهمي: ألا من مبلغ عني رسولا بني أسد المكارم والخيارا ألستم خير من ركب المطايا ومن وافى المحصب والجمارا ولهم يقول ورقة بن نوفل أيضا يفخر بقومه: إذا افتخر
305
ذكر رباع بني عبد الدار بن قصي ولبني عبد الدار بن قصي يقول عبد الله بن الزبعرى السهمي: ألا أبلغ لديك بني قصي سهام المجد والحسب اللهام وغيث المجتدين إذا شتونا وحرز العائذين من الظلام وأولى الناس كلهم جميعا ببيت الله والبلد الحرام وبالمجد المقدم غير بخل
310
ذكر رباع حلفاء بني عبد الدار بن قصي ولحلفائهم لآل نافع بن عبد الحارث الخزاعيين الحق المتصل بحقهم إلى الحذائين، ودار الندوة إلى السويقة والزقاق الذي يسلك إلى دار عبد الله بن مالك، وإلى المروة وهو الحق الذي باعوا من جعفر بن يحيى، وينقطع ربعهم من عند دار
313
ذكر رباع بني زهرة بن كلاب ولبني زهرة يقول جعفر بن الأحنف أخو بني عامر بن لؤي: وسراة زهرة والليوث كذا الوغا تيم هناك لها الفعال الأكرم ولهم دار بفناء المسجد عند دار يعلى بن منية ذات الوجهين، كان فيها حق آل عوف بن عبد عوف
314
ذكر رباع حلفاء بني زهرة ولخيرة بنت سباع بن عبد العزى الخزاعية الملحية دار كانت في أصل المسجد متصلة بحق آل جبير بن مطعم، فدخلت في المسجد، ولآل قارظ الدار التي صارت لأمير المؤمنين هارون التي بناها حماد البربري بين دار الأزهريين، وبين دار الفضل بن الربيع
316
ذكر رباع بني تيم بن مرة ولبني تيم بن مرة يقول الشاعر وهو يذكر حلفهم: تيم بن مرة إن سألت وهاشم الخير في دار ابن جدعان متحالفين على الندى ما غردت ورقاء في فنن من جزع كتمان فلهم دار أبي بكر الصديق رضي الله عنه في خط بني جمح، وفيها بيت أبي بكر رضي الله عنه
318
ذكر رباع بني مخزوم بن يقظة
321
ذكر رباع بني عدي بن كعب ولبني عدي يقول حفص بن الأخيف: وبني عدي لا أرى أمثالهم عند القتال إذا القنا متحطم فللخطاب بن نفيل الداران اللتان صارتا لمصعب بن الزبير عند دار العجلة، دخلتا في دار العجلة وفي المسجد بعضها وكانت للخطاب بن نفيل أيضا دار بين دار
331
ذكر رباع بني جمح بن عمرو ولبني جمح بن عمرو بن هصيص، يقول حفص بن الأخيف العامري: وبنو هصيص والأكارم عامر ومحارب تلك الليوث القصم
337
ذكر رباع بني سهم بن عمرو بن هصيص
343
ذكر رباع حلفاء بني سهم بن عمرو ولبديل بن ورقاء الخزاعي دار في طرف الثنية، فولد بديل يحوزونها إلى اليوم، وبديل بن ورقاء الذي كان سفيرا بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين قريش في صلح الحديبية، وله يقول ابن الزبعرى السهمي
348
ذكر رباع بني عامر بن لؤي ولبني عامر بن لؤي يقول حفص بن الأخيف العامري: وبنو هصيص والأكارم عامر ومحارب تلك الليوث القضم فلهم ما بين ظهر دار العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه التي في المسعى، ودار جعفر بن سليمان، شارعا على الوادي، ودار ابن حوار مصعدا
348
ذكر حدود مكة وتهامة
353
ذكر من أخرج مسلما من ظل رأسه من حرم الله تعالى، ما له فيه من الإثم، وتفسير ذلك
354
ذكر الزيادة في الدية على من قتل في الحرم وتفسير ذلك
355
ذكر القاتل يدخل الحرم أنه يأمن فيه، وكيف يصنع به حتى يخرج منه، فيقام عليه الحد
360
ذكر ما يجوز قطعه وأكله من شجر الحرم
366
ذكر من كره قطع شجر الحرم، ومن رخص فيه
370
ذكر تعظيم صيد الحرم وإطعامه الطعام، والرفق به، وما جاء في ذلك
373
ذكر الصيد يدخل به الحرم حيا، ومن قال: " لا يؤكل إذا كان حيا مأسورا " وتفسير ذلك
375
ذكر من رخص في ذلك ومن كان يتخذ الحمام المقرقرة وغيرها في بيته، وتفسير ذلك
380
ذكر كفارة الصيد الذي يصاب بمكة وديته وتفسير ذلك
382
ذكر من كره أن يخرج بشيء من الحرم إلى الحل أو ينتفع بشيء من الحرم في غيره
389
ذكر من رخص في ذلك
391
ذكر ما يجوز قتله من الدواب في الحرم
392
نام کتاب :
أخبار مكة
نویسنده :
الفاكهي، أبو عبد الله
جلد :
3
صفحه :
400
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir