مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
عصمة القرآن الكريم وجهالات المبشرين
نویسنده :
إبراهيم عوض
جلد :
1
صفحه :
168
في البدء كانت هذه الكلمة!
5
الفصل الأول (الشبهات اللغوية)
11
الشبهات اللغوية
13
2- ويقول الكاتب النزق (ص 107) إن في نصب "الظالمين" في قوله تعالى في الآية الرابعة والعشرين بعد المائة من سورة "البقرة": "قال (أي الله لإبراهيم)
22
كذلك يخطئ الدعي قوله تعالى في الآية 56 من سورة "الأعراف": {إن رحمت الله قريب من المحسنين}
25
4- ومن جرأة هذا العيى تخطئته قوله عز شأنه عن بني إسرائيل في الآية 160 من سورة "الأعراف": {وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما}
28
5- ومن سخافاته الطفولية أيضا توهمه أن من الواجب تغيير قوله تعالى في الآية 19 من سورة "الحج": {هذان خصمان اختصموا في ربهم}
30
6- أما الغلطة السادسة التي لا وجود لها إلا في ذهن ذلك المأفون المسكون بالأوهام والضلالات فهي زعمه أنه كان يجب أن يقال: "وخضتم كالذين خاضوا"
32
7- ونبلغ الاعتراض السابع، وفيه يقول عبدنا الفاضي (الذي يمتلئ كتابه الحقير بالأخطاء النحوية
36
8- أما الاعتراض الثامن فهو قول الآخر إن الضمير في كلمة "بنورهم" من قوله تعالى عن المنافقين في الآية 17 من سورة "البقرة": {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم}
39
9- ومن الإيجاز القرآني البليغ نصب {المقيمين الصلاة}
41
10- أما ما أقدم عليه هذا الطائش من تخطئة قوله تعالى في الآية العاشرة من سورة "هود": {ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني}
43
11- وفي قوله تعالى في الآية 80 من سورة "البقرة" حكاية لمزاعم اليهود وأمانيهم الباطلة من أنهم
44
12- وهنا نصل إلى الاعتراض الثاني عشر الذي يقول فيه الببغاء إن عبارة "أياما معدودات"
47
13- ويستنكر عبد الفاضي استخدام القرآن الكريم لصيغة "إلياسين" (بدل "إلياس")
48
14- كذلك يعترض المتنطع على استخدام الآية 177 من سورة "البقرة" لكلمة "البر" وصفا لـ {من آمن بالله واليوم الآخر ... }
51
15- ونصل الآن إلى الاعتراض الخامس عشر فنجد أنفسنا لا نزال مع الآية السابقة، حيث يزعم صويحبنا إنه كان يجب أن يقال
55
16- وفي قوله تعالى في الآية 59 من سورة "آل عمران": {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون}
56
17- وفي قوله تعالى في الآية 15 من "يوسف" عن إخوته عليه السلام وعزمهم على التخلص منه حتى يخلو لهم وجه أبيهم
59
18- ويمضي صويحبنا الأحمق في لجاجاته قائلا إن التركيب في الآية التاسعة من سورة "الفتح" يؤدي إلى اضطراب المعنى.
61
19- وبالمثل يخلق أحمقنا برعونته مشكلة أخرى لا وجود لها إلا في عقله، إذ يقول إن "سلاسل" و"قوارير" في الآيتين
64
21- ويأخذ المتنطع الفارغ العقل على قوله جل من قائل في الآية 196 من "البقرة" عمن تمتع بالعمرة إلى الحج
66
22- ومن "عشرة كاملة" إلى لغة "أكلوني البراغيث" كما يسميها النحاة.
70
23- والآخر يعيب الالتفات من الخطاب إلى الغيبة في قوله تعالى في الآية 21 من "يونس": {هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة
72
24- كذلك يستغرب جاهلنا أن القرآن لم يقل في الآية 62 من سورة "التوبة": "والله ورسوله أحق أن يرضوهما" بدلا من {والله ورسوله أحق أن يرضوه}
75
25- ونأتي إلى آخر الشبه الموجودة في فصل الكتاب الخامس المسمى "أسئلة لغوية"، وهي تتعلق بجمع كلمة "قلب" في قوله عز شأنه يخاطب عائشة وحفصة - رضي الله عنهما - وأرضاهما
76
وهناك شبهات لغوية أخرى أوردها هذا الشقي في مواضع أخرى من كتابه منها قوله: "جاء في فواتح 29 سورة بالقرآن حروف عاطلة
81
ومن اعتراضاته الحمقاء قوله: "كيف يكون القرآن عربيا مبينا وبه كلمات أعجمية كثيرة
85
وتحت عنوان "الكلام المتكرر"، وهو أحد عناوين الفصل التاسع المسمى "أسئلة فنية"
89
ومما يجلب به ذلك الأخرق أيضا من شبهات تبعث على القهقهة ما قاله كذلك في هذا الفصل تحت عنوان "الكلام الغريب"
93
شبهات خاصة بالمضمون
101
ويستنكر الشقي أن يكون إسماعيل عليه السلام رسولا نبيا طبقا لما جاء في سورة "مريم" /54، قائلا: "كيف يكون إسماعيل نبيا
108
وبالنسبة لما جاء في القرآن الكريم عن امرأة العزيز ودعوتها من يلكن سيرتها من نسوة المدينة إلى متكإ في بيتها واعترافها أمامهن بأنها مشغوفة بيوسف
119
ومما له صلة بموضوعنا واعترض به الطائش على الوحي الإلهي قوله إن القرآن قد ذكر أن الذي صنع العجل لبني إسرائيل في التيه هو السامري
139
ومن اعتراضات جاهلنا أيضا اعتراضه على ما جاء في سورة "ص"/55 من قول الحق تبارك وتعالى لأيوب عليه السلام: {وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث}
144
ويأخذ العبد الفاضي على القرآن ما يسميه "خلط الأسماء" حيث تقول الآيات 84 - 86 من سورة "الأنعام" عن إبراهيم عليه السلام: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل
154
وتحت عنوان "الوحي الذي يشك فيه مبلغه" يسوق الشقي اللعين قوله تعالى مخاطبا رسوله عليه السلام في بدايات الوحي
163
ويستمر التعيس في تخبطاته فيقول إن قوله عز شأنه في الآية 23 من "المائدة" عن يهود المدينة: {وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله}
166
نام کتاب :
عصمة القرآن الكريم وجهالات المبشرين
نویسنده :
إبراهيم عوض
جلد :
1
صفحه :
168
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir